أشدو بكلماتِ الحبِّ تمتمةً خوفاً من أن يسمعُني شيطاناً حاسِد ، أغنيها بيني وبينَ نفسي لها ، وَأسمع طربَ ألحانِ فؤادي وهي تتراقصُ علىَ نشيد عشقها ، وأعدها بأن أقول لها بأذنيها :ِ (أنا مجنونكِ أنتِ) وَلعلّ ساعةَ لقائكِ قَريبة..
***
(2)
تجرعتُ من الآلام مَا يكفي ، ومن ثمّ جنيتُ ثِمار الألمِ كأساً تبدل من أسىَ إلى فرحٍ أثلجَ صدري ، وهنا ألحّنها : كم صبرتُ على المرارة والآن ارتويتُ بها.
أغنيها سروراً بعد عناء.
فأطلقتُ يداي لربٍّ لا يخذل عبده ، حمداً وشكرا ..
وأبكي فرحاً لعهدٍ أتممتهُ لها ، فهيَ تستحق كل الفرح
ويكفيني بأنها أميرتي أنا .
***
(3)
في طريقي إليكِ ؛ سِرتُ ليلاً امتلئ بالأشواق وسكنهُ البرد.
في طريقي إليكِ ؛ لم أخف من شيءٍ وما خفتُ إلا عليك.
في طريقي إليكِ ؛ كتبتُ شعراً وغنيتُ مواويلاً تواقةً لقربك.
في طريقي إليكِ ؛ لم أقل أنكِ صعبةَ المنال وإنما رأيتكِ أقرب بكثيرٍ مما اتصور.
في طريقي إليكِ ؛ أصبحتُ قوياً بقلبٍ أنتِ امتلكتهِ لكِ وحدك.
وصلتُ لكِ ؛ حاملاً قلبي التي امتلكتهِ أهديكِ إياه فرِحاً بكِ بعقلٍ فاقَ درجاتِ الجنون.
أحبكِ..
***
***
(2)
تجرعتُ من الآلام مَا يكفي ، ومن ثمّ جنيتُ ثِمار الألمِ كأساً تبدل من أسىَ إلى فرحٍ أثلجَ صدري ، وهنا ألحّنها : كم صبرتُ على المرارة والآن ارتويتُ بها.
أغنيها سروراً بعد عناء.
فأطلقتُ يداي لربٍّ لا يخذل عبده ، حمداً وشكرا ..
وأبكي فرحاً لعهدٍ أتممتهُ لها ، فهيَ تستحق كل الفرح
ويكفيني بأنها أميرتي أنا .
***
(3)
في طريقي إليكِ ؛ سِرتُ ليلاً امتلئ بالأشواق وسكنهُ البرد.
في طريقي إليكِ ؛ لم أخف من شيءٍ وما خفتُ إلا عليك.
في طريقي إليكِ ؛ كتبتُ شعراً وغنيتُ مواويلاً تواقةً لقربك.
في طريقي إليكِ ؛ لم أقل أنكِ صعبةَ المنال وإنما رأيتكِ أقرب بكثيرٍ مما اتصور.
في طريقي إليكِ ؛ أصبحتُ قوياً بقلبٍ أنتِ امتلكتهِ لكِ وحدك.
وصلتُ لكِ ؛ حاملاً قلبي التي امتلكتهِ أهديكِ إياه فرِحاً بكِ بعقلٍ فاقَ درجاتِ الجنون.
أحبكِ..
***
اعجبتنى عبارة شعرت انها صادمه للفكر لم يعتادها المحبين وهي :
لم أقل أنكِ صعبةَ المنال وإنما رأيتكِ أقرب بكثيرٍ مما اتصور
هنا التفاؤل بلقيا الحبيب ..
سمر ركن