قُلتُ له بـ نآظري ، ولمّ أفُه بـ كلمةٍ ،
( عِشتُ لك مُقيده ! ) .
أجآبني بـ حآجبٍ ، ولكنهُ بـ نغمةٍ مُنونه ،
( قُلتُ لكِ تقيـَدي ؟ ) .
فـ مآل قلبيّ مُـحطمآ ، وَ رَقَّ نبضيّ سآكنآ ،
( تركتَ جفْـني حآئرًا ! ) .
قآلَ بـ عزةِ قلبهِ ، و بلآءِ مآ أصآبني :
( أنآ اللذيّ أهوىٰ الترنُحَ علىٰ مآ يحولُ ليْ ) .
وغآبَ عَـني دآئمًا ، وقلبي ضلَ حآلمآ ،
( يآ سآرقًا منيْ جوآرحِي ، رفقاً بـ مآ قد أفنيتُه ) .
هجرتَـني بـ الحُب طوعًا لـ هوآكَ المُستنسخُ ،
( مآ كُل مآ يهوآهُ قـلبي مُعلنآ ).
سـِر بـ دربكَ مُعلنًا ، حُريتي وطلآقتي ،
( أسـرتني ، وهجرتنـي ، وبآتَ قلبي مُحكمآ ).
لـِ فُؤآدي كرآمتًا ، وَ لـِ حُـريتي طلآقتًا ،
فـَ أنآ كـ الكف أحمِلُ خمسةَ أصآبعّ ،
وَ دآخلي ( وطنْ ) .
لـ : أقـدَآرْ.
« دعوهآ كمآ هيَ »
( عِشتُ لك مُقيده ! ) .
أجآبني بـ حآجبٍ ، ولكنهُ بـ نغمةٍ مُنونه ،
( قُلتُ لكِ تقيـَدي ؟ ) .
فـ مآل قلبيّ مُـحطمآ ، وَ رَقَّ نبضيّ سآكنآ ،
( تركتَ جفْـني حآئرًا ! ) .
قآلَ بـ عزةِ قلبهِ ، و بلآءِ مآ أصآبني :
( أنآ اللذيّ أهوىٰ الترنُحَ علىٰ مآ يحولُ ليْ ) .
وغآبَ عَـني دآئمًا ، وقلبي ضلَ حآلمآ ،
( يآ سآرقًا منيْ جوآرحِي ، رفقاً بـ مآ قد أفنيتُه ) .
هجرتَـني بـ الحُب طوعًا لـ هوآكَ المُستنسخُ ،
( مآ كُل مآ يهوآهُ قـلبي مُعلنآ ).
سـِر بـ دربكَ مُعلنًا ، حُريتي وطلآقتي ،
( أسـرتني ، وهجرتنـي ، وبآتَ قلبي مُحكمآ ).
لـِ فُؤآدي كرآمتًا ، وَ لـِ حُـريتي طلآقتًا ،
فـَ أنآ كـ الكف أحمِلُ خمسةَ أصآبعّ ،
وَ دآخلي ( وطنْ ) .
لـ : أقـدَآرْ.
« دعوهآ كمآ هيَ »