كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
.افتتح معالي مدير الجامعة الدكتور عبدالعزيز الساعاتي و وكيل الجامعة لشؤون الطلابية الدكتور إبراهيم الحيدر ملتقى" جرب " بمدينة الأحساء في نسخته الثالثة بجامعة الملك فيصل يوم الأربعاء 28 ذو القعدة 1437هـ , بمقر مركز الملك سلمان بعد ان أرتفع صداه في العاصمة الرياض و المدينة المنورة.
ويعد مركز الملك سلمان الداعم للملتقى التعريفي والذي يسهم في تطوير قدرات الشباب , عبر التعرف على المفاهيم الأساسية لمعنى ( التجربة ) و تضمن الملتقى أهم المحاور و هي : كيف ؟ لماذا ؟ متى ؟ من ؟ أين ؟
من هنا أتت مبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بإنشاء مركز ليكون الحاضن الأول لشباب و شابات الوطن الذين يعدون ثروة وطنية و عماد هذه الأمة.
*مركز الملك سلمان الذي اصبح ايقونة إلهام , مرتكز على استراتيجيات التمكين , و التطوير , و التوجيه و التحفيز , اختير ليكون أبرز منظمة شبابية سعودية , تحت شعار " المبادرة أساس النجاح "
بعد تعالي أصوات الجمهور بالنشيد الوطني أتت كلمة خادم الحرمين الشريفين ليلقي كلماته لأبناء و بنات الوطن حتى قال " لا تستعجلوا* النجاح , بل أسعوا لنجاح "
بدأ المقدمين الرائعين للملتقى محمد القحطاني و عبدالمجيد الكناني بتشكيل ثنائي مبهج أسعد الجمهور , و من ثم بدأ الترحيب بالمتحدثين من مختلف المجالات ليضعوا أمام الجمهور تجاربهم , و يكونوا مصدر إلهام , فكانت البداية مع المهندس فارس التركي متخصص في الإعلام الرقمي , حاصل على بكالوريوس الهندسة الصناعية من جامعة الملك عبدالعزيز بجدة , و أجاب على سؤال ( كيف تجرب ؟ ) و ما هي خطوات العملية لتجربة , و كانت ختام رسالته للجميع " لا تفكر كثير , خطط , و توكل على الله و أبدأ الآن ".
المحور الثاني كان مع الدكتور صلاح معمار متخصص في القيادة التربوية , و مؤسس موقع الفكر و الأبداع لتدريب و التعليم عن بعد , و محكم لأكثر من خمسين أداء و رسالة حول التفكير و القيادة , و قد أجاب على سؤال ( لماذا تجرب ؟ ) و ماهي قيمة التجربة , و كانت ختام رسالته للجميع " لا تفكروا بالسؤال لماذا , بادروا بالتجربة ".
وتعد فكرة المُبادرة بالتجربة لِتخرج بتجربة جديدة مُعلومة جديدة تستطيع من خلالها تكوين علاقات جديدة و امتلاك خبرات جديدة يتوسع لديك الإدراك و الفهم لصنع فرص جديدة كُل هذا يحدث عندما تبادر بالخوض لتجربة جديدة
و إجابة لسؤال ( متى نجرب ؟ ) كانت مع المتحدث الأستاذ بدر الحمود , مخرج سينمائي حائز على العديد من الجوائز الدولية , و يعرف بأفلام على اليوتيوب ذات تأثير اجتماعي , مهتم بالحديث عن السينما و الفن , كانت ختام رسالته للجميع " أفضل سؤال يسأله الانسان لنفسه كل يوم عندما يصحو من نومه , ما هو الشي الذي يجب عليَّ فعله اليوم لأكون أفضل من أمس ؟ ".
الأستاذ محمد القحطاني مهندس نظم اعمال من جامعة أريزونا بطل المملكة في الخطبة الفكاهية لعام 2015 و بطل العالم في الالقاء و الخطابة , كان محور حديثه إجابة لسؤال ( من يجرب ؟ ) في ختام فقرته كانت أحدى رسائله " أشطب كلمة مستحيل من قاموسك ".
أخيراً و ليس آخراً , الأستاذ محمد الحاجي ابن الاحساء , طالب دكتوراه في العلوم السلوكية و الاجتماعية , مساعد تدريس في جامعة أمريكية , باحث اكاديمي مهتم بسلوك الانسان , و من ابرز الأسماء السعودية المهتمة بشبكات التواصل الاجتماعي استطاع بجدارة ان يكون مصدر إيجابية للجميع , أجاب على سؤال ( أيـن تجرب ؟ ) و أين يكون ميدان التجربة , ختام حديثه رسالة وجهها للجميع كانت " إذا لم تتجرأ , لن تتغير ".
كما تم عرض أبرز اعمال مركز الملك سلمان في تحقيق أمنيات شاب و شابة حضروا الملتقى.
إلى هنا أنتهى الملتقى و قد نجح نجاح مُبهر في إعطاءه جرعة إيجابية كبيرة لمن حوله , كان ختامه تذكير بشباب الوطن من يقفون وقفة عز و من هم فخرُ لنا , وقفة تحية للمرابطين على حدود الوطن من كافة القطاعات العسكرية , اللهم كن حامياً لهم , و أجعل هذا البلد أمناً.
*
ويعد مركز الملك سلمان الداعم للملتقى التعريفي والذي يسهم في تطوير قدرات الشباب , عبر التعرف على المفاهيم الأساسية لمعنى ( التجربة ) و تضمن الملتقى أهم المحاور و هي : كيف ؟ لماذا ؟ متى ؟ من ؟ أين ؟
من هنا أتت مبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بإنشاء مركز ليكون الحاضن الأول لشباب و شابات الوطن الذين يعدون ثروة وطنية و عماد هذه الأمة.
*مركز الملك سلمان الذي اصبح ايقونة إلهام , مرتكز على استراتيجيات التمكين , و التطوير , و التوجيه و التحفيز , اختير ليكون أبرز منظمة شبابية سعودية , تحت شعار " المبادرة أساس النجاح "
بعد تعالي أصوات الجمهور بالنشيد الوطني أتت كلمة خادم الحرمين الشريفين ليلقي كلماته لأبناء و بنات الوطن حتى قال " لا تستعجلوا* النجاح , بل أسعوا لنجاح "
بدأ المقدمين الرائعين للملتقى محمد القحطاني و عبدالمجيد الكناني بتشكيل ثنائي مبهج أسعد الجمهور , و من ثم بدأ الترحيب بالمتحدثين من مختلف المجالات ليضعوا أمام الجمهور تجاربهم , و يكونوا مصدر إلهام , فكانت البداية مع المهندس فارس التركي متخصص في الإعلام الرقمي , حاصل على بكالوريوس الهندسة الصناعية من جامعة الملك عبدالعزيز بجدة , و أجاب على سؤال ( كيف تجرب ؟ ) و ما هي خطوات العملية لتجربة , و كانت ختام رسالته للجميع " لا تفكر كثير , خطط , و توكل على الله و أبدأ الآن ".
المحور الثاني كان مع الدكتور صلاح معمار متخصص في القيادة التربوية , و مؤسس موقع الفكر و الأبداع لتدريب و التعليم عن بعد , و محكم لأكثر من خمسين أداء و رسالة حول التفكير و القيادة , و قد أجاب على سؤال ( لماذا تجرب ؟ ) و ماهي قيمة التجربة , و كانت ختام رسالته للجميع " لا تفكروا بالسؤال لماذا , بادروا بالتجربة ".
وتعد فكرة المُبادرة بالتجربة لِتخرج بتجربة جديدة مُعلومة جديدة تستطيع من خلالها تكوين علاقات جديدة و امتلاك خبرات جديدة يتوسع لديك الإدراك و الفهم لصنع فرص جديدة كُل هذا يحدث عندما تبادر بالخوض لتجربة جديدة
و إجابة لسؤال ( متى نجرب ؟ ) كانت مع المتحدث الأستاذ بدر الحمود , مخرج سينمائي حائز على العديد من الجوائز الدولية , و يعرف بأفلام على اليوتيوب ذات تأثير اجتماعي , مهتم بالحديث عن السينما و الفن , كانت ختام رسالته للجميع " أفضل سؤال يسأله الانسان لنفسه كل يوم عندما يصحو من نومه , ما هو الشي الذي يجب عليَّ فعله اليوم لأكون أفضل من أمس ؟ ".
الأستاذ محمد القحطاني مهندس نظم اعمال من جامعة أريزونا بطل المملكة في الخطبة الفكاهية لعام 2015 و بطل العالم في الالقاء و الخطابة , كان محور حديثه إجابة لسؤال ( من يجرب ؟ ) في ختام فقرته كانت أحدى رسائله " أشطب كلمة مستحيل من قاموسك ".
أخيراً و ليس آخراً , الأستاذ محمد الحاجي ابن الاحساء , طالب دكتوراه في العلوم السلوكية و الاجتماعية , مساعد تدريس في جامعة أمريكية , باحث اكاديمي مهتم بسلوك الانسان , و من ابرز الأسماء السعودية المهتمة بشبكات التواصل الاجتماعي استطاع بجدارة ان يكون مصدر إيجابية للجميع , أجاب على سؤال ( أيـن تجرب ؟ ) و أين يكون ميدان التجربة , ختام حديثه رسالة وجهها للجميع كانت " إذا لم تتجرأ , لن تتغير ".
كما تم عرض أبرز اعمال مركز الملك سلمان في تحقيق أمنيات شاب و شابة حضروا الملتقى.
إلى هنا أنتهى الملتقى و قد نجح نجاح مُبهر في إعطاءه جرعة إيجابية كبيرة لمن حوله , كان ختامه تذكير بشباب الوطن من يقفون وقفة عز و من هم فخرُ لنا , وقفة تحية للمرابطين على حدود الوطن من كافة القطاعات العسكرية , اللهم كن حامياً لهم , و أجعل هذا البلد أمناً.
*
..وفقك الله وحماك .