كيف لك أن تكون بهذه الأنانية؟
كيف تجرأت بأن تقتحم عالمي
الخاص ، وتظهر لي أحتياجك
إلي ؟ كيف كنت ممثلا بارعا
أحتياجك مزيف!
حبك دعابه!
أين أنت الآن ؟ يامن كنت تتقن
دور الخوف ، الحب ولهيب الغيرة
وحزن الإشتياق ، أين أنت عني
الأن؟ و أين كل ذاك الإنكسار في
عيناك ، كنت أنانيا بحق! عندما
أمسكت بيدي كأم تساعد طفلها
ليخطو أول خطواته ، أمسكتني
وياليتك أفلتتني ..
لم هذا الخداع؟ لما كل هذا
التمثيل والتصنع؟ أتعلم..
أنت ممثل بارع جدا!!
فتميثلك الأول كان مؤلم!
مؤلم لدرجة أنني أشفقت عليك
فأحببتك ، و بادلتني شعورك الكاذب!
المميت ، ربما العقيم ..
و تمثيلك الثاني "كوميديا سوداء"
كنت مضحك لحد البكاء!
أبكيتني كثيرا وأضحكتني،
يالك من مذهل! بالأمس كنت الحزين
الكسير ، و اليوم تبدلت الأدوار ولكن
ياللأسف لم تتقمص دوري السابق!
فأنا كنت الصادق الذي لم شتاتك
و قوى ساقك إلى أن أستقمت،
أستقمت و أصبحت لا تحتاجني فتركت
يدي، تركتها عندما كنت أتشبث بوهم
لكي لا أسقط ولكن كيف لوهم أن
يمسكني ، بعد أن غرس في مقلتي
الخوف ، القلق .. و البكاء!
لن أطيل بوصفك كثيرا ، الصمت في
حرم الجمال جمال، وأنت ممثل جميل
لا تحتاج سوى التصفيق ، و ليس تصفيقا
عاديا إنما بحرارة .. فكم كنت جميل بحبي
و لازلت جميلا بهجري.
كيف تجرأت بأن تقتحم عالمي
الخاص ، وتظهر لي أحتياجك
إلي ؟ كيف كنت ممثلا بارعا
أحتياجك مزيف!
حبك دعابه!
أين أنت الآن ؟ يامن كنت تتقن
دور الخوف ، الحب ولهيب الغيرة
وحزن الإشتياق ، أين أنت عني
الأن؟ و أين كل ذاك الإنكسار في
عيناك ، كنت أنانيا بحق! عندما
أمسكت بيدي كأم تساعد طفلها
ليخطو أول خطواته ، أمسكتني
وياليتك أفلتتني ..
لم هذا الخداع؟ لما كل هذا
التمثيل والتصنع؟ أتعلم..
أنت ممثل بارع جدا!!
فتميثلك الأول كان مؤلم!
مؤلم لدرجة أنني أشفقت عليك
فأحببتك ، و بادلتني شعورك الكاذب!
المميت ، ربما العقيم ..
و تمثيلك الثاني "كوميديا سوداء"
كنت مضحك لحد البكاء!
أبكيتني كثيرا وأضحكتني،
يالك من مذهل! بالأمس كنت الحزين
الكسير ، و اليوم تبدلت الأدوار ولكن
ياللأسف لم تتقمص دوري السابق!
فأنا كنت الصادق الذي لم شتاتك
و قوى ساقك إلى أن أستقمت،
أستقمت و أصبحت لا تحتاجني فتركت
يدي، تركتها عندما كنت أتشبث بوهم
لكي لا أسقط ولكن كيف لوهم أن
يمسكني ، بعد أن غرس في مقلتي
الخوف ، القلق .. و البكاء!
لن أطيل بوصفك كثيرا ، الصمت في
حرم الجمال جمال، وأنت ممثل جميل
لا تحتاج سوى التصفيق ، و ليس تصفيقا
عاديا إنما بحرارة .. فكم كنت جميل بحبي
و لازلت جميلا بهجري.