أَخْطُوكَ ...
وأُشَرعُ لك أيام عمري ..
في ذهول منساق ...
أزلت لك قيدي ..
سلمت لك فؤادي ..
أذعنت لك ..
وأزحت الستار ..
.
.
ما أعذبك ...
ما أرقك ...
كالنسيم .. كالندى .. كالصبح المبارك
كالفرح الغض في عيني طفل ..
لون جديد ..
لحن لذيذ.. روحي أحبت الهناء فيك .. وأغمضت عينيها ..
وتمسكت بالحياة التي تحويك
وشدت على قبضة الفرح..
كيف أتيت ؟؟
ومتى أتيت ؟؟
لا يهم .. مايهم أنك استجابة لابتهلات لطالما دعوت بها ..
وحان موعد قطافها أخيرا ..
.
وأُشَرعُ لك أيام عمري ..
في ذهول منساق ...
أزلت لك قيدي ..
سلمت لك فؤادي ..
أذعنت لك ..
وأزحت الستار ..
.
.
ما أعذبك ...
ما أرقك ...
كالنسيم .. كالندى .. كالصبح المبارك
كالفرح الغض في عيني طفل ..
لون جديد ..
لحن لذيذ.. روحي أحبت الهناء فيك .. وأغمضت عينيها ..
وتمسكت بالحياة التي تحويك
وشدت على قبضة الفرح..
كيف أتيت ؟؟
ومتى أتيت ؟؟
لا يهم .. مايهم أنك استجابة لابتهلات لطالما دعوت بها ..
وحان موعد قطافها أخيرا ..
.