لم أفاتحك في الأمر، لكني لم أنساه..
لم أسألك عن مبرراتك، لكني لم أغفر لك..
كنت قد وقعت في شرك الحفاظ على كبريائي الذي يعد النقاش فيما يؤذيني حدث ينتقص من ترفعي..
وجب عليك أن تفهم وحدك!!
لم أكن لأسمح لنفسي بأن تشفق علي..!
لم أكن لأحتمل نظرتك الزائغة المتحيرة، تلك التي تشي بأنك لاتريد جرحي لكنك لن تتغير من اجلي..
أنك تحبني كثيرا، لكنك تحب عشوائيتك أكثر..
تلك التي تشي بأنك لاترغب بخسارتي، لكنك لن تتكلف عناء مايجعلك تكسبني حقا..
تلك التي تقف فيها في المنتصف، كمن يرغب بالفوز بكل شيء، وأنا أحد الأشياء التي لاتقبل القسمة مع، أو على شيء.
لم أكن لأقف في الناحية التي تخشى فيها من وقع كلماتك على قلبي... قلبي الذي جال مواطن الألم قبلك وحيدا حتى وصلك، لن يستجدي الرحمة الآن في اخر المطاف!
لن يستجدي الإنصاف!
أنا لم أكن أتبسم ... كنت أتألم..
انا لم أكن صامتة.. كنت اصرخ..
انا لم أكن واقفة .. كنت مهشمة..
انا لم أكن تلك التي نظرت اليها..
كانت قد غادرتني روحي، و ذوت داخلي، وانتقلت للدار الاخرى فيم كنت تمازحني دون أن تلحظ وفاتي.
لم تكن يوما قارئا جيدا لمعاناتي!
لن يحدث أبدا أن أسألك عما تفعل.
فكل ما يأتينا كإجابة متوقعة يفقد قيمته العاطفية..!
كان من المفترض أن تفهم وحدك.
فيم نحن هنا الآن يتوجب عليك أن تحتمل عواقب ماتقترف.
بات غفراني لك يشعرني بالسذاجة والقرف.
#امة_الله_خطاب
Insta: amatullah_khattab
لم أسألك عن مبرراتك، لكني لم أغفر لك..
كنت قد وقعت في شرك الحفاظ على كبريائي الذي يعد النقاش فيما يؤذيني حدث ينتقص من ترفعي..
وجب عليك أن تفهم وحدك!!
لم أكن لأسمح لنفسي بأن تشفق علي..!
لم أكن لأحتمل نظرتك الزائغة المتحيرة، تلك التي تشي بأنك لاتريد جرحي لكنك لن تتغير من اجلي..
أنك تحبني كثيرا، لكنك تحب عشوائيتك أكثر..
تلك التي تشي بأنك لاترغب بخسارتي، لكنك لن تتكلف عناء مايجعلك تكسبني حقا..
تلك التي تقف فيها في المنتصف، كمن يرغب بالفوز بكل شيء، وأنا أحد الأشياء التي لاتقبل القسمة مع، أو على شيء.
لم أكن لأقف في الناحية التي تخشى فيها من وقع كلماتك على قلبي... قلبي الذي جال مواطن الألم قبلك وحيدا حتى وصلك، لن يستجدي الرحمة الآن في اخر المطاف!
لن يستجدي الإنصاف!
أنا لم أكن أتبسم ... كنت أتألم..
انا لم أكن صامتة.. كنت اصرخ..
انا لم أكن واقفة .. كنت مهشمة..
انا لم أكن تلك التي نظرت اليها..
كانت قد غادرتني روحي، و ذوت داخلي، وانتقلت للدار الاخرى فيم كنت تمازحني دون أن تلحظ وفاتي.
لم تكن يوما قارئا جيدا لمعاناتي!
لن يحدث أبدا أن أسألك عما تفعل.
فكل ما يأتينا كإجابة متوقعة يفقد قيمته العاطفية..!
كان من المفترض أن تفهم وحدك.
فيم نحن هنا الآن يتوجب عليك أن تحتمل عواقب ماتقترف.
بات غفراني لك يشعرني بالسذاجة والقرف.
#امة_الله_خطاب
Insta: amatullah_khattab
كم أشتاق لهذا القلم
لكم أدمنته
لا عدمنا هذا الفيض
وهذا الإبداع