كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
رفع معالي نائب وزير الخدمة المدنية الاستاذ عبدالله بن علي الملفي صادق شكره وعظيم امتنانه لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز- حفظه الله – وإلى ولي عهده الامين صاحب السمو الملكي الامير محمد بن نايف بن عبدالعزيز نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية وولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الامير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع – حفظهما الله - بمناسبة صدور الموافقة السامية على اطلاق المرحلة الثانية من برنامج الملك سلمان لتنمية الموارد البشرية , والذي حظي مع غيره من برامج التنمية والتطوير بالدعم والمساندة من القيادة الرشيدة (أيدها الله).
وثمن معاليه دور الجهات الحكومية في تنفيذ المرحلة الأولى مضيفاً بأن اطلاق المرحلة الثانية من هذا البرنامج التنموي والذي جاء كإحدى مبادرات وزارة الخدمة المدنية في التطوير المؤسسي لأجهزة الدولة انما يأتي انطلاقاً من توجيهات قيادتنا الحكيمة في الاستثمار في راس المال البشري وتطويره كركيزة اساسية وثابتة في خطط التنمية والتطوير لبناء مستقبل واعد يعتمد على اعداد الكوادر البشرية وتأهيلها ما يجعل القطاع الحكومي وموظفيه في مصاف الدول الكبرى في مجالات الادارة والتنظيم والانتاج, مؤكداً معاليه على اهمية هذا البرنامج الطموح في بناء مستقبل الوطن واعداد ابناءه بالمستوى المرضي والمأمول منهم في خطط التنمية والتطوير، مؤكدا على أن التعاون والمساندة الذي سوف تلقاه الوزارة لتنفيذ المرحلة الثانية من جميع الجهات الحكومية التي سينفذ فيها البرنامج سيكون من أكبر عوامل النجاح.
واختتم معاليه تصريحه بالدعاء للقيادة الرشيدة بالتوفيق والسداد في جهودها المبذولة لرفعة هذا الوطن ودوام استقراره ونمائه.
وثمن معاليه دور الجهات الحكومية في تنفيذ المرحلة الأولى مضيفاً بأن اطلاق المرحلة الثانية من هذا البرنامج التنموي والذي جاء كإحدى مبادرات وزارة الخدمة المدنية في التطوير المؤسسي لأجهزة الدولة انما يأتي انطلاقاً من توجيهات قيادتنا الحكيمة في الاستثمار في راس المال البشري وتطويره كركيزة اساسية وثابتة في خطط التنمية والتطوير لبناء مستقبل واعد يعتمد على اعداد الكوادر البشرية وتأهيلها ما يجعل القطاع الحكومي وموظفيه في مصاف الدول الكبرى في مجالات الادارة والتنظيم والانتاج, مؤكداً معاليه على اهمية هذا البرنامج الطموح في بناء مستقبل الوطن واعداد ابناءه بالمستوى المرضي والمأمول منهم في خطط التنمية والتطوير، مؤكدا على أن التعاون والمساندة الذي سوف تلقاه الوزارة لتنفيذ المرحلة الثانية من جميع الجهات الحكومية التي سينفذ فيها البرنامج سيكون من أكبر عوامل النجاح.
واختتم معاليه تصريحه بالدعاء للقيادة الرشيدة بالتوفيق والسداد في جهودها المبذولة لرفعة هذا الوطن ودوام استقراره ونمائه.
