انطلقت يوم أمس الدورة المسرحية (مدخل السنوغرافيا و أنواعها) وتاريخ المسرح وسوف تستمر اليوم و غداً في قاعة الأمير فيصل بن فهد بمقر النادي الأدبي بجازان بالتعاون مع جمعية الثقافة والفنون.
تحدث المدربان علي الغوينم أن هذه الدورة ترتكز على جوانب نظرية وعملية تصقل مواهب الشباب والشابات الذين يطمحون لإبراز مواهبهم على خشبة المسرح ويفضل أن يكونوا من اعمار صغيرة بهدف التأسيس لجيل مسرحي واعي.
تم التطرق بأن المسرح ينقسم إلى ستة أقسام أو مناطق وهي (وسط، وسط امام، وسط خلف، يمين، يمين أمام، يمين خلف) والامامية دائماً الأقوى إلا في حالتين الحالة الأولى إذا كانت الإضاءة مركزة على الشخص الذي في الخلف والحالة الثانية اذا كانت في وسط المسرح أو في خلف برتكبلات.
وأضاف الغوينم و النوة بأن الرائحة شي مهم في المسرح أثناء التمثيل مثلا مسرحية عن مأتم لابد أن أدخل المشاهد معي في الحدث أضع رائحة الكافور واذا كان المشهد يتحدث عن زفاف أو فرح رائحة العود وهكذا.
الجدير ذكره حضرها من الشقين الرجالي والنسائي المهتمين بالمسرح ومدير جمعية الثقافة والفنون علي الخبراني وأعضاء مجلس إدارة أدبي جازان الحسن ال خيرات وحسن الصلهبي ورئيسة لجنة رعاية السجناء بالقسم النسائي عائشة شاكر.
تحدث المدربان علي الغوينم أن هذه الدورة ترتكز على جوانب نظرية وعملية تصقل مواهب الشباب والشابات الذين يطمحون لإبراز مواهبهم على خشبة المسرح ويفضل أن يكونوا من اعمار صغيرة بهدف التأسيس لجيل مسرحي واعي.
تم التطرق بأن المسرح ينقسم إلى ستة أقسام أو مناطق وهي (وسط، وسط امام، وسط خلف، يمين، يمين أمام، يمين خلف) والامامية دائماً الأقوى إلا في حالتين الحالة الأولى إذا كانت الإضاءة مركزة على الشخص الذي في الخلف والحالة الثانية اذا كانت في وسط المسرح أو في خلف برتكبلات.
وأضاف الغوينم و النوة بأن الرائحة شي مهم في المسرح أثناء التمثيل مثلا مسرحية عن مأتم لابد أن أدخل المشاهد معي في الحدث أضع رائحة الكافور واذا كان المشهد يتحدث عن زفاف أو فرح رائحة العود وهكذا.
الجدير ذكره حضرها من الشقين الرجالي والنسائي المهتمين بالمسرح ومدير جمعية الثقافة والفنون علي الخبراني وأعضاء مجلس إدارة أدبي جازان الحسن ال خيرات وحسن الصلهبي ورئيسة لجنة رعاية السجناء بالقسم النسائي عائشة شاكر.