هناك نجوم لامعة في سماء بلادنا الغالية يشع نورها فتنار بها العقول .حقيقة هم نخبة من العمالقة نعتز بهم ونفخر بوجودهم في بلادنا الغالية.قدموا للوطن الكثير وانتفع بعلمهم الكثير ومن بين هذه الكوكبة المشرقة العلامة الأديب حمد الجاسر .ذلك البحر الذي اكتظ بالدرر.
قام حمد الجاسر بتأسيس أول مطبعة حملت إسم مطابع الرياض عام 1374 وأسس دار اليمامه للبحث والترجمة والنشر إلى جانب سلسلة من المراجع والمصادر والأبحاث الجغرافية والتاريخية عن الجزيرة العربية وقد حصل على جائزة الدولة التقديرية للآداب في عام 1404.كما وأنه كان عضوا في العديد من اللجان والهيآت العالمية والعربية ونشر له في كبرى المجلات العربية كالرسالة ،والمقتطف وغيرهما وله مقالات في مجلة المجتمع العلمي والعربي بدمشق
فحمد الجاسر هو منارة من منارات هذا الوطن والذي شق طريقه في مجال الكلمة فأبحر فيها ونشر الكثير من الآراء والأفكار. ويعد حمد الجاسرمن فطاحل الأدباء الذين أثرو البلاد بالأفكار الأدبية القيمة.فكان همه إثراء العقول.وكان عدد الكتب التي ألفها عشرون مجلدا.منها كتب جغرافية ومنها ما هو متعلق بالتراث وكان يدعو إلى فكرة وإنشاء معجم جغرافي.وقد استجاب لتلك الفكرة عدد من الإخوة فكان تأليف هذا المعجم وقد صدر منه سبعة عشر مجلدا..فحري بنا أن ننهل من علمه ونرتشف من ثقافته ومعرفته .وهانحن قد أوردنا جزءا يسيرا من سيرة أديبنا الراحل العلامة الكبير حمد الجاسر والذي انتقل إلى رحمة الله عام 1421 بمدينة الرياض
تغمد الله فقيد هذه الأمة ونفع بعلمه الجميع..
قام حمد الجاسر بتأسيس أول مطبعة حملت إسم مطابع الرياض عام 1374 وأسس دار اليمامه للبحث والترجمة والنشر إلى جانب سلسلة من المراجع والمصادر والأبحاث الجغرافية والتاريخية عن الجزيرة العربية وقد حصل على جائزة الدولة التقديرية للآداب في عام 1404.كما وأنه كان عضوا في العديد من اللجان والهيآت العالمية والعربية ونشر له في كبرى المجلات العربية كالرسالة ،والمقتطف وغيرهما وله مقالات في مجلة المجتمع العلمي والعربي بدمشق
فحمد الجاسر هو منارة من منارات هذا الوطن والذي شق طريقه في مجال الكلمة فأبحر فيها ونشر الكثير من الآراء والأفكار. ويعد حمد الجاسرمن فطاحل الأدباء الذين أثرو البلاد بالأفكار الأدبية القيمة.فكان همه إثراء العقول.وكان عدد الكتب التي ألفها عشرون مجلدا.منها كتب جغرافية ومنها ما هو متعلق بالتراث وكان يدعو إلى فكرة وإنشاء معجم جغرافي.وقد استجاب لتلك الفكرة عدد من الإخوة فكان تأليف هذا المعجم وقد صدر منه سبعة عشر مجلدا..فحري بنا أن ننهل من علمه ونرتشف من ثقافته ومعرفته .وهانحن قد أوردنا جزءا يسيرا من سيرة أديبنا الراحل العلامة الكبير حمد الجاسر والذي انتقل إلى رحمة الله عام 1421 بمدينة الرياض
تغمد الله فقيد هذه الأمة ونفع بعلمه الجميع..