في جُعبته كثيرٌ من الأمور التي يجب أن تُعانَق كي تهدأ و تصمد ..
علّها بذلك تأبى الظهور ..
حيثُ لا أحد يرمي ما كان على عاتقهِ إلّا وأصبح بذلك مُجابهًا لقصص تضمّد ما يرتطم في دواخلنا ..
لا أحد يتعرّى من صعلكته ، حتى وإن تمزّق خشيةً و وجلًا ..
الأمرُ بات يُمل حتمًا ..
كل تلك الأشياء التي تمردتُ بِفعلها ، كـ / البُكاء بين الورق ، الاستكنان تحت رذاذ المطر ، و ' الفضفضة ' لصديقٍ ما ..
كُلها أمور تُحكِم الحقيقة ، و تتشبث بالخيال ، كلاهما معًا ..
ما إن تتولى عنّي ، حتى أجزِم بأنني فقدت القدرة على التنفس حتمًا !!
كم هي حمقاء ذاتي ..
ألوذ بِها عن كل وجع قد يكتسيها يومًا '
و تفرُّ هاربة إليه !
تُخبرني مرارًا ..
أنّ ما قد خشِيتُ منه يومًا ، ما هو إلّا جرعة مهدئة تكتسي قلبي ..
و لكنّ هنالك شيءٌ خفيٌ يُجبرني على الرفضِ وعدم التصديق في كلِّ مرة تحاول اقناعي ..
وحينما أخضع لأوامر ذاتي التي يحكُمها قلبي ، ذلك يعني أنني أخالف عقلي و مبادئه التي تسعى لتكون المنطق الأساسي ، حيثُ لا ندم '
بعد الحديث لصديق ما ، والبكاء للورق ..
لأن ما بعد ذلك ؛
لا عناق لأحاديثي ، ولا طبطبة لدموعي !
فقط هنالك '
جُرحٌ عميق يلسعني ألف مرة معلنًا سقوطي بين يدي عقاب الندم ..
حيثِ لم يكُ عليّ أن أتخلّى عن الصمت المُهيب والبكاء تحت الوسادة لا على الورق !
أشعرُ بالذنبِ والخزيّ حقًا تجاه تركي لمبادئي ..
لذلك ؛ أكُنّ كل الاعتذار لنفسي .
علّها بذلك تأبى الظهور ..
حيثُ لا أحد يرمي ما كان على عاتقهِ إلّا وأصبح بذلك مُجابهًا لقصص تضمّد ما يرتطم في دواخلنا ..
لا أحد يتعرّى من صعلكته ، حتى وإن تمزّق خشيةً و وجلًا ..
الأمرُ بات يُمل حتمًا ..
كل تلك الأشياء التي تمردتُ بِفعلها ، كـ / البُكاء بين الورق ، الاستكنان تحت رذاذ المطر ، و ' الفضفضة ' لصديقٍ ما ..
كُلها أمور تُحكِم الحقيقة ، و تتشبث بالخيال ، كلاهما معًا ..
ما إن تتولى عنّي ، حتى أجزِم بأنني فقدت القدرة على التنفس حتمًا !!
كم هي حمقاء ذاتي ..
ألوذ بِها عن كل وجع قد يكتسيها يومًا '
و تفرُّ هاربة إليه !
تُخبرني مرارًا ..
أنّ ما قد خشِيتُ منه يومًا ، ما هو إلّا جرعة مهدئة تكتسي قلبي ..
و لكنّ هنالك شيءٌ خفيٌ يُجبرني على الرفضِ وعدم التصديق في كلِّ مرة تحاول اقناعي ..
وحينما أخضع لأوامر ذاتي التي يحكُمها قلبي ، ذلك يعني أنني أخالف عقلي و مبادئه التي تسعى لتكون المنطق الأساسي ، حيثُ لا ندم '
بعد الحديث لصديق ما ، والبكاء للورق ..
لأن ما بعد ذلك ؛
لا عناق لأحاديثي ، ولا طبطبة لدموعي !
فقط هنالك '
جُرحٌ عميق يلسعني ألف مرة معلنًا سقوطي بين يدي عقاب الندم ..
حيثِ لم يكُ عليّ أن أتخلّى عن الصمت المُهيب والبكاء تحت الوسادة لا على الورق !
أشعرُ بالذنبِ والخزيّ حقًا تجاه تركي لمبادئي ..
لذلك ؛ أكُنّ كل الاعتذار لنفسي .