حلت صاحبة اشهر برنامج في قناة ام بي سي جويل معرض الصحة والجمال الدولي بجدة وزارت جناح مستشفى الدكتور سليمان فقيه واجنحة تكنوجيم وجناح اللياقة والمرح وعدد من الاجنحة التي تجاوز عددها 70 جناحا .
وشهد المعرض امس بسبب وجود الشهيرة جويل كثافة من الشباب والشابات معظمهم من جنسيات غير السعوديين وكان المعرض يقام في واحدة من اهم العواصم الاوربية التي تختص بهذا النوع من المعارض
في الوقت الذي شهد المعرض سوء في ترتيب وجود جويل على ارض مركز جدة الدولي للمعارض مما احدث نوعا من الفوضى بسبب سوء ترتيب وجودها ومنع الصحافة والاعلام من تغطية الحدث خشية ان تنشر الصور التي كانت توضح ان معرضا غير سعوديا على الاطلاق يقام في مدينة سعودية
وتميزت شخصية جويل بالبساطة في تقبل الجماهير الغفيرة التي جاءت من اجل التقاط صور تذكارية معها خاصة صور سلفي
وضم المعرض اكثر من 70 جناحا لعرض منتجات الجمال والصحة والتجميل بالاضافة الى مستشفيات ومراكز صحية لطب وجراحة التجميل .
وقالت سيدة الاعمال واول مستثمرة سعودية في المجال الرياضي والصحة والجمال ان المعرض جاء ليقدم شكلا في ثقافة المجنمع نحو الاهتمام بالصحة اولا ثم بالتجميل باعتبار ان المراة الخليجية تنفق على جمالها ما لاتنفقه على صختها احيانا
وقدرت رانية شاكر حجم الاستثمارت في قطاع التجميل والعناية بصحة المراة الى 60 مليار ريال سنويا في الوقت الذي كشفت إحصائيات حديثة صادرة من غرفة جدة عن ارتفاع معدلات انفاق المرأة السعودية على مستحضرات التجميل الى 15 بالمائة بشكل سنوي، الامر الذي اسهم في نمو العديد من الفرص الاستثمارية في هذا القطاع الذي يفوق حجم استثماراته أكثر من 60 مليار ريال، وارتفاع ايرادات هذه الاستثمارات الى 26 بالمائة خلال العام 2015م.
وبينت الى ان السوق السعودي يعتبر من اكبر الاسواق في الشرق الاوسط، وهذا ما تثبته الاحصائيات، حيث إن السوق السعودية تستهلك اكثر من 6 مليارات ريال في منتجات العود فقط، ويتم توظيفها في مستحضرات التجميل النسائي، وكان هذا هو العامل الرئيسي في اتجاه شركات العطور العالمية الى تصنيع العود بمنطقة الشرق الاوسط، وبالأخص الخليج العربي.
واضافت ان المعرض يفتح بوتقة الاستثمار الاجنبي، ولا بد من تذليل جميع الصعوبات، ووضع جميع التسهيلات للاستثمار الاجنبي واستفادة شبابنا من هذا الاستثمار.
وعن انعكاس مثل هذه المعارض على السوق المحلي اضاف انه لا شك في وجود انعكاس ايجابي يكمن في ضخ الاستثمارات اقتصاديا للافراد والحكومة وعلى المستثمر نفسه.
وقالت ان معرض المعدات الرياضية وجمعه مع معرض الصحة والجمال اضاف تلك الثقة الوثيقة بين الصحة والجمال وهو ما يجعل المراة الخليجية والسعودية تنفق اغلب ميزانيتها غلى جمالها
وعن دور المرأة السعودية في الاستثمار، ذكرت رانيه شاكر ان المرأة السعودية اصبحت عضواً فعالاً في كل مجالات التجارة، واصبحت متواجدة في مجال المفروشات والصحة والجمال.
من جهتها قالت علياء محمد ديب عيد نائب الرئيس التنفيذي في عيد كلينيك ان ثقافة المرأة السعودية في التجميل جعل المستثمرين في حذر من التعامل معها؛ لأنها اصبحت ملمة ولديها الخبرة والثقافة في مجال التجميل، وذلك فتح ابواباً اوسع في استثمار مستحضرات التجميل، وجعل منها سوقا رائدة، وذلك يرجع الى ان السوق السعودية هي الاعلى في مجال الاستثمار.
وكانت جدة قد شهدت امس اطلاق اول معرض استثماري للرياضة واللياقة البدينة لعام 2014م، والذي يعزز المعرفة بالصحة العامة واللياقة البدنية لشعب المملكة، وفي الوقت ذاته يوفر منصة مثالية للشركات لتطوير الأعمال التجارية والعلاقات الدولية، ليكون متوافقا مع معرض الصحة والجمال السعودي لتعزيز مفاهيم الصحة لشعب المملكة العربية السعودية، وتوفير منصة مثالية للشركات لتطوير علاقات التبادل والشراكة الدولية، وأيضا التنظيم بين الشركات والحكومات.
حيث ارتفع عدد الشركات الرياضية المحلية بنسبة 300٪ في الأربع سنوات الماضية. مجال الصناعات الرياضية واللياقة البدنية في المملكة العربية السعودية في المرحلة الناشئة الآن وبدعم من الحكومة، ويتطلب قطاع الرياضة واللياقة البدنية جميع أنواع المنتجات والخدمات والحلول ذات الصلة بالرياضة واللياقة البدنية، وكذلك بناء وتصميم المنتجات والخدمات المساعدة.
وفي هذا المجال تشارك بعض الشركات الخاصة بمكافحة السمنة والحفاظ على لياقة جسم الإنسان بتقديم حمية حسب كتلة الجسم والعمر، كما ذكرت إحدى المتخصصات في هذا المجال عند سؤالها عن دور المرأة اليوم، أن المرأة أصبح لها دور كبير في التوعية والتثقيف، وعما يميز السوق السعودي عن غيره، ذكرت أن تنوع الناس وآرائهم وثقافاتهم سبب في تنوع السوق.
وأكد مدير مكتب رعاية الشباب في جدة احمد الروزي عن سعادته البالغة امس لافتتاح المعرض نيابة عن سمو الرئيس العام، مشيرا الى ان المعرض تضمن بانوراما شاملة لابرز المستجدات في مجال الرياضة واللياقة البدنية، داعيا الاسر الى ضرورة الاهتمام بصحة أبنائها منذ سن مبكرة. وأشار الى اهمية ان تفتح الاندية أبوابها للراغبين في ممارسة الرياضة باعتبارها ذات طبيعة رياضية واجتماعية وثقافية، ودعا المستثمرين الى ضخ المزيد من الاستثمارات في هذا القطاع، معتبرا ذلك واحدا من اوجه الاستثمار الهامة في صحة أبناء الوطن
فيما شدد الدكتور مازن فقيه على اهمية هذه المعارض التي تضيف رؤية جديدة في غرس ثقافة المعارض في المجتمع ومواجهة المشكلات التي يعاني منها ومن ابرزها البدانة التي وصلت الى نحو 40 في المائة من السيدات السعوديات
وقدر مستثمرون في مجال التجميل، نسبة الإنفاق السنوي للمرأة السعودية الواحدة في ما يخص الاستهلاكات الدورية البسيطة (كالماكياج والشعر والعناية بالبشرة والجسم) بنحو 14 ألف ريال سنويا، إذ يمر قطاع مراكز مستحضرات التجميل النسائية بمرحلة نمو غير مسبوقة تفوق 15 في المائة سنويا.
وشهد المعرض امس بسبب وجود الشهيرة جويل كثافة من الشباب والشابات معظمهم من جنسيات غير السعوديين وكان المعرض يقام في واحدة من اهم العواصم الاوربية التي تختص بهذا النوع من المعارض
في الوقت الذي شهد المعرض سوء في ترتيب وجود جويل على ارض مركز جدة الدولي للمعارض مما احدث نوعا من الفوضى بسبب سوء ترتيب وجودها ومنع الصحافة والاعلام من تغطية الحدث خشية ان تنشر الصور التي كانت توضح ان معرضا غير سعوديا على الاطلاق يقام في مدينة سعودية
وتميزت شخصية جويل بالبساطة في تقبل الجماهير الغفيرة التي جاءت من اجل التقاط صور تذكارية معها خاصة صور سلفي
وضم المعرض اكثر من 70 جناحا لعرض منتجات الجمال والصحة والتجميل بالاضافة الى مستشفيات ومراكز صحية لطب وجراحة التجميل .
وقالت سيدة الاعمال واول مستثمرة سعودية في المجال الرياضي والصحة والجمال ان المعرض جاء ليقدم شكلا في ثقافة المجنمع نحو الاهتمام بالصحة اولا ثم بالتجميل باعتبار ان المراة الخليجية تنفق على جمالها ما لاتنفقه على صختها احيانا
وقدرت رانية شاكر حجم الاستثمارت في قطاع التجميل والعناية بصحة المراة الى 60 مليار ريال سنويا في الوقت الذي كشفت إحصائيات حديثة صادرة من غرفة جدة عن ارتفاع معدلات انفاق المرأة السعودية على مستحضرات التجميل الى 15 بالمائة بشكل سنوي، الامر الذي اسهم في نمو العديد من الفرص الاستثمارية في هذا القطاع الذي يفوق حجم استثماراته أكثر من 60 مليار ريال، وارتفاع ايرادات هذه الاستثمارات الى 26 بالمائة خلال العام 2015م.
وبينت الى ان السوق السعودي يعتبر من اكبر الاسواق في الشرق الاوسط، وهذا ما تثبته الاحصائيات، حيث إن السوق السعودية تستهلك اكثر من 6 مليارات ريال في منتجات العود فقط، ويتم توظيفها في مستحضرات التجميل النسائي، وكان هذا هو العامل الرئيسي في اتجاه شركات العطور العالمية الى تصنيع العود بمنطقة الشرق الاوسط، وبالأخص الخليج العربي.
واضافت ان المعرض يفتح بوتقة الاستثمار الاجنبي، ولا بد من تذليل جميع الصعوبات، ووضع جميع التسهيلات للاستثمار الاجنبي واستفادة شبابنا من هذا الاستثمار.
وعن انعكاس مثل هذه المعارض على السوق المحلي اضاف انه لا شك في وجود انعكاس ايجابي يكمن في ضخ الاستثمارات اقتصاديا للافراد والحكومة وعلى المستثمر نفسه.
وقالت ان معرض المعدات الرياضية وجمعه مع معرض الصحة والجمال اضاف تلك الثقة الوثيقة بين الصحة والجمال وهو ما يجعل المراة الخليجية والسعودية تنفق اغلب ميزانيتها غلى جمالها
وعن دور المرأة السعودية في الاستثمار، ذكرت رانيه شاكر ان المرأة السعودية اصبحت عضواً فعالاً في كل مجالات التجارة، واصبحت متواجدة في مجال المفروشات والصحة والجمال.
من جهتها قالت علياء محمد ديب عيد نائب الرئيس التنفيذي في عيد كلينيك ان ثقافة المرأة السعودية في التجميل جعل المستثمرين في حذر من التعامل معها؛ لأنها اصبحت ملمة ولديها الخبرة والثقافة في مجال التجميل، وذلك فتح ابواباً اوسع في استثمار مستحضرات التجميل، وجعل منها سوقا رائدة، وذلك يرجع الى ان السوق السعودية هي الاعلى في مجال الاستثمار.
وكانت جدة قد شهدت امس اطلاق اول معرض استثماري للرياضة واللياقة البدينة لعام 2014م، والذي يعزز المعرفة بالصحة العامة واللياقة البدنية لشعب المملكة، وفي الوقت ذاته يوفر منصة مثالية للشركات لتطوير الأعمال التجارية والعلاقات الدولية، ليكون متوافقا مع معرض الصحة والجمال السعودي لتعزيز مفاهيم الصحة لشعب المملكة العربية السعودية، وتوفير منصة مثالية للشركات لتطوير علاقات التبادل والشراكة الدولية، وأيضا التنظيم بين الشركات والحكومات.
حيث ارتفع عدد الشركات الرياضية المحلية بنسبة 300٪ في الأربع سنوات الماضية. مجال الصناعات الرياضية واللياقة البدنية في المملكة العربية السعودية في المرحلة الناشئة الآن وبدعم من الحكومة، ويتطلب قطاع الرياضة واللياقة البدنية جميع أنواع المنتجات والخدمات والحلول ذات الصلة بالرياضة واللياقة البدنية، وكذلك بناء وتصميم المنتجات والخدمات المساعدة.
وفي هذا المجال تشارك بعض الشركات الخاصة بمكافحة السمنة والحفاظ على لياقة جسم الإنسان بتقديم حمية حسب كتلة الجسم والعمر، كما ذكرت إحدى المتخصصات في هذا المجال عند سؤالها عن دور المرأة اليوم، أن المرأة أصبح لها دور كبير في التوعية والتثقيف، وعما يميز السوق السعودي عن غيره، ذكرت أن تنوع الناس وآرائهم وثقافاتهم سبب في تنوع السوق.
وأكد مدير مكتب رعاية الشباب في جدة احمد الروزي عن سعادته البالغة امس لافتتاح المعرض نيابة عن سمو الرئيس العام، مشيرا الى ان المعرض تضمن بانوراما شاملة لابرز المستجدات في مجال الرياضة واللياقة البدنية، داعيا الاسر الى ضرورة الاهتمام بصحة أبنائها منذ سن مبكرة. وأشار الى اهمية ان تفتح الاندية أبوابها للراغبين في ممارسة الرياضة باعتبارها ذات طبيعة رياضية واجتماعية وثقافية، ودعا المستثمرين الى ضخ المزيد من الاستثمارات في هذا القطاع، معتبرا ذلك واحدا من اوجه الاستثمار الهامة في صحة أبناء الوطن
فيما شدد الدكتور مازن فقيه على اهمية هذه المعارض التي تضيف رؤية جديدة في غرس ثقافة المعارض في المجتمع ومواجهة المشكلات التي يعاني منها ومن ابرزها البدانة التي وصلت الى نحو 40 في المائة من السيدات السعوديات
وقدر مستثمرون في مجال التجميل، نسبة الإنفاق السنوي للمرأة السعودية الواحدة في ما يخص الاستهلاكات الدورية البسيطة (كالماكياج والشعر والعناية بالبشرة والجسم) بنحو 14 ألف ريال سنويا، إذ يمر قطاع مراكز مستحضرات التجميل النسائية بمرحلة نمو غير مسبوقة تفوق 15 في المائة سنويا.