كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
ترأست النائبة " نجوى جويلي" أولى جلسات البرلمان الاسباني الجديد للإشراف على انتخابات رئاسة المجلس ،والمنتمية لحزب"نستطيع"ورغم صغر سنها فهي المرأة الوحيدة العربية المصريةالاصل والاسبانية.
المزدادة في العاصمة مدريد سنة 1991 ،والحاصلة حصلت على درجة الماجستير في علم النفس التعليمي بجامعة الباسك ، تخصص علم نفس الأطفال، إلا أنها لم تكتف بالسير في خط الدراسة والعمل الأكاديمي،بحيث دخلت العالم السياسي من بابه الواسع في السنة الفارطة من خلال انتسابها للحزب الحديث العهد " نستطيع" بتطور مهامها لتصبح أحد أعضاء مجلس رئاسة الحزب عن مقاطعة الباسك ،وقدخولت لها هذه المهمة بحصولها على 97 ألف صوت وهو أعلى عدد من الأصوات على مستوى المملكة بين كل مرشحي الأحزاب الإسبانية.
وقد أخذت النائبة "نجوى جويلي" مسيرتها السياسية بشعار المساوات والعدل بين الرجل والمرأة في الأجور. لأن المرأة الاسبانية العاملة تعاني من تميز وعدم المساوات في أجور العمل .بحيث تكسب أقل من الرجل العامل ب 17% .
بمعنى أنها تعمل خلال السنة 59يوما مجاناً حسب تقرير صادر عن المفوضية الأوروبية.
وأن متوسط الراتب الشهري للمرأة في اسبانيا هو 719 يورو، في حين يبلغ الراتب المتوسط للرجل 804 يورو، أي هناك فارق بينهما ب85 يورو ضمن فئة العمل نفسها، وهذا ما تعمل النائبة "نجوى جويلي" على إلغائه وتحسين الأوضاع المعيشية للمرأة. وذلك طبعا بالتعاون مع النقابات العمالية في اسبانيا.
المزدادة في العاصمة مدريد سنة 1991 ،والحاصلة حصلت على درجة الماجستير في علم النفس التعليمي بجامعة الباسك ، تخصص علم نفس الأطفال، إلا أنها لم تكتف بالسير في خط الدراسة والعمل الأكاديمي،بحيث دخلت العالم السياسي من بابه الواسع في السنة الفارطة من خلال انتسابها للحزب الحديث العهد " نستطيع" بتطور مهامها لتصبح أحد أعضاء مجلس رئاسة الحزب عن مقاطعة الباسك ،وقدخولت لها هذه المهمة بحصولها على 97 ألف صوت وهو أعلى عدد من الأصوات على مستوى المملكة بين كل مرشحي الأحزاب الإسبانية.
وقد أخذت النائبة "نجوى جويلي" مسيرتها السياسية بشعار المساوات والعدل بين الرجل والمرأة في الأجور. لأن المرأة الاسبانية العاملة تعاني من تميز وعدم المساوات في أجور العمل .بحيث تكسب أقل من الرجل العامل ب 17% .
بمعنى أنها تعمل خلال السنة 59يوما مجاناً حسب تقرير صادر عن المفوضية الأوروبية.
وأن متوسط الراتب الشهري للمرأة في اسبانيا هو 719 يورو، في حين يبلغ الراتب المتوسط للرجل 804 يورو، أي هناك فارق بينهما ب85 يورو ضمن فئة العمل نفسها، وهذا ما تعمل النائبة "نجوى جويلي" على إلغائه وتحسين الأوضاع المعيشية للمرأة. وذلك طبعا بالتعاون مع النقابات العمالية في اسبانيا.
