كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
تستعد وزارة التعليم لإطلاق المرحلة الثانية من مبادرة سفراء الحزم وذلك اعتباراً من 11/11/1437هـ ولمدة أسبوعين، و التي جاءت هذا العام بمسمى " سفراء الأمل " وتحت شعار " من الحزم إلى الأمل "
حول ذلك أبانت وكيل التعليم لشؤون البنات الدكتورة هيا العواد أن إطلاق هذه المبادرة يأتي تفاعلاً مع هذه الظروف التي تعيشها بلادنا ، وحماية للطلاب والطالبات ومنسوبي التعليم في المنطقة الجنوبية من بلادنا ، واهتماماً بأبناء وبنات جنودنا المرابطين والشهداء ، إذ حرص وزير التعليم على تسخير الإمكانات لحمايتهم ، ومن ذلك منح الصلاحية لمديري التعليم لاتخاذ القرارات المناسبة في مثل هذه الظروف لضمان سير العملية التعليمية بأمان.
وأشارت العواد أن ذلك يأتي استمراراً لتفاعل الوزارة مع هذه الظروف واستثمارها ، لتعزيز قيم الولاء للملكة والانتماء للوطن وتقوية أواصر اللحمة الوطنية في نفوس الطلاب والطالبات، وحيث انتهت عاصفة الحزم وبدأت عملية إعادة الأمل وهي العملية العسكرية التي أعلنت عنها قيادة التحالف جاءت المرحلة الثانية (مشروع سفراء الأمل) والتي يعبر فيها أبناء وبنات جنودنا البواسل عن مشاعرهم وتجاربهم ، وفخرهم بآبائهم الذين حولوا هذه المنطقة الغالية من بلادنا إلى ميادين للفخر والاعتزاز ، وبذلوا أرواحهم لحماية الوطن.
وشكرت العواد كل من ساهم في مراحل هذه المبادرة حتى وصلت إلى ما وصلت إليه من نجاح يعكس ما يحمله الجميع من همة عالية وروح وطنية وحب لهذا الوطن المعطاء.
من جانبها أوضحت مدير عام التوجيه و الإرشاد الأستاذة موضي المقيطيب : " أن المبادرة تستهدف الطلاب و الطالبات ممن عايشوا عاصفة الحزم في مناطق جنوب المملكة بإدارات التعليم في المناطق و المحافظات من مرتادي الأندية الموسمية وأندية الحي في : عسير ،جازان ، نجران ، سراة عبيدة ، صبيا . حيث سينفذ المشروع (130) طالباً وطالبة (سفراء الأمل) تم اختيارهم بناءً على معايير محددة فيما تشرف على المشروع كل من : إدارات وأقسام التوجيه والإرشاد ومنسقو ومنسقات الأندية الموسمية وأندية الحي بإدارات وأقسام النشاط بإدارات التعليم في المناطق والمحافظات المستهدفة.
وأضافت المقيطيب أن الفعالية ستنفذ في 13 إدارة تعليمية بالأندية الموسمية في الرياض ، مكة المكرمة ، جدة ، الطائف ، المدينة المنورة ، القصيم ، المنطقة الشرقية الأحساء ، حائل ، الباحة ، الجوف ، الحدود الشمالية , و تبوك ، و تتضمن الأنشطة والفعاليات الأنشطة الرياضية و الثقافية و غيرها مما تنظمه الأندية الموسمية وأندية مدارس الحي ضمن المسارات المختلفة لبرنامج (إجازتي) ، كسرد قصص توعوية نوعية (يرويها سفراء الأمل من الواقع)، وإلقاء قصائد وطنية ، وتنظيم مسابقات محورها المواطنة ، وإدارة حوارات طلابية من قبل معلمين ومشرفين ، وإقامة مرسم حر ومعرض مصاحب وأركان توعوية تخدم المشروع.
وحول ضوابط ترشيح الطلاب والطالبات المشاركين في المبادرة أشارت المقيطيب إلى أن اللجنة المشكلة حددت بعض الضوابط الخاصة بالمشاركة و التي يأتي أبرزها أن يكون المشارك/ة من أبناء الشهداء أو المصابين أو المرابطين بالحد الجنوبي ، وأحد طلاب أو طالبات التعليم العام من المرحلة الابتدائية (الصفوف العليا) أو المتوسطة أو الثانوية من إدارات التعليم الخمس بالحد الجنوبي، وأن لا يقل عمر الطالب المشارك والطالبة المشاركة عن عشر سنوات، مع توفر الرغبة لدى المشارك /ة في المشاركة، وامتلاك مهارات الإلقاء و الحوار ، و القدرة على التعبير عن الأثر الايجابي لعاصفة الحزم و إعادة الأمل في تعزيز قيم الولاء والانتماء الوطني .
حول ذلك أبانت وكيل التعليم لشؤون البنات الدكتورة هيا العواد أن إطلاق هذه المبادرة يأتي تفاعلاً مع هذه الظروف التي تعيشها بلادنا ، وحماية للطلاب والطالبات ومنسوبي التعليم في المنطقة الجنوبية من بلادنا ، واهتماماً بأبناء وبنات جنودنا المرابطين والشهداء ، إذ حرص وزير التعليم على تسخير الإمكانات لحمايتهم ، ومن ذلك منح الصلاحية لمديري التعليم لاتخاذ القرارات المناسبة في مثل هذه الظروف لضمان سير العملية التعليمية بأمان.
وأشارت العواد أن ذلك يأتي استمراراً لتفاعل الوزارة مع هذه الظروف واستثمارها ، لتعزيز قيم الولاء للملكة والانتماء للوطن وتقوية أواصر اللحمة الوطنية في نفوس الطلاب والطالبات، وحيث انتهت عاصفة الحزم وبدأت عملية إعادة الأمل وهي العملية العسكرية التي أعلنت عنها قيادة التحالف جاءت المرحلة الثانية (مشروع سفراء الأمل) والتي يعبر فيها أبناء وبنات جنودنا البواسل عن مشاعرهم وتجاربهم ، وفخرهم بآبائهم الذين حولوا هذه المنطقة الغالية من بلادنا إلى ميادين للفخر والاعتزاز ، وبذلوا أرواحهم لحماية الوطن.
وشكرت العواد كل من ساهم في مراحل هذه المبادرة حتى وصلت إلى ما وصلت إليه من نجاح يعكس ما يحمله الجميع من همة عالية وروح وطنية وحب لهذا الوطن المعطاء.
من جانبها أوضحت مدير عام التوجيه و الإرشاد الأستاذة موضي المقيطيب : " أن المبادرة تستهدف الطلاب و الطالبات ممن عايشوا عاصفة الحزم في مناطق جنوب المملكة بإدارات التعليم في المناطق و المحافظات من مرتادي الأندية الموسمية وأندية الحي في : عسير ،جازان ، نجران ، سراة عبيدة ، صبيا . حيث سينفذ المشروع (130) طالباً وطالبة (سفراء الأمل) تم اختيارهم بناءً على معايير محددة فيما تشرف على المشروع كل من : إدارات وأقسام التوجيه والإرشاد ومنسقو ومنسقات الأندية الموسمية وأندية الحي بإدارات وأقسام النشاط بإدارات التعليم في المناطق والمحافظات المستهدفة.
وأضافت المقيطيب أن الفعالية ستنفذ في 13 إدارة تعليمية بالأندية الموسمية في الرياض ، مكة المكرمة ، جدة ، الطائف ، المدينة المنورة ، القصيم ، المنطقة الشرقية الأحساء ، حائل ، الباحة ، الجوف ، الحدود الشمالية , و تبوك ، و تتضمن الأنشطة والفعاليات الأنشطة الرياضية و الثقافية و غيرها مما تنظمه الأندية الموسمية وأندية مدارس الحي ضمن المسارات المختلفة لبرنامج (إجازتي) ، كسرد قصص توعوية نوعية (يرويها سفراء الأمل من الواقع)، وإلقاء قصائد وطنية ، وتنظيم مسابقات محورها المواطنة ، وإدارة حوارات طلابية من قبل معلمين ومشرفين ، وإقامة مرسم حر ومعرض مصاحب وأركان توعوية تخدم المشروع.
وحول ضوابط ترشيح الطلاب والطالبات المشاركين في المبادرة أشارت المقيطيب إلى أن اللجنة المشكلة حددت بعض الضوابط الخاصة بالمشاركة و التي يأتي أبرزها أن يكون المشارك/ة من أبناء الشهداء أو المصابين أو المرابطين بالحد الجنوبي ، وأحد طلاب أو طالبات التعليم العام من المرحلة الابتدائية (الصفوف العليا) أو المتوسطة أو الثانوية من إدارات التعليم الخمس بالحد الجنوبي، وأن لا يقل عمر الطالب المشارك والطالبة المشاركة عن عشر سنوات، مع توفر الرغبة لدى المشارك /ة في المشاركة، وامتلاك مهارات الإلقاء و الحوار ، و القدرة على التعبير عن الأثر الايجابي لعاصفة الحزم و إعادة الأمل في تعزيز قيم الولاء والانتماء الوطني .
