كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
نظم مركز التدريب بغرفة مكة المكرمة للتجارة والصناعة بالتعاون مع باب رزق جميل البارحة الأولى دورة تدريبية لخدمة العملاء استهدفت السيدات، قدمتها المدربة رؤى عبدالحليم، حضرها عدد مقدر من المتدربات العاملات في مجال التسويق وخدمة العملاء.
وشملت الدورة التدريبية التعريف بمفهوم وأساليب الخدمة المتميزة والعملاء، ومتطلبات الخدمة المتميزة، إلى جانب أنواع العملاء وطرق التعامل معهم، فصفات ممثل خدمة العميل المتميز، والاحتراف في استخدام الهاتف، وأهمية لغة الجسد في الاتصال.
وأوضحت المدربة رؤى عبدالحليم أن الهدف من الدورة التأكيد على الموظفات العاملات في خدمة العملاء بأن هذا العمل ليس عملاً عادياً بل هو مسؤولية وأمانة تتطلب الاستعداد الكامل عند قبول الوظيفة التي تعتمد عليها الشركات بشكل كبير لإيصال الخدمة للعميل بكل سهولة ويسر.
وأشارت إلى أن الخبرة العالية وحسن التعامل مع العميل حسب نوعه ونمطه هي مميزات ينبغي أن تتحلى بها موظفة خدمة العملاء أو موظفة الخطوط الأمامية، مبينة أن برنامج خدمة العملاء يوفر للمتدربة طريقة العمل مع الصعوبات التي يمكن أن تصادفها مثل غضب العميل أو انزعاجه، وطرق تهدئته، وكيفية التصرف بإيجابية في جميع الأوقات.
واعتبرت عبدالحليم خدمة العملاء من أهم البرامج التي تقدمها في مجال تطوير موظفات الخطوط الأمامية والعاملات في هذا القطاع الحيوي، حيث يساعد في تحسين مهارات المتدربات والموظفات، ويفتح فرص جديدة للباحثات عن عمل، وكيفية وطريقة تقدمهن للوظائف ومهامهن الوظيفية.
وقالت إن أهمية البرنامج يتمثل في معرفة طرق تحفيز الموظفة بكيفية تجاوز الصعوبات والعقبات والتحديات التي تواجه موظفة خدمة العملاء، كونها أكثر من يتعرض للصعوبات في المنشأة بحكم وجودها في الصفوف الامامية لمنظمتها، وضرورة التنبه إلى أن العملاء ليسوا جميعهم على سجية واحدة بل هم اشخاص وانماط كثيرة ومتعددة، الأمر الذي يتطلب الالمام بمفاتيح تلك الشخصيات لمعرفة كيفية التعامل معها منعا لحدوث أي مشاكل، مع ضرورة التحلي بالصبر والتدرب على تقبل العملاء.
وتأتي دورة خدمة العملاء للسيدات ضمن سلسلة الدورات التدريبية التي دأبت غرفة مكة المكرمة للتجارة والصناعة على اقامتها ضمن جدولة البرامج المكثفة التي تستهدف خدمة المجتمع وتهيئة الشباب والشابات لسوق العمل دعماً لبرامج التوطين وتقليل قوائم العاطلين عن العمل.
وشملت الدورة التدريبية التعريف بمفهوم وأساليب الخدمة المتميزة والعملاء، ومتطلبات الخدمة المتميزة، إلى جانب أنواع العملاء وطرق التعامل معهم، فصفات ممثل خدمة العميل المتميز، والاحتراف في استخدام الهاتف، وأهمية لغة الجسد في الاتصال.
وأوضحت المدربة رؤى عبدالحليم أن الهدف من الدورة التأكيد على الموظفات العاملات في خدمة العملاء بأن هذا العمل ليس عملاً عادياً بل هو مسؤولية وأمانة تتطلب الاستعداد الكامل عند قبول الوظيفة التي تعتمد عليها الشركات بشكل كبير لإيصال الخدمة للعميل بكل سهولة ويسر.
وأشارت إلى أن الخبرة العالية وحسن التعامل مع العميل حسب نوعه ونمطه هي مميزات ينبغي أن تتحلى بها موظفة خدمة العملاء أو موظفة الخطوط الأمامية، مبينة أن برنامج خدمة العملاء يوفر للمتدربة طريقة العمل مع الصعوبات التي يمكن أن تصادفها مثل غضب العميل أو انزعاجه، وطرق تهدئته، وكيفية التصرف بإيجابية في جميع الأوقات.
واعتبرت عبدالحليم خدمة العملاء من أهم البرامج التي تقدمها في مجال تطوير موظفات الخطوط الأمامية والعاملات في هذا القطاع الحيوي، حيث يساعد في تحسين مهارات المتدربات والموظفات، ويفتح فرص جديدة للباحثات عن عمل، وكيفية وطريقة تقدمهن للوظائف ومهامهن الوظيفية.
وقالت إن أهمية البرنامج يتمثل في معرفة طرق تحفيز الموظفة بكيفية تجاوز الصعوبات والعقبات والتحديات التي تواجه موظفة خدمة العملاء، كونها أكثر من يتعرض للصعوبات في المنشأة بحكم وجودها في الصفوف الامامية لمنظمتها، وضرورة التنبه إلى أن العملاء ليسوا جميعهم على سجية واحدة بل هم اشخاص وانماط كثيرة ومتعددة، الأمر الذي يتطلب الالمام بمفاتيح تلك الشخصيات لمعرفة كيفية التعامل معها منعا لحدوث أي مشاكل، مع ضرورة التحلي بالصبر والتدرب على تقبل العملاء.
وتأتي دورة خدمة العملاء للسيدات ضمن سلسلة الدورات التدريبية التي دأبت غرفة مكة المكرمة للتجارة والصناعة على اقامتها ضمن جدولة البرامج المكثفة التي تستهدف خدمة المجتمع وتهيئة الشباب والشابات لسوق العمل دعماً لبرامج التوطين وتقليل قوائم العاطلين عن العمل.
