لستارة باب الكعبة المشرفة نصيب كبير من أوجه العناية والاهتمام يليق بجمال وجلال مقام الكعبة المشرفة ومكانتها في نفوس المسلمين جميعاً , أوضح ذلك مدير عام مصنع كسوة الكعبة المشرفة سعادة الدكتور محمد بن عبدالله باجوده .
معرباً عن سعادته ومنسوبي مصنع الكسوة والرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي عن انتهاء العمل بالستارة وكامل أجزاء وجوانب الكسوة المشرفة وجاهزيتها للتركيب , إضافة إلى الانتهاء من حياكة كيس مفتاح باب الكعبة المشرفة وكيس مفتاح مقام إبراهيم عليه السلام وذلك بتنفيذ مهام فنية دقيقة وإجراءات متّبعة بهذا الخصوص من قبل عدد من صنّاع الكسوة المهرة ومن ذوي الخبرة في هذا المجال .
وأضاف أن الستارة تُحلى بالتطريز البارز للآيات القرآنية والمحاطة بإطارين من الزخارف الإسلامية والمحلاة بسلك فضي مطلي بالذهب , وتتوج بقطعة الإهداء والتي تتضمن أن هذه الكسوة صنعت في مكة المكرمة وأهداها إلى الكعبة المشرفة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود تقبل الله منه سنة 1437هـ .
لافتاً الى ما تلهمه هذه (القطعة من كسوة الكعبة المشرفة) من قيم الأمن والسلام , وما تضفيه على المكان من رونق وجمال وسكينة وطمأنينة وما تبثه من دعوة إلى التسامح والإخاء والوفاق ونبذ العنف والتطرف , ومتضرعاً إلى الله تعالى أن يكون عملاً صالحاً متقبلاً .
يُذكر أن الستارة تُغطي الجزء الشرقي من الكعبة المشرفة وتعرف (بالبرقع) وتجاور الملتزم , وتقوم بتحلية باب الكعبة المصنوع من الذهب الخالص , والستارة منسوجة من الحرير الطبيعي الخالص ، ويبلغ ارتفاعها (6.35 م) وبعرض (3.33 م) مكتوب عليها آيات قرآنية وزخارف إسلامية ومطرزة تطريزاً بارزاً مغطى بأسلاك الفضة المطلية بالذهب .
ويأتي هذا الإنجاز إنفاذا للتوجيهات الكريمة لولاة الأمر وبإشراف مباشر من معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس , ومتابعة من معالي نائب الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام الدكتور محمد بن ناصر الخزيم .
معرباً عن سعادته ومنسوبي مصنع الكسوة والرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي عن انتهاء العمل بالستارة وكامل أجزاء وجوانب الكسوة المشرفة وجاهزيتها للتركيب , إضافة إلى الانتهاء من حياكة كيس مفتاح باب الكعبة المشرفة وكيس مفتاح مقام إبراهيم عليه السلام وذلك بتنفيذ مهام فنية دقيقة وإجراءات متّبعة بهذا الخصوص من قبل عدد من صنّاع الكسوة المهرة ومن ذوي الخبرة في هذا المجال .
وأضاف أن الستارة تُحلى بالتطريز البارز للآيات القرآنية والمحاطة بإطارين من الزخارف الإسلامية والمحلاة بسلك فضي مطلي بالذهب , وتتوج بقطعة الإهداء والتي تتضمن أن هذه الكسوة صنعت في مكة المكرمة وأهداها إلى الكعبة المشرفة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود تقبل الله منه سنة 1437هـ .
لافتاً الى ما تلهمه هذه (القطعة من كسوة الكعبة المشرفة) من قيم الأمن والسلام , وما تضفيه على المكان من رونق وجمال وسكينة وطمأنينة وما تبثه من دعوة إلى التسامح والإخاء والوفاق ونبذ العنف والتطرف , ومتضرعاً إلى الله تعالى أن يكون عملاً صالحاً متقبلاً .
يُذكر أن الستارة تُغطي الجزء الشرقي من الكعبة المشرفة وتعرف (بالبرقع) وتجاور الملتزم , وتقوم بتحلية باب الكعبة المصنوع من الذهب الخالص , والستارة منسوجة من الحرير الطبيعي الخالص ، ويبلغ ارتفاعها (6.35 م) وبعرض (3.33 م) مكتوب عليها آيات قرآنية وزخارف إسلامية ومطرزة تطريزاً بارزاً مغطى بأسلاك الفضة المطلية بالذهب .
ويأتي هذا الإنجاز إنفاذا للتوجيهات الكريمة لولاة الأمر وبإشراف مباشر من معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس , ومتابعة من معالي نائب الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام الدكتور محمد بن ناصر الخزيم .