في اجتماع حاشد ضم وجهاء ومسولين ورجال أعمال وأكاديميين ومثقفين من أبناء مكة المكرمة ناقشوا فكرة مشروع إنشاء جامعة أهلية بمكة المكرمة ، بناء على الفكرة التي دعا إليها الشيخ إبراهيم عبدالرؤوف أمجد ، وتبناها الشيخ الشريف منصور صالح أبو رياش ، وذلك بمنزل الشريف منصور بالعزيزية.
الحفل اتسم بمناقشات جادة وطرح أفكار ورؤى تشكل ملامح صور أولية بما يمكن أن يمثل استراتيجية عامة للجامعة.
بدأ الحفل صاحب الفكرة الشيخ إبراهيم أمجد بكلمة استهلها بالتساؤلات والرؤية حول الجامعة التي نريد. وكيف يمكن أن تكون الانطلاقة؟.
واقترح أمجد أن يكون خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله الرئيس الفخري لجامعة مكة المكرمة التي ستنطلق من مهبط الوحي.
في حين أعلن الشيخ الشريف منصور أبو رياش أثناء كلمته الترحيبية عن التبرغ بمبلغ (300) مليون ريال منه ومن الشيخ فايز زقزوق دعما لمشروع جامعة مكة المكرمة الأهلية.
وأكد الشريف أبو رياش بأن تكون ولادة هذه الجامعة قوية وتؤدي رسالتها بروح عالية بما يليق بمكة وقدسيتها ، مشيرا إلى أن هذه الجامعة سيحشد لها جميع الخبرات والدراسات الاستشارية من الناحية الأكاديمية والفنية والهندسية والاقتصادية.
إلى ذلك تم طرح مجموعة من الرؤى والأفكار في الحوار المقتوح ، حيث تحدث مجموعة من الوجهاء والمسؤولين ورجال الأعمال والأكاديميين ، التي تركزت معظمها على أن تكون الجامعة نوعية في تخصصاتها وأهدافها بما يتفق والمكانة وسوق العمل ، وكذلك أن تكون ذات تميز وإبداع ، وأن تستفيد من التجارب والشراكات ، على أن يصاغ ذلك في رؤية موحدة من خلال لجان مشكلة مختصة.
الحفل اتسم بمناقشات جادة وطرح أفكار ورؤى تشكل ملامح صور أولية بما يمكن أن يمثل استراتيجية عامة للجامعة.
بدأ الحفل صاحب الفكرة الشيخ إبراهيم أمجد بكلمة استهلها بالتساؤلات والرؤية حول الجامعة التي نريد. وكيف يمكن أن تكون الانطلاقة؟.
واقترح أمجد أن يكون خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله الرئيس الفخري لجامعة مكة المكرمة التي ستنطلق من مهبط الوحي.
في حين أعلن الشيخ الشريف منصور أبو رياش أثناء كلمته الترحيبية عن التبرغ بمبلغ (300) مليون ريال منه ومن الشيخ فايز زقزوق دعما لمشروع جامعة مكة المكرمة الأهلية.
وأكد الشريف أبو رياش بأن تكون ولادة هذه الجامعة قوية وتؤدي رسالتها بروح عالية بما يليق بمكة وقدسيتها ، مشيرا إلى أن هذه الجامعة سيحشد لها جميع الخبرات والدراسات الاستشارية من الناحية الأكاديمية والفنية والهندسية والاقتصادية.
إلى ذلك تم طرح مجموعة من الرؤى والأفكار في الحوار المقتوح ، حيث تحدث مجموعة من الوجهاء والمسؤولين ورجال الأعمال والأكاديميين ، التي تركزت معظمها على أن تكون الجامعة نوعية في تخصصاتها وأهدافها بما يتفق والمكانة وسوق العمل ، وكذلك أن تكون ذات تميز وإبداع ، وأن تستفيد من التجارب والشراكات ، على أن يصاغ ذلك في رؤية موحدة من خلال لجان مشكلة مختصة.