ليش دوم بنفهم غلط
الشعب السعودي كريم
و لم يتعاطف مع أردوغان
بل معجب بأردوغان
ولكنه تعاطف مع الشعب التركي
الشقيق المسلم
و أبدى أسفه
لما حدث في الشعب التركي ..
لم يحاول البعض دائما
التقليل من فرحتنا
لوقوفنا مع الشعوب المسلمة ..
أبان ثورة 25 يناير كنا متفاعلين مع الشعب المصري المسلم لإسترداد حقوقه المسلوبة
و أيضا وقتها خرج من يحاول
أن يبدد تلك الفرحة
و يقول السياسة ...
قبح الله السياسة ذات الوجهين
وقوف الشعوب العربية
و المسلمة مع بعضها
لا علاقة له بالسياسة
بل وقوفها هو مؤازرة لها
و هو محبة و حرص
و خوف عليها
و بالتأكيد
كما نحب من يشيد
بالشعب السعود
و يقف معاه
أن يقف مع قيادته
لذا لا تلوموا شعب
يعيش في أمن و أمان
و محب للسلام
و لأخوته في الإسلام
أن يعبر عما في داخله
من حب لاخوته في تركيا
لا تكبتون الناس بكلامكم
اتركوا البشر
تعبر عن مشاعرها
انه تعبير تلقائي جميل
كما يقفون
مع شعب فلسطين
وسط ازمته
و شعب العراق و سط أزمته
و شعب الصومال وسط أزمته
و يدفعون من قوتهم بلا تردد
عندما تطلبهم قيادتنا الحكيمة
التبرع للمسلمين في أي بلد
فيدفعون و هم سعيدين
و لن يقلل
و قوفهم مع اشقائهم العرب
و المسلمين
من حبهم لقيادتهم و وطنهم
بالعكس سيزيدهم ولاء و وفاء
لتلك القيادة التي لا تتأخر
و تعطيهم بلا حدود
و يكفي الأمن و الأمان
الذي يعيشون فيه
و نحسد دوم عليه ..
نحن شعب كريم معطاء
في كل شي
حتى في عاطفتنا الشريعة
فلا تحدوا من عاطفتنا
تجاه العرب و المسلمين ..
فهي تلقائية و ليست موجهة
و ليست رياء ..
يسعدكم ربي جميعا
و يديم علينا حبنا للمسلمين
و حبنا لسلمان الحزم
و المحمدين
و حبنا لجنودنا الشرفاء
في الحد الجنوبي
و في أي مكان
داخل المملكة و خارجها
فكلهم تاج على رؤوسنا
الله يظبم علينا حب قيادتنا
و حب المسلمين
و يديم علينا
و على الأمة العربية
و الإسلامية
الأمن و الأمان ..امين
بقلم : جمعه الخياط
الشعب السعودي كريم
و لم يتعاطف مع أردوغان
بل معجب بأردوغان
ولكنه تعاطف مع الشعب التركي
الشقيق المسلم
و أبدى أسفه
لما حدث في الشعب التركي ..
لم يحاول البعض دائما
التقليل من فرحتنا
لوقوفنا مع الشعوب المسلمة ..
أبان ثورة 25 يناير كنا متفاعلين مع الشعب المصري المسلم لإسترداد حقوقه المسلوبة
و أيضا وقتها خرج من يحاول
أن يبدد تلك الفرحة
و يقول السياسة ...
قبح الله السياسة ذات الوجهين
وقوف الشعوب العربية
و المسلمة مع بعضها
لا علاقة له بالسياسة
بل وقوفها هو مؤازرة لها
و هو محبة و حرص
و خوف عليها
و بالتأكيد
كما نحب من يشيد
بالشعب السعود
و يقف معاه
أن يقف مع قيادته
لذا لا تلوموا شعب
يعيش في أمن و أمان
و محب للسلام
و لأخوته في الإسلام
أن يعبر عما في داخله
من حب لاخوته في تركيا
لا تكبتون الناس بكلامكم
اتركوا البشر
تعبر عن مشاعرها
انه تعبير تلقائي جميل
كما يقفون
مع شعب فلسطين
وسط ازمته
و شعب العراق و سط أزمته
و شعب الصومال وسط أزمته
و يدفعون من قوتهم بلا تردد
عندما تطلبهم قيادتنا الحكيمة
التبرع للمسلمين في أي بلد
فيدفعون و هم سعيدين
و لن يقلل
و قوفهم مع اشقائهم العرب
و المسلمين
من حبهم لقيادتهم و وطنهم
بالعكس سيزيدهم ولاء و وفاء
لتلك القيادة التي لا تتأخر
و تعطيهم بلا حدود
و يكفي الأمن و الأمان
الذي يعيشون فيه
و نحسد دوم عليه ..
نحن شعب كريم معطاء
في كل شي
حتى في عاطفتنا الشريعة
فلا تحدوا من عاطفتنا
تجاه العرب و المسلمين ..
فهي تلقائية و ليست موجهة
و ليست رياء ..
يسعدكم ربي جميعا
و يديم علينا حبنا للمسلمين
و حبنا لسلمان الحزم
و المحمدين
و حبنا لجنودنا الشرفاء
في الحد الجنوبي
و في أي مكان
داخل المملكة و خارجها
فكلهم تاج على رؤوسنا
الله يظبم علينا حب قيادتنا
و حب المسلمين
و يديم علينا
و على الأمة العربية
و الإسلامية
الأمن و الأمان ..امين
بقلم : جمعه الخياط