تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن مساعد بن عبدالعزيز، الرئيس العام لرعاية الشباب افتتح مدير مكتب رعاية الشباب بجدة أحمد روزي مساء اليوم فعاليات المعرض الدولي السعودي للرياضة واللياقة البدنية 2014، الحدث الأول في المملكة المخصص لصناعة الرياضة، والصحة واللياقة وبرعاية فضية من مستشفى فقيه بجدة ومشاركة تكنو جيم ومجموعة اللياقة والمرح
وصاحب معرض المعدات الرياضية أول معرض مُتخصّص بالصحة والجمال في المملكة، ، لتأسيس بوابة عبور هامة جداً للعلامات التجارية في قطاع الجمال والرفاه الصحي، والتي تطمح للوصول إلى المُستهلكين، وللدخول إلى هذه السوق الحيوية،
وتربعت كل من شركة تكنو جيم اعمال المعرض حيث طرحت احدث منتجاتها في السوق السعودي فيما يتعلق باحدث الاجهزة
وقدمت مجموعة اللياقة والمرح العديد من المنتجات الجديد حيث شرحت اول سعودية تستثمر في المجال الرياضي رانية على شاكر تجربتها الرائعة نحو غرس ثقافة الاندية الرياضية
وتنفرد مستشفى الدكتور سليمان فقيه بمساحات متميزة من المعرض ووجود اكبر فريق طبي استشاري للرد على استفسارات الزائرين والزائرات في الوقت الذي تعتبر المملكة أكبر دول مجلس التعاون الخليجي من حيث نصيب الفرد من الإنفاق على منتجات وخدمات الجمال والعناية الشخصية بقيمة تصل إلى 3,800 دولار أميركي سنوياً، كما يضيف القطاع نفسه حوالي 17 مليار دولار أميركي كل سنة إلى اقتصاد المملكة.
ويتضمن سوق الصحة والجمال أكثر من 50,000 شركة، ويرغب سكّان المملكة في وجود خيارات أكثر ضمن السوق المحلية.
وقال رئيس مجلس ادارة مستشفى فقيه الدكتور مازن فقيه ان مستشفى فقيه شارك في المعرض كراعي فضي له مبينا ان الاندية الرياضية هي عامل رئيسي في ان يعيش الانسان حياة صحية بدون امراض وان المركز الطبي الرياضي في المستشفى يحتوي على ناد للفتيات خاص بممارسة الرياضة من سن 7-14 عاما، مشيرة إلى أن انتشار ظاهرة الأندية الرياضية النسائية بشكل يلفت أنظار كثير من السيدات حيث يجدن في هذه الأندية المدربات والكفاءة التي تساعد الكثير منهن على ممارسة الرياضة بطريقة صحيحة، والبعد عن العشوائية، حيث يلجأ البعض من هؤلاء السيدات إلى المشي وممارسة الرياضة خارج الأندية ربما بشكل خاطئ.
وبيَّن ان استهداف السوق السعودي يعود الى مستوى الوعي الكبير لدى الشباب والفتيات السعوديات من اجل ممارسة الرياضة بعد أن تجاوز عدد المصابين بالسمنة ما نسبته 40 بالمائة وان اقامة هذا المعرض سيمكن كافة شرائح المجتمع من الاطلاع على اجهزة تنشيط القلب والقوة والأوعية الدموية واللياقة والرشاقة.
ونوه الدكتور مازن فقيه بما وفرته الدولة من دعم ممثلا في انشاء اكبر مدينة رياضية هي مدينة الملك عبدالله الرياضية ياستثمارات تقدر بنحو حوالي 4 مليارات دولار، وهي عبارة عن مدينة رياضية واستاد جديد متعدّد الاستخدامات على بُعد 60 كيلومترا شمال جدة، لتصبح بذلك أحد أكبر مشاريع البنية التحتية الرياضية في منطقة الشرق الأوسط بأسرها. ومن هنا كانت المشاركة في المعرض الدولي السعودي للرياضة واللياقة البدنية بمثابة فرصة ذهبية تتيح لنا دعوة المتخصّصين وجمعهم تحت سقف واحد، وفي الوقت نفسه تحسين مستوى الوضع الصحي على نطاق وطني.جدة
وشدد الدكتور مازن فقيه على اهمية غرس مفهوم اللياقة البدنية لدى الاجيال الشابة من الشباب والفتيات، مبينا ان وجود مراكز اللياقة البدنية تعد ظاهرة جيدة من أجل صحة في البدن وقوة في العقل والتفكير لخدمة هذا الوطن ولابد من توعية الشباب بأهمية الرياضة في حياتهم.
وفي الوقت الذي تعمل رانية شاكر على انشاء اول ا اكاديمية سعودية عاليمة لصناعة النجوم من الرياضين والنجوم تشدد على ان مثل هذه المعارض تعمل على تعزيز أهمية اتباع نمط حياة صحّي ومفعم بالنشاط والحيوية، فضلاً عن إرساء منصّة مثالية تدعو للتواصل والمشاركة، وتحفّز على الحوار المفتوح بين الشركاء الرئيسيين، بما في ذلك الشركات، والمنظّمات، والهيئات الحكومية، والمستهلكين.
ولفتت المستثمرة في مجال الاجهزة الرياضية والتي تعد اول سعودية تمارس هذا النوع من النشاط على اهمية غرس ثقافة تغيير الانماط السلوكية في العادات والحفاظ على الصحة العامة للسعوديين والسعوديات أن يصبحوا واعين ومُدركين بالجوانب الصحية في حياتهم، والتقليل من نسبة السمنة والبدانة في المجتمع التي تجاوزا". فيه عدد الأطفال المصابين بالسمنة نحو ثلاثة ملايين ونصف المليون طفل، بينما يمثل نسبة الذين يعانون من السمنة 36% في المئة من السكان في ظل حدوث إصابات بين الأطفال السعوديين بأمراض القلب وارتفاع ضغط الدم والسكري وانسداد شرايين القلب بسبب السمنة المفرطة
وقال خبير لياقة اول في تجهيز الاندية الرياضية مجموعة خطوط اللياقة محمد المشد وكيل تكنو جيم الايطالية في السعودية الى ان التوقعات تشير الى تنامي حجم الاستثمار في الاجهزة والمعدات والمراكز الرياضية الى نحو مليارات الريالات سنويا في الخمس سنوات القادمة في ظل تنامي السوق السعودي ووجود ثقافة جديدة لدى الشباب والفتيات السعوديات في اقتناء الاجهزة الرياضية او الالتحاق بمراكز واندية اللياقة البدنية التي بدأت في تنتشر في مناطق كثيرة من مدن المملكة وهو فرصة تمكن الزائر ان يشاهد احدث الاجهزة والمعدات المنتجه عالميا في مجال اللياقة البدنية والصحة
واضاف المشد ان قيمة صناعة الرياضة وبنيتها التحتية حالياً حوالي 20 مليار دولار، مع خطط باستثمار 1.3 مليار دولار في البنية التحتية الرياضية خلال عام 2015 م مشيرا الى ان عدد الشركات الرياضية في المملكة، ارتفعت وبنسبة 300% خلال السنوات الأربع الماضية، فضلاً عن معدل النمو السنوي لقطاع التجزئة الرياضية بنحو 8%،
. وقال الرئيس التنفيذي لمستشفى فقيه البروفيسور عدنان عزت ان مستشفى فقيه راعي فضي لهذا المعرض المهم مبينا ان الاندية الرياضية هي عامل رئيسي في ان يعيش الانسان حياة صحية بدون امراض وان المركز الطبي الرياضي يحتوي على ناد للفتيات خاص بممارسة الرياضة من سن 7-14 عاما، مشيرة إلى أن انتشار ظاهرة الأندية الرياضية النسائية بشكل يلفت أنظار كثير من السيدات حيث يجدن في هذه الأندية المدربات والكفاءة التي تساعد الكثير منهن على ممارسة الرياضة بطريقة صحيحة، والبعد عن العشوائية، حيث يلجأ البعض من هؤلاء السيدات إلى المشي وممارسة الرياضة خارج الأندية ربما بشكل خاطئ.
وبيَّن ان استهداف السوق السعودي يعود الى مستوى الوعي الكبير لدى الشباب والفتيات السعوديات من اجل ممارسة الرياضة بعد أن تجاوز عدد المصابين بالسمنة ما نسبته 40 بالمائة وان اقامة هذا المعرض سيمكن كافة شرائح المجتمع من الاطلاع على اجهزة تنشيط القلب والقوة والأوعية الدموية واللياقة والرشاقة.
ونوه البروفيسور عدنان عزت بما وفرته الدولة من دعم ممثلا في انشاء اكبر مدينة رياضية هي مدينة الملك عبدالله الرياضية ياستثمارات تقدر بنحو حوالي 4 مليارات دولار، وهي عبارة عن مدينة رياضية واستاد جديد متعدّد الاستخدامات على بُعد 60 كيلومترا شمال جدة، لتصبح بذلك أحد أكبر مشاريع البنية التحتية الرياضية في منطقة الشرق الأوسط بأسرها. ومن هنا كانت المشاركة في المعرض الدولي السعودي للرياضة واللياقة البدنية بمثابة فرصة ذهبية تتيح لنا دعوة المتخصّصين وجمعهم تحت سقف واحد، وفي الوقت نفسه تحسين مستوى الوضع الصحي على نطاق وطني.جدة
وشدد عزت الى اهمية غرس مفهوم اللياقة البدنية لدى الاجيال الشابة من الشباب والفتيات، مبينا ان وجود مراكز اللياقة البدنية تعد ظاهرة جيدة من أجل صحة في البدن وقوة في العقل والتفكير لخدمة هذا الوطن ولابد من توعية الشباب بأهمية الرياضة في حياتهم.
الجدير بالذكر ان معرض المعدات الرياضية يصاحبه أول معرض مُتخصّص بالصحة والجمال في المملكة، ، لتأسيس بوابة عبور هامة جداً للعلامات التجارية في قطاع الجمال والرفاه الصحي، والتي تطمح للوصول إلى المُستهلكين، وللدخول إلى هذه السوق الحيوية، وهذا تعتبر المملكة أكبر دول مجلس التعاون الخليجي من حيث نصيب الفرد من الإنفاق على منتجات وخدمات الجمال والعناية الشخصية بقيمة تصل إلى 3,800 دولار أميركي سنوياً، كما يضيف القطاع نفسه حوالي 17 مليار دولار أميركي كل سنة إلى اقتصاد المملكة.
ويتضمن سوق الصحة والجمال أكثر من 50,000 شركة، ويرغب سكّان المملكة في وجود خيارات أكثر ضمن السوق المحلية. ولقد أظهرت إحدى الدراسات البحثية أن 1% فقط من الشركات في السوق السعودية تبادر بحضور المعارض الرائدة الأخرى المُتخصّصة بقطاع الجمال ومستحضرات التجميل في المنطقة،
وأوضحت مديرة النادي الرياضي للسيدات بمستشفى سليمان فقيه الدكتورة ميشيل إلياس أن المركز الطبي يحتوي على ناد للفتيات خاص بممارسة الرياضة من سن 7-14 عاما، مشيرة إلى أن انتشار ظاهرة الأندية الرياضية النسائية بشكل يلفت أنظار كثير من السيدات حيث يجدن في هذه الأندية المدربات والكفاءة التي تساعد الكثير منهن على ممارسة الرياضة بطريقة صحيحة، والبعد عن العشوائية، حيث يلجأ البعض من هؤلاء السيدات إلى المشي وممارسة الرياضة خارج الأندية ربما بشكل خاطئ.
وصاحب معرض المعدات الرياضية أول معرض مُتخصّص بالصحة والجمال في المملكة، ، لتأسيس بوابة عبور هامة جداً للعلامات التجارية في قطاع الجمال والرفاه الصحي، والتي تطمح للوصول إلى المُستهلكين، وللدخول إلى هذه السوق الحيوية،
وتربعت كل من شركة تكنو جيم اعمال المعرض حيث طرحت احدث منتجاتها في السوق السعودي فيما يتعلق باحدث الاجهزة
وقدمت مجموعة اللياقة والمرح العديد من المنتجات الجديد حيث شرحت اول سعودية تستثمر في المجال الرياضي رانية على شاكر تجربتها الرائعة نحو غرس ثقافة الاندية الرياضية
وتنفرد مستشفى الدكتور سليمان فقيه بمساحات متميزة من المعرض ووجود اكبر فريق طبي استشاري للرد على استفسارات الزائرين والزائرات في الوقت الذي تعتبر المملكة أكبر دول مجلس التعاون الخليجي من حيث نصيب الفرد من الإنفاق على منتجات وخدمات الجمال والعناية الشخصية بقيمة تصل إلى 3,800 دولار أميركي سنوياً، كما يضيف القطاع نفسه حوالي 17 مليار دولار أميركي كل سنة إلى اقتصاد المملكة.
ويتضمن سوق الصحة والجمال أكثر من 50,000 شركة، ويرغب سكّان المملكة في وجود خيارات أكثر ضمن السوق المحلية.
وقال رئيس مجلس ادارة مستشفى فقيه الدكتور مازن فقيه ان مستشفى فقيه شارك في المعرض كراعي فضي له مبينا ان الاندية الرياضية هي عامل رئيسي في ان يعيش الانسان حياة صحية بدون امراض وان المركز الطبي الرياضي في المستشفى يحتوي على ناد للفتيات خاص بممارسة الرياضة من سن 7-14 عاما، مشيرة إلى أن انتشار ظاهرة الأندية الرياضية النسائية بشكل يلفت أنظار كثير من السيدات حيث يجدن في هذه الأندية المدربات والكفاءة التي تساعد الكثير منهن على ممارسة الرياضة بطريقة صحيحة، والبعد عن العشوائية، حيث يلجأ البعض من هؤلاء السيدات إلى المشي وممارسة الرياضة خارج الأندية ربما بشكل خاطئ.
وبيَّن ان استهداف السوق السعودي يعود الى مستوى الوعي الكبير لدى الشباب والفتيات السعوديات من اجل ممارسة الرياضة بعد أن تجاوز عدد المصابين بالسمنة ما نسبته 40 بالمائة وان اقامة هذا المعرض سيمكن كافة شرائح المجتمع من الاطلاع على اجهزة تنشيط القلب والقوة والأوعية الدموية واللياقة والرشاقة.
ونوه الدكتور مازن فقيه بما وفرته الدولة من دعم ممثلا في انشاء اكبر مدينة رياضية هي مدينة الملك عبدالله الرياضية ياستثمارات تقدر بنحو حوالي 4 مليارات دولار، وهي عبارة عن مدينة رياضية واستاد جديد متعدّد الاستخدامات على بُعد 60 كيلومترا شمال جدة، لتصبح بذلك أحد أكبر مشاريع البنية التحتية الرياضية في منطقة الشرق الأوسط بأسرها. ومن هنا كانت المشاركة في المعرض الدولي السعودي للرياضة واللياقة البدنية بمثابة فرصة ذهبية تتيح لنا دعوة المتخصّصين وجمعهم تحت سقف واحد، وفي الوقت نفسه تحسين مستوى الوضع الصحي على نطاق وطني.جدة
وشدد الدكتور مازن فقيه على اهمية غرس مفهوم اللياقة البدنية لدى الاجيال الشابة من الشباب والفتيات، مبينا ان وجود مراكز اللياقة البدنية تعد ظاهرة جيدة من أجل صحة في البدن وقوة في العقل والتفكير لخدمة هذا الوطن ولابد من توعية الشباب بأهمية الرياضة في حياتهم.
وفي الوقت الذي تعمل رانية شاكر على انشاء اول ا اكاديمية سعودية عاليمة لصناعة النجوم من الرياضين والنجوم تشدد على ان مثل هذه المعارض تعمل على تعزيز أهمية اتباع نمط حياة صحّي ومفعم بالنشاط والحيوية، فضلاً عن إرساء منصّة مثالية تدعو للتواصل والمشاركة، وتحفّز على الحوار المفتوح بين الشركاء الرئيسيين، بما في ذلك الشركات، والمنظّمات، والهيئات الحكومية، والمستهلكين.
ولفتت المستثمرة في مجال الاجهزة الرياضية والتي تعد اول سعودية تمارس هذا النوع من النشاط على اهمية غرس ثقافة تغيير الانماط السلوكية في العادات والحفاظ على الصحة العامة للسعوديين والسعوديات أن يصبحوا واعين ومُدركين بالجوانب الصحية في حياتهم، والتقليل من نسبة السمنة والبدانة في المجتمع التي تجاوزا". فيه عدد الأطفال المصابين بالسمنة نحو ثلاثة ملايين ونصف المليون طفل، بينما يمثل نسبة الذين يعانون من السمنة 36% في المئة من السكان في ظل حدوث إصابات بين الأطفال السعوديين بأمراض القلب وارتفاع ضغط الدم والسكري وانسداد شرايين القلب بسبب السمنة المفرطة
وقال خبير لياقة اول في تجهيز الاندية الرياضية مجموعة خطوط اللياقة محمد المشد وكيل تكنو جيم الايطالية في السعودية الى ان التوقعات تشير الى تنامي حجم الاستثمار في الاجهزة والمعدات والمراكز الرياضية الى نحو مليارات الريالات سنويا في الخمس سنوات القادمة في ظل تنامي السوق السعودي ووجود ثقافة جديدة لدى الشباب والفتيات السعوديات في اقتناء الاجهزة الرياضية او الالتحاق بمراكز واندية اللياقة البدنية التي بدأت في تنتشر في مناطق كثيرة من مدن المملكة وهو فرصة تمكن الزائر ان يشاهد احدث الاجهزة والمعدات المنتجه عالميا في مجال اللياقة البدنية والصحة
واضاف المشد ان قيمة صناعة الرياضة وبنيتها التحتية حالياً حوالي 20 مليار دولار، مع خطط باستثمار 1.3 مليار دولار في البنية التحتية الرياضية خلال عام 2015 م مشيرا الى ان عدد الشركات الرياضية في المملكة، ارتفعت وبنسبة 300% خلال السنوات الأربع الماضية، فضلاً عن معدل النمو السنوي لقطاع التجزئة الرياضية بنحو 8%،
. وقال الرئيس التنفيذي لمستشفى فقيه البروفيسور عدنان عزت ان مستشفى فقيه راعي فضي لهذا المعرض المهم مبينا ان الاندية الرياضية هي عامل رئيسي في ان يعيش الانسان حياة صحية بدون امراض وان المركز الطبي الرياضي يحتوي على ناد للفتيات خاص بممارسة الرياضة من سن 7-14 عاما، مشيرة إلى أن انتشار ظاهرة الأندية الرياضية النسائية بشكل يلفت أنظار كثير من السيدات حيث يجدن في هذه الأندية المدربات والكفاءة التي تساعد الكثير منهن على ممارسة الرياضة بطريقة صحيحة، والبعد عن العشوائية، حيث يلجأ البعض من هؤلاء السيدات إلى المشي وممارسة الرياضة خارج الأندية ربما بشكل خاطئ.
وبيَّن ان استهداف السوق السعودي يعود الى مستوى الوعي الكبير لدى الشباب والفتيات السعوديات من اجل ممارسة الرياضة بعد أن تجاوز عدد المصابين بالسمنة ما نسبته 40 بالمائة وان اقامة هذا المعرض سيمكن كافة شرائح المجتمع من الاطلاع على اجهزة تنشيط القلب والقوة والأوعية الدموية واللياقة والرشاقة.
ونوه البروفيسور عدنان عزت بما وفرته الدولة من دعم ممثلا في انشاء اكبر مدينة رياضية هي مدينة الملك عبدالله الرياضية ياستثمارات تقدر بنحو حوالي 4 مليارات دولار، وهي عبارة عن مدينة رياضية واستاد جديد متعدّد الاستخدامات على بُعد 60 كيلومترا شمال جدة، لتصبح بذلك أحد أكبر مشاريع البنية التحتية الرياضية في منطقة الشرق الأوسط بأسرها. ومن هنا كانت المشاركة في المعرض الدولي السعودي للرياضة واللياقة البدنية بمثابة فرصة ذهبية تتيح لنا دعوة المتخصّصين وجمعهم تحت سقف واحد، وفي الوقت نفسه تحسين مستوى الوضع الصحي على نطاق وطني.جدة
وشدد عزت الى اهمية غرس مفهوم اللياقة البدنية لدى الاجيال الشابة من الشباب والفتيات، مبينا ان وجود مراكز اللياقة البدنية تعد ظاهرة جيدة من أجل صحة في البدن وقوة في العقل والتفكير لخدمة هذا الوطن ولابد من توعية الشباب بأهمية الرياضة في حياتهم.
الجدير بالذكر ان معرض المعدات الرياضية يصاحبه أول معرض مُتخصّص بالصحة والجمال في المملكة، ، لتأسيس بوابة عبور هامة جداً للعلامات التجارية في قطاع الجمال والرفاه الصحي، والتي تطمح للوصول إلى المُستهلكين، وللدخول إلى هذه السوق الحيوية، وهذا تعتبر المملكة أكبر دول مجلس التعاون الخليجي من حيث نصيب الفرد من الإنفاق على منتجات وخدمات الجمال والعناية الشخصية بقيمة تصل إلى 3,800 دولار أميركي سنوياً، كما يضيف القطاع نفسه حوالي 17 مليار دولار أميركي كل سنة إلى اقتصاد المملكة.
ويتضمن سوق الصحة والجمال أكثر من 50,000 شركة، ويرغب سكّان المملكة في وجود خيارات أكثر ضمن السوق المحلية. ولقد أظهرت إحدى الدراسات البحثية أن 1% فقط من الشركات في السوق السعودية تبادر بحضور المعارض الرائدة الأخرى المُتخصّصة بقطاع الجمال ومستحضرات التجميل في المنطقة،
وأوضحت مديرة النادي الرياضي للسيدات بمستشفى سليمان فقيه الدكتورة ميشيل إلياس أن المركز الطبي يحتوي على ناد للفتيات خاص بممارسة الرياضة من سن 7-14 عاما، مشيرة إلى أن انتشار ظاهرة الأندية الرياضية النسائية بشكل يلفت أنظار كثير من السيدات حيث يجدن في هذه الأندية المدربات والكفاءة التي تساعد الكثير منهن على ممارسة الرياضة بطريقة صحيحة، والبعد عن العشوائية، حيث يلجأ البعض من هؤلاء السيدات إلى المشي وممارسة الرياضة خارج الأندية ربما بشكل خاطئ.