تـلاحقني هٌنا وهٌنـاك ..تسـرقني من أمـواج الحـزن
وتسـلب منـي الفكـر وأنت صـاحبهٌ
تعـزفني كـ أوتـار لحنً سٌـرق من فمِ طفلةً
تطيـرٌ بي بيـن غيـمات السـماءِ وربـابها
وتـحلق بي فـي سـلامً كـأني حمـامةً فـي جٌنبِ البيـت الحـرامِ مسكنـيِ..
تنثـرني شتـاتاً وتعـود لتـلمني كـ أوراق وردً متسـاقط عـلى وجه مـاءً راكـد لا تحـركهٌ الا نسـائم صبحً..
تلاحـقني وأنت بي سـاكن!
وتسـلب منـي الفكـر وأنت صـاحبهٌ
تعـزفني كـ أوتـار لحنً سٌـرق من فمِ طفلةً
تطيـرٌ بي بيـن غيـمات السـماءِ وربـابها
وتـحلق بي فـي سـلامً كـأني حمـامةً فـي جٌنبِ البيـت الحـرامِ مسكنـيِ..
تنثـرني شتـاتاً وتعـود لتـلمني كـ أوراق وردً متسـاقط عـلى وجه مـاءً راكـد لا تحـركهٌ الا نسـائم صبحً..
تلاحـقني وأنت بي سـاكن!