أيُها..
الليلُ الطويلُ..
هل؟
أغمضُ عينايَ
عن الرحيلِ..
حينَ ذرفت دموعها..
وصوتُ بُكائي عمِّ المكان..
بحُرقةِ بُكاءٍ..
لازالت في صدى جوفي..
وشفتايَ تنطقُ بالحُلمِ المُنير..
وجسدي الهزيلُ في الإنتظار..
وكأنني صحراءُ قاحلة...
ولها اليأسُ عنوان..
وقيود تقيدتُ بِها..
أوشكت أن تنهار..
بِقواها وضعفِها..
من يهرع لها ؟
ليعود الزمانُ بِها كما كان..
ويطوي معهُ الليالي..
الطويلة والمُظلمة..
وتنغلق ثقوبُ الأحزان..
ويعمَّ السلام...
رحاب الشحي
الليلُ الطويلُ..
هل؟
أغمضُ عينايَ
عن الرحيلِ..
حينَ ذرفت دموعها..
وصوتُ بُكائي عمِّ المكان..
بحُرقةِ بُكاءٍ..
لازالت في صدى جوفي..
وشفتايَ تنطقُ بالحُلمِ المُنير..
وجسدي الهزيلُ في الإنتظار..
وكأنني صحراءُ قاحلة...
ولها اليأسُ عنوان..
وقيود تقيدتُ بِها..
أوشكت أن تنهار..
بِقواها وضعفِها..
من يهرع لها ؟
ليعود الزمانُ بِها كما كان..
ويطوي معهُ الليالي..
الطويلة والمُظلمة..
وتنغلق ثقوبُ الأحزان..
ويعمَّ السلام...
رحاب الشحي