أعلن رئيس الوزراء التركي، بن علي يلدريم أن رئيس الأركان ، الجنرال خلوصي آكار استعاد السيطرة على الأمن في البلاد، عقب إعلان الجيش استيلاءه على السلطة في البلاد. وكانت وكالة الأناضول الحكومية قد أشارت في وقت سابق، إلى أسر خلوصي، بعد أن كان محتجزا لدى الانقلابيين. وفي الأثناء، أعلنت وكالة الاستخبارات التركية عودة الوضع إلى ما كان عليه في البلاد.
وكان الجيش قد أعلن أنه "تم الاستيلاء على السلطة في البلاد بالكامل من أجل الحفاظ على الديمقراطية وحقوق الإنسان، وأن سيادة القانون هي العليا".
وكان الجيش قد أعلن أنه "تم الاستيلاء على السلطة في البلاد بالكامل من أجل الحفاظ على الديمقراطية وحقوق الإنسان، وأن سيادة القانون هي العليا".