من أين أبدأ،،.؟
كثيراً ما نسمع هذه العبارة،،
في شتى أمور حياتنا من تخطيط لمشروع أو تغيير روتين،،أو حتى في بداية موضوع ما للنقاش،نكرر بإستمرار بعبارة : أمم (مو عارف من وين أبدا)
لاتسمح لهذه الجمله ان تذكرهاا شفاهك،،وتستعبدها مدارك فكرك،فتقيدك،فهذه العبارة هي أصل الجهل وعدم المعرفه،،هي عبارة محبطة للعزيمه وهادمة للروح المعنويه،،
عندما تصنع هدف نصب عينيك لاترفع سقف تساؤلاتك قبل أن تمضي قدماً،،لاتنتظر الفرصة لتأتيك بل أصنعها أنت لنفسك،،سابق الوقت وإن استطعت أجعل بينك وبينه مئات الخطوات،،
يقول البحتري /
بادرْ بعرفكٓ إما كنت مقتدر
فليس في كل وقتٍ أنت مقتدر
اتسأءل عن سر هذه الجمله ؟
و لمذا تقيدنا وكأنه الحل والانطلاقة والبداية لكل شيء
وهي بالحقيقه مجرد مخاوف وتساؤلات نصنعها بأنفسنا، تجعلنا في وحل الخوف،،وأوهام التشتت والإضطراب،،لا أعني بأحرفي من يسأل ليعرف وجهته وطريقه وبداية مشواره من يجعلها كنقاط على الحروف يهتدي بها،،
أعني من يجعلها العائق أمامه،،من تُشتت فكره وتعتم ضوء طريقه،،ولم يعزم أمره وظل يكرر من أين أبدأ ؟
لهؤلاء بعض النقاط لكي يمحو هذه العبارة والغمامة السوداوية ، العائقة من طريقه،،كي ينتقل من طريق مليء موشك،،إلى طريق ممهد،،سهل،،
فعندما تريد تحقيق فكرة، مشروع،،هدف أيا كان .. إجعل أمامك نقاط مهمة،!
١-عزز ثقتك بنفسكك فكل بداية لابد لها من جرأة والجرأه تكمن في الثقة .
٢-أستشف ماتريد أو تطمح الوصول له وأجعله محدداً أمام عينيك ،،لاتقول : أريد أن أصبح تاجراً ثرياً وانت لاتكمن لديك أي فكره مشروع ،،ابدا مشروعك وبعدها تأتيك الثروة .
٣-أرسم هدفك من نقطة البداية إلى النهاية،متخللاً لأدق التفاصيل وتوقع النجاح أو الفشل،،
٤-أسعى إليه بكل الطرق فعندما يغلق باب،،إطرق باباً جديداً لاتمل أو تنقضي عزيمتك وأنت في نصف مشوارك 'تمالك صبرك حتى إتمامه،،
٥-في النهايه حتما ستصل لهدفك مهما طال وقته،،
،،فالناجحون دائما لم يولدوا ناجحون،،
ولم يأتيهم النجاح على طبق من ذهب
بل كابدوا الصعاب،،والشقاق،،
وحياة دراسية فاشله،
أذكر بعض الأمثلة وبإستطاعتك أن تكون يوماً مكانهم يسطر لك التاريخ ابداعاً وإنجازاً' لايٌنسى،،،.
ـ اسحاق نيوتن: العبقرى الإنجليزى مكتشف الجاذبية كان خاملًا دائمًا وآخر أقرانه فى الفصل وقد طرده مدرسه من المدرسة ووصفه بالغبي والفاشل،، وقانوه ليومنا هذا يدرس ويتعلم منه.
_واليت دزني : تم طرده من الجريدة التي يعمل بها لأنه يفتقر إلى الخيال والإبداع، وفقاً لما يراه رئيس تحرير الصحيفة، لكن للقدر رأي آخر، فقد كان يخبئ له نجاحات مليئه بالإبداع والخيال، ، ففيلمه الأول “بياض الثلج” لاقى نجاحاً هائلاً، ومن هنا بدأ مسيرته الفريدة في أفلام الإنيميشن الممتلئة بالخيال والأفكار والإبداع التي لم يرها رئيس التحرير!
وأمثال هؤلاء كُثر ،،'.
ومضه!
النجاح يولد من قريحة المعاناة والفشل،
لا التساؤلات والوهم.
كثيراً ما نسمع هذه العبارة،،
في شتى أمور حياتنا من تخطيط لمشروع أو تغيير روتين،،أو حتى في بداية موضوع ما للنقاش،نكرر بإستمرار بعبارة : أمم (مو عارف من وين أبدا)
لاتسمح لهذه الجمله ان تذكرهاا شفاهك،،وتستعبدها مدارك فكرك،فتقيدك،فهذه العبارة هي أصل الجهل وعدم المعرفه،،هي عبارة محبطة للعزيمه وهادمة للروح المعنويه،،
عندما تصنع هدف نصب عينيك لاترفع سقف تساؤلاتك قبل أن تمضي قدماً،،لاتنتظر الفرصة لتأتيك بل أصنعها أنت لنفسك،،سابق الوقت وإن استطعت أجعل بينك وبينه مئات الخطوات،،
يقول البحتري /
بادرْ بعرفكٓ إما كنت مقتدر
فليس في كل وقتٍ أنت مقتدر
اتسأءل عن سر هذه الجمله ؟
و لمذا تقيدنا وكأنه الحل والانطلاقة والبداية لكل شيء
وهي بالحقيقه مجرد مخاوف وتساؤلات نصنعها بأنفسنا، تجعلنا في وحل الخوف،،وأوهام التشتت والإضطراب،،لا أعني بأحرفي من يسأل ليعرف وجهته وطريقه وبداية مشواره من يجعلها كنقاط على الحروف يهتدي بها،،
أعني من يجعلها العائق أمامه،،من تُشتت فكره وتعتم ضوء طريقه،،ولم يعزم أمره وظل يكرر من أين أبدأ ؟
لهؤلاء بعض النقاط لكي يمحو هذه العبارة والغمامة السوداوية ، العائقة من طريقه،،كي ينتقل من طريق مليء موشك،،إلى طريق ممهد،،سهل،،
فعندما تريد تحقيق فكرة، مشروع،،هدف أيا كان .. إجعل أمامك نقاط مهمة،!
١-عزز ثقتك بنفسكك فكل بداية لابد لها من جرأة والجرأه تكمن في الثقة .
٢-أستشف ماتريد أو تطمح الوصول له وأجعله محدداً أمام عينيك ،،لاتقول : أريد أن أصبح تاجراً ثرياً وانت لاتكمن لديك أي فكره مشروع ،،ابدا مشروعك وبعدها تأتيك الثروة .
٣-أرسم هدفك من نقطة البداية إلى النهاية،متخللاً لأدق التفاصيل وتوقع النجاح أو الفشل،،
٤-أسعى إليه بكل الطرق فعندما يغلق باب،،إطرق باباً جديداً لاتمل أو تنقضي عزيمتك وأنت في نصف مشوارك 'تمالك صبرك حتى إتمامه،،
٥-في النهايه حتما ستصل لهدفك مهما طال وقته،،
،،فالناجحون دائما لم يولدوا ناجحون،،
ولم يأتيهم النجاح على طبق من ذهب
بل كابدوا الصعاب،،والشقاق،،
وحياة دراسية فاشله،
أذكر بعض الأمثلة وبإستطاعتك أن تكون يوماً مكانهم يسطر لك التاريخ ابداعاً وإنجازاً' لايٌنسى،،،.
ـ اسحاق نيوتن: العبقرى الإنجليزى مكتشف الجاذبية كان خاملًا دائمًا وآخر أقرانه فى الفصل وقد طرده مدرسه من المدرسة ووصفه بالغبي والفاشل،، وقانوه ليومنا هذا يدرس ويتعلم منه.
_واليت دزني : تم طرده من الجريدة التي يعمل بها لأنه يفتقر إلى الخيال والإبداع، وفقاً لما يراه رئيس تحرير الصحيفة، لكن للقدر رأي آخر، فقد كان يخبئ له نجاحات مليئه بالإبداع والخيال، ، ففيلمه الأول “بياض الثلج” لاقى نجاحاً هائلاً، ومن هنا بدأ مسيرته الفريدة في أفلام الإنيميشن الممتلئة بالخيال والأفكار والإبداع التي لم يرها رئيس التحرير!
وأمثال هؤلاء كُثر ،،'.
ومضه!
النجاح يولد من قريحة المعاناة والفشل،
لا التساؤلات والوهم.