كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
الخامس عشر من يوليو كل عام يحتفل العالم بيوم يصقل فيه طموح الشباب ويبث في مهاراتهم روح التقدم والتطور فهو يعد يوما عالميا للاحتفاء بتنمية مهارات الشباب ففي كانون الأول/ديسمبر 2014، اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارا يعلن15 تموز/يوليه من كل عام يوما عالميا للاحتفاء بتنمية مهارات الشباب. ويهدف اليوم الدولي إلى تحقيق الظروف الاجتماعية والاقتصادية الأفضل لتمكين شباب اليوم من مواجهة تحديات البطالة ونقص العمالة.
يوم الاحتفاء بتنمية مهارات “الثروات” كان لـ”ثروة” فيه بصمة إنجاز إذ سارت مسرعة كعادتها لتصقل مهارات أنفس المعادن ولبنة بناء المجتمعات شريحة الشباب فزجت بالمواهب المحملة بزاد المهارات في ميادين المنافسة ورحاب التحدي وقمم الانتصار فحولت سيناريو تخوف الشاب عبد الملك إلى إصرار وعزيمة قادته إلى عالم المنافسة ليكسب الرهان ويستمر في حصاد الجوائز.
يتحدث الشاب عبدالملك الحاصل على جائزة الملك سلمان لحفظة القران الكريم أن مشاركته في ملتقى الشباب الأول والذي حصل فيه على المركز الأول في عمر التاسع عشرة ربيعاً كان له الأثر الكبير على مسيرته في عالم التحدي والمنافسة فزادت من ثقته بنفسه ودحضت كل المخاوف التي كان يخشاها ودفعت به إلى عالم المسابقات وحصد الألقاب بإصرار الشباب الذي ثبتت أطنابه كلمات “دايم السيف” في لحضات التتويج في المسابقة.
يقول الشاب عبدالملك كانت كلمات الأمير خالد الفيصل حافزاً وداعماً لي إلى مزيد من الإصرار والتقدم في كسب الألقاب والمنافسة في شتى المسابقات فحصدت بعده جائزة الملك سلمان لحفظ القران الكريم مرتان على التوالي وحصلت على المركز السادس في جائزة ماليزيا الدولية لحفظ القران الكريم وتأهلت للمشاركة في جائزة الملك عبد العزيز الدولية التي يشارك فيها قرابة المائة وأربعون دولة وكلي إصرار أن أحصد أحد ألقابها.
وتسعى الأمانة العامة لتنمية قطاع الشباب بإمارة منطقة مكة المكرمة “ثروة” إلى أن يكون إنسان المنطقة شريكاً في تنمية الوطن، وتحرص على توفير بيئة تنموية للشباب عبر دعمهم بالمشاريع والمبادرات وتعزيز دورهم في تنمية المنطقة، كما تهدف خلال إقامة المشاريع والمبادرات إلى تعزيز الانتماء للوطن، التواصل في دعم الشباب، اكتشاف وتطوير المواهب والطاقات الشبابية وبناء شخصية القوي الأمين واحتضان مبادرات الشباب وتذليل العوائق لهم.
يوم الاحتفاء بتنمية مهارات “الثروات” كان لـ”ثروة” فيه بصمة إنجاز إذ سارت مسرعة كعادتها لتصقل مهارات أنفس المعادن ولبنة بناء المجتمعات شريحة الشباب فزجت بالمواهب المحملة بزاد المهارات في ميادين المنافسة ورحاب التحدي وقمم الانتصار فحولت سيناريو تخوف الشاب عبد الملك إلى إصرار وعزيمة قادته إلى عالم المنافسة ليكسب الرهان ويستمر في حصاد الجوائز.
يتحدث الشاب عبدالملك الحاصل على جائزة الملك سلمان لحفظة القران الكريم أن مشاركته في ملتقى الشباب الأول والذي حصل فيه على المركز الأول في عمر التاسع عشرة ربيعاً كان له الأثر الكبير على مسيرته في عالم التحدي والمنافسة فزادت من ثقته بنفسه ودحضت كل المخاوف التي كان يخشاها ودفعت به إلى عالم المسابقات وحصد الألقاب بإصرار الشباب الذي ثبتت أطنابه كلمات “دايم السيف” في لحضات التتويج في المسابقة.
يقول الشاب عبدالملك كانت كلمات الأمير خالد الفيصل حافزاً وداعماً لي إلى مزيد من الإصرار والتقدم في كسب الألقاب والمنافسة في شتى المسابقات فحصدت بعده جائزة الملك سلمان لحفظ القران الكريم مرتان على التوالي وحصلت على المركز السادس في جائزة ماليزيا الدولية لحفظ القران الكريم وتأهلت للمشاركة في جائزة الملك عبد العزيز الدولية التي يشارك فيها قرابة المائة وأربعون دولة وكلي إصرار أن أحصد أحد ألقابها.
وتسعى الأمانة العامة لتنمية قطاع الشباب بإمارة منطقة مكة المكرمة “ثروة” إلى أن يكون إنسان المنطقة شريكاً في تنمية الوطن، وتحرص على توفير بيئة تنموية للشباب عبر دعمهم بالمشاريع والمبادرات وتعزيز دورهم في تنمية المنطقة، كما تهدف خلال إقامة المشاريع والمبادرات إلى تعزيز الانتماء للوطن، التواصل في دعم الشباب، اكتشاف وتطوير المواهب والطاقات الشبابية وبناء شخصية القوي الأمين واحتضان مبادرات الشباب وتذليل العوائق لهم.
