لمْ أتقن تخبأة عيناي حينما افتتنت بك، منذ اللحظةِ الأولى أحسستُ بأنّ خلف هذه العينان الكثير من الحكايا، لم أكن أودّ البدء في دفع تذكرة الحبّ مرّة أخرى ولكنّ عيناك أجبرتني بأن أصطفّ ضمن صفوف المشتاقين، نعم المشتاقين وقبل أن أحبّك اشتقت لك!
وعن مغارة الحبّ التي ارتدتّها كثيراً وعزمتُ على ذاتي بأني لن أدخلها مرّة أخرى وجدت روحي منقادةً لك دون إذنٍ منّي ودون لحظةٍ من لبّ عقلي!
لستَ أنت من سأقف له خوفاً من العواقب أو خوفاً من النهاية، أيّاً كان قل الوصال سأظلّ ممتنةً لعيدي الثامن عشر حينما جمعني بك!
كنتُ ولازلتُ أتمنّى من اقتراب تلك الأعين اقتربتُ كثيراً لكنّي بعدُ لم أستطع أن أسترقها من جميع ما حولها!
أمام عينيك سيدي تخضع زلازل الحبّ في قلبي وأبدأ بذكر التعاويذ عليك خوفاً من الشّرور!
داخل غرقي فيهما وجدتّ بأنّي للمرّة الأولى أودّ أن لم يُخلق لي رمش حتى لا تضيع منّي لحظةٌ وأنا لمْ أرك!
لقد تملّكتك وإن لمْ يكن ذلك الظّاهر أمام الجميع، لقد عقد قلبي على قلبك حبّاً أبدياً دون إذنٍ من أحد!
لقد أقرّت السّما بحبّنا وأقررتُ بأنّك لي أياً وُجدت بعيداً عنّي، بين أطوارِ عشقي خلقت قانون المُلكيه الخاصّ الذي سيعجب الكثيرين، لم يكن ذاك قانون عاطفتي إنّما هو قانون عقلٍ لا قلب، إنّي تملّكت قلبك وذاك أكبرُ من أن تكون بجانبي لأتملك جسدك، القلبُ يا قارئي إن ملكته قاد لك جسده وروحه في استسلامٍ كليّ!
لذلك إن كنت قد ملكت قلب أحدهم لم يكن لك فقط ابتسم! لقد ملكته من بين الجميع، لقد طغيت على أوردته وما بعد ذلك تملّك أكبر!
رائدُ الشّوق بقلبي وقبل أن أحبّك،، اغدو أينما عقدتِ الحياة البعدَ بيني وبينك سأظّل متمسكةً بقانوني الذي خلقته، ملكتك وإن لم يكن ملكي ظاهر الجميع
كنتَ أوّل رائدٍ لانقياد الحبّ قادني!
لازلت الرّائدُ الأوّل الذي علّمني في مدرسةِ الحبّ لغة الأعين البعيدهـ!
ستظّل الأوّل والأخير في ريادةِ قلبي وأوردته فما وجدّت قبلك وبعدك رائدٌ يُجيدُ قيادةَ قلبي المتمرّد!
وعن مغارة الحبّ التي ارتدتّها كثيراً وعزمتُ على ذاتي بأني لن أدخلها مرّة أخرى وجدت روحي منقادةً لك دون إذنٍ منّي ودون لحظةٍ من لبّ عقلي!
لستَ أنت من سأقف له خوفاً من العواقب أو خوفاً من النهاية، أيّاً كان قل الوصال سأظلّ ممتنةً لعيدي الثامن عشر حينما جمعني بك!
كنتُ ولازلتُ أتمنّى من اقتراب تلك الأعين اقتربتُ كثيراً لكنّي بعدُ لم أستطع أن أسترقها من جميع ما حولها!
أمام عينيك سيدي تخضع زلازل الحبّ في قلبي وأبدأ بذكر التعاويذ عليك خوفاً من الشّرور!
داخل غرقي فيهما وجدتّ بأنّي للمرّة الأولى أودّ أن لم يُخلق لي رمش حتى لا تضيع منّي لحظةٌ وأنا لمْ أرك!
لقد تملّكتك وإن لمْ يكن ذلك الظّاهر أمام الجميع، لقد عقد قلبي على قلبك حبّاً أبدياً دون إذنٍ من أحد!
لقد أقرّت السّما بحبّنا وأقررتُ بأنّك لي أياً وُجدت بعيداً عنّي، بين أطوارِ عشقي خلقت قانون المُلكيه الخاصّ الذي سيعجب الكثيرين، لم يكن ذاك قانون عاطفتي إنّما هو قانون عقلٍ لا قلب، إنّي تملّكت قلبك وذاك أكبرُ من أن تكون بجانبي لأتملك جسدك، القلبُ يا قارئي إن ملكته قاد لك جسده وروحه في استسلامٍ كليّ!
لذلك إن كنت قد ملكت قلب أحدهم لم يكن لك فقط ابتسم! لقد ملكته من بين الجميع، لقد طغيت على أوردته وما بعد ذلك تملّك أكبر!
رائدُ الشّوق بقلبي وقبل أن أحبّك،، اغدو أينما عقدتِ الحياة البعدَ بيني وبينك سأظّل متمسكةً بقانوني الذي خلقته، ملكتك وإن لم يكن ملكي ظاهر الجميع
كنتَ أوّل رائدٍ لانقياد الحبّ قادني!
لازلت الرّائدُ الأوّل الذي علّمني في مدرسةِ الحبّ لغة الأعين البعيدهـ!
ستظّل الأوّل والأخير في ريادةِ قلبي وأوردته فما وجدّت قبلك وبعدك رائدٌ يُجيدُ قيادةَ قلبي المتمرّد!