أقامت أسرة الخضيري حفل معايدتها السنوي لأهالي جنوب سدير برعاية و تشريف معالي وزير الثقافة و الإعلام الأسبق الدكتور عبد العزيز الخضيري ، و جمع غفير من أعيان و أهالي محافظة جنوب سدير.
و قد استهل الحفل بكلمة ألقاها معالي الدكتور الخضيري أعرب فيها عن بالغ سروره بمناسبة عيد الفطر السعيد ، رافعا عطر التهاني و أبهج التحيات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ، و سمو ولي عهده ، و سمو ولي ولي عهده - حفظهم الله - بهذه المناسبة الميمونة ، سائلا الله تعالى أن يعيد عليهم مناسبات الخير و مواسم الطاعات و البركات و هم في أكمل حال ، و أهنأ عيش .
و أشار الخضيري في كلمته إلى أن اجتماع الأهل و الأقارب مما حث عليه ديننا الإسلامي الحنيف ؛ كونه يوطد العلاقات ، و يرسخ أواصر المحبة ، و روابط الإخاء ، ما ينعكس إيجابيا على المجتمع الإسلامي كله .
و نوه بجهود القائمين على هذا الاحتفال ، و ما بذلوه من وقت ، مشيدا بما خصوا به ذوي الشهداء، و أهالي المرابطين في الحد الجنوبي ، من تكريم و احتفاء ، ملمحا إلى أن هذا تعبير يسير عما تكنه صدور الجميع لهؤلاء الأبطال من تقدير واعتزاز، وأن حقهم على الجميع كبير جدا ، كونهم يذودون عن الربوع المقدسة .
و كان الحفل قد اشتمل على فقرات متعددة منها عروض شعبية من موروث أهل سدير ، و برنامج ترفيهي للأطفال ، و توزيع العيديات و الهدايا .
و في ختام الحفل كرم معالي الدكتور الخضيري أبناء شهداء الواجب من أبناء المنطقة ، و أبناء المرابطين على الحد الجنوبي ، كما التقطت الصور التذكارية للمناسبة .
الجدير بالذكر أن أسرة الخضيري تكفلت بجميع تكاليف الحفلو ، و تقديم الهدايا لذوي الشهداء ، و أبناء المرابطين ، و أن هذا العرس الشعبي الكبير يقام سنويا منذ ثمانية عشر عاما .
و قد استهل الحفل بكلمة ألقاها معالي الدكتور الخضيري أعرب فيها عن بالغ سروره بمناسبة عيد الفطر السعيد ، رافعا عطر التهاني و أبهج التحيات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ، و سمو ولي عهده ، و سمو ولي ولي عهده - حفظهم الله - بهذه المناسبة الميمونة ، سائلا الله تعالى أن يعيد عليهم مناسبات الخير و مواسم الطاعات و البركات و هم في أكمل حال ، و أهنأ عيش .
و أشار الخضيري في كلمته إلى أن اجتماع الأهل و الأقارب مما حث عليه ديننا الإسلامي الحنيف ؛ كونه يوطد العلاقات ، و يرسخ أواصر المحبة ، و روابط الإخاء ، ما ينعكس إيجابيا على المجتمع الإسلامي كله .
و نوه بجهود القائمين على هذا الاحتفال ، و ما بذلوه من وقت ، مشيدا بما خصوا به ذوي الشهداء، و أهالي المرابطين في الحد الجنوبي ، من تكريم و احتفاء ، ملمحا إلى أن هذا تعبير يسير عما تكنه صدور الجميع لهؤلاء الأبطال من تقدير واعتزاز، وأن حقهم على الجميع كبير جدا ، كونهم يذودون عن الربوع المقدسة .
و كان الحفل قد اشتمل على فقرات متعددة منها عروض شعبية من موروث أهل سدير ، و برنامج ترفيهي للأطفال ، و توزيع العيديات و الهدايا .
و في ختام الحفل كرم معالي الدكتور الخضيري أبناء شهداء الواجب من أبناء المنطقة ، و أبناء المرابطين على الحد الجنوبي ، كما التقطت الصور التذكارية للمناسبة .
الجدير بالذكر أن أسرة الخضيري تكفلت بجميع تكاليف الحفلو ، و تقديم الهدايا لذوي الشهداء ، و أبناء المرابطين ، و أن هذا العرس الشعبي الكبير يقام سنويا منذ ثمانية عشر عاما .