يعجب الكل عن سر انجراف الشباب خلف الوهم الداعشي
والذي لم يعد يخفى على كل أحد من يقف وراء هذه المؤامرات والأفعال الإجرامية .
ومن المحزن أن يكون من بين وقودها وأدواتها سفهاء وبعض أحداث هذا البلد الكريم .
والغريب أيضا ًأن لايزال هناك من مثقفينا من
يتغاضى عن بيان الحقيقة رغم وضوحها .
يالهذا العصر ما أغربَه
كيف ينساقُ بجهلٍ من رشد
فتنةٌ عَميا ونارٌ شرها
بات فينا ، في بنينا يتقد
إنه البُعد عن الهدي الذي
قد أتى في شرع مولانا الصمد
وكذاك البُعدُ عن هَدي الذي
كمّل الدين َبمتن* ٍوسند
أسلموا العقل لأصحاب الهوى
مثل ُمن قد ضلّ سعياً (مجتهد)
وفِئام ٌ مثله* مأجورة ٌ
زادُهُم في الدين حبل ٌمن مسد
( دولة الإسلام ) قالوا إنهم
وبها كل ّعميل* ٍ كم حقد
بُغض دين الله ، في أفعالهم
وضَلال ٌوانحلال ٌ وحسد
ليس فيهم راسخ ٌفي علمه
كيف يَهدي غيره عقل ٌفسد
ووراءَ القوم في تمويلهم
قوة عظمى وأذناب ٌ جُدد
صنعوهم كي يكونوا خِنجرا ً
يطعن الظهر ، وجادوا بالعتد
وعَدَوهُم جنة ً، إن أفسدوا
وسعوا في قتل شيخ* ٍأو ولد
كُلّهم أهدافهم ، مكشوفة ٌ
(دولة التوحيد أو أن نتحد)
خاب سعي القوم: إنّا هاهُنا
لِبُغاة الأرض برق ٌ ورعد
قادنا سلمان ، سِرنا خلفه
واتّحدنا كلنا مثل الجسد
وقريبا ًسوفي نُجلي ظُلمة
قد غشت صنعا ونمضي للأسد
من سعى للحق يبغى نصره
فمن المولى سيأتيه المدد .
وكتبه / حسن أحمد مخافة .
والذي لم يعد يخفى على كل أحد من يقف وراء هذه المؤامرات والأفعال الإجرامية .
ومن المحزن أن يكون من بين وقودها وأدواتها سفهاء وبعض أحداث هذا البلد الكريم .
والغريب أيضا ًأن لايزال هناك من مثقفينا من
يتغاضى عن بيان الحقيقة رغم وضوحها .
يالهذا العصر ما أغربَه
كيف ينساقُ بجهلٍ من رشد
فتنةٌ عَميا ونارٌ شرها
بات فينا ، في بنينا يتقد
إنه البُعد عن الهدي الذي
قد أتى في شرع مولانا الصمد
وكذاك البُعدُ عن هَدي الذي
كمّل الدين َبمتن* ٍوسند
أسلموا العقل لأصحاب الهوى
مثل ُمن قد ضلّ سعياً (مجتهد)
وفِئام ٌ مثله* مأجورة ٌ
زادُهُم في الدين حبل ٌمن مسد
( دولة الإسلام ) قالوا إنهم
وبها كل ّعميل* ٍ كم حقد
بُغض دين الله ، في أفعالهم
وضَلال ٌوانحلال ٌ وحسد
ليس فيهم راسخ ٌفي علمه
كيف يَهدي غيره عقل ٌفسد
ووراءَ القوم في تمويلهم
قوة عظمى وأذناب ٌ جُدد
صنعوهم كي يكونوا خِنجرا ً
يطعن الظهر ، وجادوا بالعتد
وعَدَوهُم جنة ً، إن أفسدوا
وسعوا في قتل شيخ* ٍأو ولد
كُلّهم أهدافهم ، مكشوفة ٌ
(دولة التوحيد أو أن نتحد)
خاب سعي القوم: إنّا هاهُنا
لِبُغاة الأرض برق ٌ ورعد
قادنا سلمان ، سِرنا خلفه
واتّحدنا كلنا مثل الجسد
وقريبا ًسوفي نُجلي ظُلمة
قد غشت صنعا ونمضي للأسد
من سعى للحق يبغى نصره
فمن المولى سيأتيه المدد .
وكتبه / حسن أحمد مخافة .