قد يفشل كل شيئ أن حدث
التغير المفاجئ فهو أحد الأسباب
المؤلمه و المؤديه إلى التغير في سير العلاقات
والمعوقه بها بشكل خاطئ و حساس جداً .
تحدث مع الجميع ولا تكتفي بصديق أو غريب .
أصبحنا نغض قلوبنا عن بعض العلاقات
عن بعض النقاشات ، وعن بعض الكلمات !
النقاش لا يؤدي بهذا التغير ،
والصمت يزيد من حجم الألم .
لم تعد الكلمات تثير بوقعها السليم على
القلوب ولا الصمت يقلص من حجم الألآم .
لا أود الحديث الطويل مع الجميع
ولا أريد فهم الأشياء ولا تحقيق
ماتستجوبه علينا بعض العلاقات
الألزاميه .
إن لم نُفِِهم وتُفهم أقصادنا
بشكلٍ صحيح ، سنكون نحن الخاطئون .
وإن تركنا مجال للحديث
الخاطئ ، سنكون مغفلون .
لنهتم بمن هم حقٌ علينا ونترك
الحديث لمن يشيعوا هذه الأخبار
الخاطئه .
لاتهتم الحياة دوماً
بما لم يهتموا لها !
ولن أهتم بحديثٍ قد قيل
وشاع كذِباً .
نحن بزمن مُخيف علاقة الدم
لم تصبح كما كانت ،
فالأخ قادر على طعن أخيه
قصداً !
إن كان التغير قد ساد
لست صغيرة على تصور هذا
وهذا التصور قد يعقله الجاهل !
ونحن بمجتمع أصبح يكف أفراده أنفسهم
عن كل شيئ .
فالأختلاط بين هذه العقول
مضر جداً ووباء لاسقمٌ لاعلاج منه .
التغير بمعاييره الصحيحه ليس مضر
ولكن المضر هو : أن أجد صاحب اليوم
عدواً لي بالغد ، والأقارب كما شاع
سلفاً كالعقارب .
.
التغير المفاجئ فهو أحد الأسباب
المؤلمه و المؤديه إلى التغير في سير العلاقات
والمعوقه بها بشكل خاطئ و حساس جداً .
تحدث مع الجميع ولا تكتفي بصديق أو غريب .
أصبحنا نغض قلوبنا عن بعض العلاقات
عن بعض النقاشات ، وعن بعض الكلمات !
النقاش لا يؤدي بهذا التغير ،
والصمت يزيد من حجم الألم .
لم تعد الكلمات تثير بوقعها السليم على
القلوب ولا الصمت يقلص من حجم الألآم .
لا أود الحديث الطويل مع الجميع
ولا أريد فهم الأشياء ولا تحقيق
ماتستجوبه علينا بعض العلاقات
الألزاميه .
إن لم نُفِِهم وتُفهم أقصادنا
بشكلٍ صحيح ، سنكون نحن الخاطئون .
وإن تركنا مجال للحديث
الخاطئ ، سنكون مغفلون .
لنهتم بمن هم حقٌ علينا ونترك
الحديث لمن يشيعوا هذه الأخبار
الخاطئه .
لاتهتم الحياة دوماً
بما لم يهتموا لها !
ولن أهتم بحديثٍ قد قيل
وشاع كذِباً .
نحن بزمن مُخيف علاقة الدم
لم تصبح كما كانت ،
فالأخ قادر على طعن أخيه
قصداً !
إن كان التغير قد ساد
لست صغيرة على تصور هذا
وهذا التصور قد يعقله الجاهل !
ونحن بمجتمع أصبح يكف أفراده أنفسهم
عن كل شيئ .
فالأختلاط بين هذه العقول
مضر جداً ووباء لاسقمٌ لاعلاج منه .
التغير بمعاييره الصحيحه ليس مضر
ولكن المضر هو : أن أجد صاحب اليوم
عدواً لي بالغد ، والأقارب كما شاع
سلفاً كالعقارب .
.