صديِقتي كلماتِي تقْف عَاجزة حِينَ أتحّدث عنكِ وأثني عليكِ..
أحَتاج لِمئاتِ الأسطُر وأكثَر حتّى أدرِك بأننّي أخلصتُ لكِ ..
يقُولون أكثَر الفتَيات حظّاً مَن ضَحّى مِن أجلَها رجُل ..
وأنَا أقُول أكثرهنّ حظّاً مَن تملِك صديِقة تُحيطُها حِين البأَساءِ والضّراء ..
كيفَ لا أتحدّث عنكِ ..
وانتِ حِينما لا تَرِيني بشكليِ المُعتاد لم تقَوميِ بالعذل والعِتاب
فقَط ترمقيِني جيداً وتفهمي لوعتيِ وحسرتّي...
وماالذي يحدُث في خفايِ ودمُوعي التّي على وشكِ السقوط..
تشعُرين بي وتدّثريني ..
ثُمّ ..
تذكّريني بعهدِكِ ووعدكِ ..وأنّكِ كما عهدتينّي لم تتّغيري ولم تنَصرفي عنّي..
وتكوني بجَانبيِ مُسانِداً ومعاوناً..
في غِيابكِ الغير المتّوقع ..لن أدعُو الله بأن يُبدلني خيراً منكِ..
بل أتضّرع إليه ليعيدكِ إليّ عاجلاً غير آجل ..
صديقتي ..دمتِ لي يانعيمٍ لا نهايةَ له ..
وياسعادتي الباقِ...
أحَتاج لِمئاتِ الأسطُر وأكثَر حتّى أدرِك بأننّي أخلصتُ لكِ ..
يقُولون أكثَر الفتَيات حظّاً مَن ضَحّى مِن أجلَها رجُل ..
وأنَا أقُول أكثرهنّ حظّاً مَن تملِك صديِقة تُحيطُها حِين البأَساءِ والضّراء ..
كيفَ لا أتحدّث عنكِ ..
وانتِ حِينما لا تَرِيني بشكليِ المُعتاد لم تقَوميِ بالعذل والعِتاب
فقَط ترمقيِني جيداً وتفهمي لوعتيِ وحسرتّي...
وماالذي يحدُث في خفايِ ودمُوعي التّي على وشكِ السقوط..
تشعُرين بي وتدّثريني ..
ثُمّ ..
تذكّريني بعهدِكِ ووعدكِ ..وأنّكِ كما عهدتينّي لم تتّغيري ولم تنَصرفي عنّي..
وتكوني بجَانبيِ مُسانِداً ومعاوناً..
في غِيابكِ الغير المتّوقع ..لن أدعُو الله بأن يُبدلني خيراً منكِ..
بل أتضّرع إليه ليعيدكِ إليّ عاجلاً غير آجل ..
صديقتي ..دمتِ لي يانعيمٍ لا نهايةَ له ..
وياسعادتي الباقِ...