قررت أن أعود..
لأحضان الرمال..لأعيد عالمي الطفولي ..
حيث لا ترهات بشر تنتشلني من الطهر الذي انغمست فيه..حيث لا تفكير طائل بغدٍ سوى في أي حضن من الأحضان سأرتمي ..
اشتهي قبلة خاطفة تنتزعني مما أنا فيه..
هلَّا لي أن أعود؟؟..
لأحضان سور اختبئت فيه لاعبة.. واليوم..!!
كل أسوار العالم ليس لها أن تغنيني عن دمعة تمر دون حسبان..عن وميض خافت يميتني مراراً..
لله در ذاك الطهر ..كيف أحياني بإبتسامات ملائكية
..لله دره حين حين أبكاني من أجل حلوى..
هلَّا لي أن أعود؟؟!..
لأرى بأن اليوم له لحظاته والأمس فات..
لله در أرواح ملائكية تعيدني لتلك الأحضان بين تارة وأخرى..
سأعود.. سأعود بروح هارمة ترتجي الخلاص..
مزنة البدرية - سلطنة عُمان
لأحضان الرمال..لأعيد عالمي الطفولي ..
حيث لا ترهات بشر تنتشلني من الطهر الذي انغمست فيه..حيث لا تفكير طائل بغدٍ سوى في أي حضن من الأحضان سأرتمي ..
اشتهي قبلة خاطفة تنتزعني مما أنا فيه..
هلَّا لي أن أعود؟؟..
لأحضان سور اختبئت فيه لاعبة.. واليوم..!!
كل أسوار العالم ليس لها أن تغنيني عن دمعة تمر دون حسبان..عن وميض خافت يميتني مراراً..
لله در ذاك الطهر ..كيف أحياني بإبتسامات ملائكية
..لله دره حين حين أبكاني من أجل حلوى..
هلَّا لي أن أعود؟؟!..
لأرى بأن اليوم له لحظاته والأمس فات..
لله در أرواح ملائكية تعيدني لتلك الأحضان بين تارة وأخرى..
سأعود.. سأعود بروح هارمة ترتجي الخلاص..
مزنة البدرية - سلطنة عُمان