ضوء ساطع وبريق لامع في عالم العطور الفاخرة المترفة بالأصالة و الجمال ، تعود تفاصيله إلى شخصية المرأه العربية المعاصرة بكبرياء الزمن الأصيل إنه عطر ( مضاوي ) الذي صممته العربية للعود بباقة عصرية و تركيبة خاصة عطرية من أندر و أجود أنوع العود و المسك المعتق ليعانق ذكريات الماضي حنيناً بقاعدة فاخرة من الورد و الزهور ممتزجاً بباقة عطرية فاخرة من الفواكة الطازجة ليمنح شعوراً متفرداً بالفخر و الإعتزاز و الثقة .
لم يكن إختيار هذه الطبقات العطرية للعطر الفاخر ( مضاوي ) بالأمر السهل فقد احتوت تركيبته على عالمٌ يفيض بعز الحياة المترفة وبلمسة غربية اكتسبها العطر بعد جولات عدة و دراسة عميقة لشخصية المرأة المعاصرة المتفردة بأجمل معاني الإخلاص ، ليرسم هيبةً جديدة لشخصيتها المغامرة ، قام فريق الإنتاج بالعربية للعود المبدعين في إنتاج عطورها الفاخرة بالتعاون مع ألمع الخبراء العالميين وهواة العطور الفارهه بإشعال شمعة النور لإنطلاق عصر جديد من الذوق و الرقي بإصدار هذا العطر الفارق ، في زمن كثرت فيه روائح الحياة ، ليكافئ محبي التفرد و التميز بشغف الوصول إلى الكمال .
العربية للعود دائماً ما تهتم بأدق تفاصيل منتجاتها لأنها تعتقد أنّ إرضاء الناس .. غايةٌ تدرك .. وقد حظي هذا العطر ( مضاوي ) تحديداً بعناية غير مسبوقة من ناحية التصميم و الشكل النهائي له فكان محتماً عليها أن تصدر زجاجة تليق بهذا العطر الانموذج لسمو الشخصية وكيانها العظيم فمن إبداع الشكل إلى لمسات الترف التي يتمتع بها عطر ( مضاوي ) حيث اللون الأسود الملكي الفاخر الذي يكتسي الجمال بروعته بلمسات ذهبية منقوشه بزجاجه العطر في مشهد مهيب شامخ ليحاكي روح الرفعة و السمو لشخصية المرأة وليكتمل المشهد بهاءاً وروعة يأتي العطر بقاعدة فاخرة صممت خصيصاً له من أفخر الخامات والمواد بمستوى عالمي رفيع ليجذب الأنظار أينما وجد وكان .
عطر ( مضاوي ) حلمٌ يتحقق ،، ونموذجاً حياً بعطر ينبض بالإتقان في صناعة العطور العالمية النادرة ، من «العربية للعود» التي تتسم بالتخصص في صناعة البخور والعطور الشرقية التقليدية والزيوت العطرية .
«العربية للعود» منذ نشأتها في عام 1982 حرصت على التوسع المدروس محلياً وإقليمياً وعالمياً ، ووضعته ضمن منهجيتها لتطوير أعمالها ، فلقد بوّأت «العربية للعود» لنفسها مكانة ضمن العلامات الأكثر شهرة في المملكة و العالم ، وحصدت جوائز من جهات مرموقة اعترافاً بريادتها في مجال تصنيع أرقى العطور المنافسة عالمياً . وتدير «العربية للعود» سلسلة تضم أكثر من 755 متجراً حول العالم يبيع أكثر من 400 عطر فاخر وفريد من نوعه ، وتوظف أكثر من 3700 من المتخصصين لخدمة عملائها في أكثر من 35 دولة حول العالم ، وفي سبيل ذلك ، افتتحت «العربية للعود» فروعاً عدة في مناطق الشرق الأوسط ، وباريس ولندن واخيراً وليس آخراً فرعها في قلب مدينة نيويورك ، محافظةً على جودة ما تبتكر من عطور متنوعة واضعةً في مركز اهتمامها رغبات العملاء على مختلف أذواقهم فغاية الناس لدى «العربية للعود» غايةٌ تدرك ..
لم يكن إختيار هذه الطبقات العطرية للعطر الفاخر ( مضاوي ) بالأمر السهل فقد احتوت تركيبته على عالمٌ يفيض بعز الحياة المترفة وبلمسة غربية اكتسبها العطر بعد جولات عدة و دراسة عميقة لشخصية المرأة المعاصرة المتفردة بأجمل معاني الإخلاص ، ليرسم هيبةً جديدة لشخصيتها المغامرة ، قام فريق الإنتاج بالعربية للعود المبدعين في إنتاج عطورها الفاخرة بالتعاون مع ألمع الخبراء العالميين وهواة العطور الفارهه بإشعال شمعة النور لإنطلاق عصر جديد من الذوق و الرقي بإصدار هذا العطر الفارق ، في زمن كثرت فيه روائح الحياة ، ليكافئ محبي التفرد و التميز بشغف الوصول إلى الكمال .
العربية للعود دائماً ما تهتم بأدق تفاصيل منتجاتها لأنها تعتقد أنّ إرضاء الناس .. غايةٌ تدرك .. وقد حظي هذا العطر ( مضاوي ) تحديداً بعناية غير مسبوقة من ناحية التصميم و الشكل النهائي له فكان محتماً عليها أن تصدر زجاجة تليق بهذا العطر الانموذج لسمو الشخصية وكيانها العظيم فمن إبداع الشكل إلى لمسات الترف التي يتمتع بها عطر ( مضاوي ) حيث اللون الأسود الملكي الفاخر الذي يكتسي الجمال بروعته بلمسات ذهبية منقوشه بزجاجه العطر في مشهد مهيب شامخ ليحاكي روح الرفعة و السمو لشخصية المرأة وليكتمل المشهد بهاءاً وروعة يأتي العطر بقاعدة فاخرة صممت خصيصاً له من أفخر الخامات والمواد بمستوى عالمي رفيع ليجذب الأنظار أينما وجد وكان .
عطر ( مضاوي ) حلمٌ يتحقق ،، ونموذجاً حياً بعطر ينبض بالإتقان في صناعة العطور العالمية النادرة ، من «العربية للعود» التي تتسم بالتخصص في صناعة البخور والعطور الشرقية التقليدية والزيوت العطرية .
«العربية للعود» منذ نشأتها في عام 1982 حرصت على التوسع المدروس محلياً وإقليمياً وعالمياً ، ووضعته ضمن منهجيتها لتطوير أعمالها ، فلقد بوّأت «العربية للعود» لنفسها مكانة ضمن العلامات الأكثر شهرة في المملكة و العالم ، وحصدت جوائز من جهات مرموقة اعترافاً بريادتها في مجال تصنيع أرقى العطور المنافسة عالمياً . وتدير «العربية للعود» سلسلة تضم أكثر من 755 متجراً حول العالم يبيع أكثر من 400 عطر فاخر وفريد من نوعه ، وتوظف أكثر من 3700 من المتخصصين لخدمة عملائها في أكثر من 35 دولة حول العالم ، وفي سبيل ذلك ، افتتحت «العربية للعود» فروعاً عدة في مناطق الشرق الأوسط ، وباريس ولندن واخيراً وليس آخراً فرعها في قلب مدينة نيويورك ، محافظةً على جودة ما تبتكر من عطور متنوعة واضعةً في مركز اهتمامها رغبات العملاء على مختلف أذواقهم فغاية الناس لدى «العربية للعود» غايةٌ تدرك ..