كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
(حقيقة علم الجآن)
{فَلَمَّا قَضَيْنَا عَلَيْهِ الْمَوْتَ مَا دَلَّهُمْ عَلَىٰ مَوْتِهِ إِلَّا دَابَّةُ الْأَرْضِ تَأْكُلُ مِنسَأَتَهُ ۖ فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ الْجِنُّ أَن لَّوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ مَا لَبِثُوا فِي الْعَذَابِ الْمُهِينِ} سبإ (١٤).
وهب الله لنبيه سليمان عليه السلام ملكاً لم يهبه أحداً على وجه الارض، فقد سخر له الرياح تنقله وتقطع له المسافات الطوال، فما تطول مسافته لشهرٍ يقطعه في نصف يوم إياباً والنصف الآخر رواحاً ، وسخر له عين النحاس سائلاً يقلبه كيف يشاء من صنع الأواني المتعددة الاستخدام، وسخر له الجان يعملوا تحت يديه دون عصيان بأمر الله، ولو فعلوا لأذاقهم الله عز وجل أشد العذاب، فهم يعملون الأبنية العظيمة وينحتون التماثيل الجميلة، والأواني الشبيهة بالبرك الفخمة، وحين وافاه الأجل- عليه السلام - بقي في مكانه ومكث الجن عاماً في خدمته دون تواني في العمل لا يعلمون بموته، إلى أن أرسل الله عز وجل دابة الأرض تأكل عصاته المتكيء عليها فوقع أمامهم، ولو كانوا يعلمون الغيب لتبين لهم موته وتوقفوا عن خدمته..
إشراقة/ يامن تؤمنون بقدرة الجن على علم الغيب بسحرٍ أو كهانة، أليس لكم في كتاب الله دليل؟ {..فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ الْجِنُّ أَن لَّوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ مَا لَبِثُوا فِي الْعَذَابِ الْمُهِينِ}..
{فَلَمَّا قَضَيْنَا عَلَيْهِ الْمَوْتَ مَا دَلَّهُمْ عَلَىٰ مَوْتِهِ إِلَّا دَابَّةُ الْأَرْضِ تَأْكُلُ مِنسَأَتَهُ ۖ فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ الْجِنُّ أَن لَّوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ مَا لَبِثُوا فِي الْعَذَابِ الْمُهِينِ} سبإ (١٤).
وهب الله لنبيه سليمان عليه السلام ملكاً لم يهبه أحداً على وجه الارض، فقد سخر له الرياح تنقله وتقطع له المسافات الطوال، فما تطول مسافته لشهرٍ يقطعه في نصف يوم إياباً والنصف الآخر رواحاً ، وسخر له عين النحاس سائلاً يقلبه كيف يشاء من صنع الأواني المتعددة الاستخدام، وسخر له الجان يعملوا تحت يديه دون عصيان بأمر الله، ولو فعلوا لأذاقهم الله عز وجل أشد العذاب، فهم يعملون الأبنية العظيمة وينحتون التماثيل الجميلة، والأواني الشبيهة بالبرك الفخمة، وحين وافاه الأجل- عليه السلام - بقي في مكانه ومكث الجن عاماً في خدمته دون تواني في العمل لا يعلمون بموته، إلى أن أرسل الله عز وجل دابة الأرض تأكل عصاته المتكيء عليها فوقع أمامهم، ولو كانوا يعلمون الغيب لتبين لهم موته وتوقفوا عن خدمته..
إشراقة/ يامن تؤمنون بقدرة الجن على علم الغيب بسحرٍ أو كهانة، أليس لكم في كتاب الله دليل؟ {..فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ الْجِنُّ أَن لَّوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ مَا لَبِثُوا فِي الْعَذَابِ الْمُهِينِ}..
