ختتمت لجنة شباب الأعمال في الغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة فعاليات ملتقى "صفقة" الأول تحت شعار (لن تخرج إلا بصفقة)، والذي تنظمه الغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة.
وأعرب رئيس الملتقى المهندس معن بن هاشم حريري والمنظمين عن تقديرهم لرعاية صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، وتشريف صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور عبدالعزيز بن سطام بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، للملتقى، مما يؤكد رعاية واهتمام القيادة والمسؤولين بالشباب ودعم مناشطهم، كما قدموا شكرهم لمعالي وزيرالحج والعمرة الدكتور محمد بن صالح بنتن، وكافة الرعاة والداعمين للملتقى من رجال الاعمال والهيئات الوطنية والمؤسسات الخاصة، وهو ما ساهم في تحقيق نجاح الملتقى.
ويستمر الملتقى بشكل سنوي، لتبنى المشاريع الريادية للشباب، وتأمين الجهات الداعمة لها، والحفاظ على هذا المستوى المتميز للملتقى الذي حظي بمشاركة قرابة 10 آلاف شاب وفتاة.
وأشار الملتقى إلى أهمية توثيق أفضل التجارب الريادية في القطاعين العام والخاص، وبخاصة مع وجود عدد من الشخصيات التي خدمت الوطن وحققت إنجازات عالية تستحق أن تؤسس تجربتها العملية علميا وتدون لتكون نبراس عملي للمخزون الحضاري الوطني.
كما بادر شباب الأعمال في ملتقى صفقة إلى إقرار تأسيس لجنة شبابية تعنى بتشكيل لجنة علمية مهنية أهلية لتدوين التجارب والمبادرات الريادية الوطنية في القطاعين العام والخاص والتأسيس العلمي لها، بالإضافة إلى دراسة الجانب الخاص في المملكة العربية السعودية من منظور ريادة الأعمال التجارية وبخاصة لدى الشخصيات والأسر التجارية وتدون أفضل التجارب والممارسات في الحكم والإدارة بموضوعية ومنهجية علمية.
وأعرب رئيس الملتقى المهندس معن بن هاشم حريري والمنظمين عن تقديرهم لرعاية صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، وتشريف صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور عبدالعزيز بن سطام بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، للملتقى، مما يؤكد رعاية واهتمام القيادة والمسؤولين بالشباب ودعم مناشطهم، كما قدموا شكرهم لمعالي وزيرالحج والعمرة الدكتور محمد بن صالح بنتن، وكافة الرعاة والداعمين للملتقى من رجال الاعمال والهيئات الوطنية والمؤسسات الخاصة، وهو ما ساهم في تحقيق نجاح الملتقى.
ويستمر الملتقى بشكل سنوي، لتبنى المشاريع الريادية للشباب، وتأمين الجهات الداعمة لها، والحفاظ على هذا المستوى المتميز للملتقى الذي حظي بمشاركة قرابة 10 آلاف شاب وفتاة.
وأشار الملتقى إلى أهمية توثيق أفضل التجارب الريادية في القطاعين العام والخاص، وبخاصة مع وجود عدد من الشخصيات التي خدمت الوطن وحققت إنجازات عالية تستحق أن تؤسس تجربتها العملية علميا وتدون لتكون نبراس عملي للمخزون الحضاري الوطني.
كما بادر شباب الأعمال في ملتقى صفقة إلى إقرار تأسيس لجنة شبابية تعنى بتشكيل لجنة علمية مهنية أهلية لتدوين التجارب والمبادرات الريادية الوطنية في القطاعين العام والخاص والتأسيس العلمي لها، بالإضافة إلى دراسة الجانب الخاص في المملكة العربية السعودية من منظور ريادة الأعمال التجارية وبخاصة لدى الشخصيات والأسر التجارية وتدون أفضل التجارب والممارسات في الحكم والإدارة بموضوعية ومنهجية علمية.