كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
فاجأت الطفلة يسرى بنت محسن القحطاني في الكلمة التي القتها نيابة عن الطلاب المكرمين في حفل جائزة فهد بن سلطان للتفوق العلمي الحضور وهي تعيد إلى الأذهان عبارة الأمير خالد الفيصل الشهيرة السعوديون قادمون .
مشيرة إلى أنها أصبحت رسالة خالدة في نفوس أجيال المملكة، واستمراراً للرسائل التربوية التي تحملها شخصية الفيصل ولسانه، مؤكدة أن طلاب وطالبات المملكة من هذه الميادين، ومن عبارة سموه قادمون بكل ما يحملونه من عزم وحماس، وحصيلة علمية ستقودهم للمنافسات والمسابقات الدولية .
وكان لزيارة سموه أثرها في نفوس الطلاب ومشاركتهم الجلوس على طاولات الصف الدراسي داخل حجرة الصف، وتشجيعهم بعبارات تربوية تحمل منهجاَ وفكراً قويماً ومستقبلاً لكل من يتوقف عند حيثياتها.
ففي حواره مع طلاب إحدى المدارس الثانوية التي قام سموه بزيارتها قال لهم في مجمل حديثه : تذكروا دائماً أن كل منتج يبدأ بالسؤال عن كيف ؟ ولماذا ؟ وهو الأمر الذي سيجعلكم دائماً الأفضل في حال كان اهتمامكم منصب على ذلك، بعيداً عن التلقين والتلقي .
رسائل وتوجيهات خالدة حملها الفيصل في مجمل زيارته ختمها بالتأكيد على أن المنهج الدراسي وحده لايكفي، إذا لم يعزز بالأنشطة اللاصفية التي تحمل جميع الجوانب الثقافية والاجتماعية والفكرية والرياضية الشاملة التي ستسهم في إيجاد مدرسة جاذبة، وجيل واع لكل ما يدور حوله
مشيرة إلى أنها أصبحت رسالة خالدة في نفوس أجيال المملكة، واستمراراً للرسائل التربوية التي تحملها شخصية الفيصل ولسانه، مؤكدة أن طلاب وطالبات المملكة من هذه الميادين، ومن عبارة سموه قادمون بكل ما يحملونه من عزم وحماس، وحصيلة علمية ستقودهم للمنافسات والمسابقات الدولية .
وكان لزيارة سموه أثرها في نفوس الطلاب ومشاركتهم الجلوس على طاولات الصف الدراسي داخل حجرة الصف، وتشجيعهم بعبارات تربوية تحمل منهجاَ وفكراً قويماً ومستقبلاً لكل من يتوقف عند حيثياتها.
ففي حواره مع طلاب إحدى المدارس الثانوية التي قام سموه بزيارتها قال لهم في مجمل حديثه : تذكروا دائماً أن كل منتج يبدأ بالسؤال عن كيف ؟ ولماذا ؟ وهو الأمر الذي سيجعلكم دائماً الأفضل في حال كان اهتمامكم منصب على ذلك، بعيداً عن التلقين والتلقي .
رسائل وتوجيهات خالدة حملها الفيصل في مجمل زيارته ختمها بالتأكيد على أن المنهج الدراسي وحده لايكفي، إذا لم يعزز بالأنشطة اللاصفية التي تحمل جميع الجوانب الثقافية والاجتماعية والفكرية والرياضية الشاملة التي ستسهم في إيجاد مدرسة جاذبة، وجيل واع لكل ما يدور حوله
