كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
(قوةٌ خارقة)
{كَأَن لَّمْ يَغْنَوْا فِيهَا ۗ أَلَا إِنَّ ثَمُودَ كَفَرُوا رَبَّهُمْ ۗ أَلَا بُعْدًا لِّثَمُودَ} هود (٦٨).
قصورٌ فارهة تُنحت في الجبال، يتفاخرون القوم بنحتهم المميز لها، وكلما انتهوا من قصرٍ نحتوا آخر متباهين بعظيم صنعهم وقدرتهم العجيبة، أرسل الله نبيه العربي صالح لقوم ثمود -اصحاب القصور الفارهة- ليأمرهم بتوحيده وعبادته، فاستهزأوا به ووصفوه بالجنون، وقالوا له: -مستبعدين عليه الأمر- إن استطعت أن تُخرج لنا من الصخرة ناقة سنؤمن بربك، فدعا سيدنا صالح ربه واستجاب له بشرط أن يدعوها تشرب من البئر يوماً وهم يوما، وتأكل من الأرض ولا يذبحوها فإنها ناقة الله، ولكنهم ذبحوها رُغم أنها آية الله التي طلبوها، وحق عليهم العذاب بعد ثلاثة أيام ماأبلغهم به نبي الله صالح عليه السلام، فأرسل الله عليهم الصيحة من السماء، والرجفة من الارض فأصبحوا في قصورهم جثث هامدة لا حراك لها عقاباً لكفرهم، ولم تغني عنهم ديارهم ولا قصورهم الفارهة..
إشراقة/ القوة المميزة والأعمال الخارقة هبة من الله يهبها لمن يشاء، لاتستعرض قوتك وتكفر بنعمة الله عليك ..
{كَأَن لَّمْ يَغْنَوْا فِيهَا ۗ أَلَا إِنَّ ثَمُودَ كَفَرُوا رَبَّهُمْ ۗ أَلَا بُعْدًا لِّثَمُودَ} هود (٦٨).
قصورٌ فارهة تُنحت في الجبال، يتفاخرون القوم بنحتهم المميز لها، وكلما انتهوا من قصرٍ نحتوا آخر متباهين بعظيم صنعهم وقدرتهم العجيبة، أرسل الله نبيه العربي صالح لقوم ثمود -اصحاب القصور الفارهة- ليأمرهم بتوحيده وعبادته، فاستهزأوا به ووصفوه بالجنون، وقالوا له: -مستبعدين عليه الأمر- إن استطعت أن تُخرج لنا من الصخرة ناقة سنؤمن بربك، فدعا سيدنا صالح ربه واستجاب له بشرط أن يدعوها تشرب من البئر يوماً وهم يوما، وتأكل من الأرض ولا يذبحوها فإنها ناقة الله، ولكنهم ذبحوها رُغم أنها آية الله التي طلبوها، وحق عليهم العذاب بعد ثلاثة أيام ماأبلغهم به نبي الله صالح عليه السلام، فأرسل الله عليهم الصيحة من السماء، والرجفة من الارض فأصبحوا في قصورهم جثث هامدة لا حراك لها عقاباً لكفرهم، ولم تغني عنهم ديارهم ولا قصورهم الفارهة..
إشراقة/ القوة المميزة والأعمال الخارقة هبة من الله يهبها لمن يشاء، لاتستعرض قوتك وتكفر بنعمة الله عليك ..
