بإشراف من أمانة جدة ومشاركة من جمعية ابصار ححضور وكيل امين جدة وأحد أعضاء جمعية ابصار تم افتتاح أول ممشى على المستوى الإجتماعي للكفيفين وذلك يوم الأربعاء 10 رمضان والموافق 15 يونيو لتحقيق الوصول الشامل والسير المناسب للمكفوفين بدون مرافق
وقد بلغ طول الممشى المخصص للكفيفين 1000م و4 منافذ مزودة بالمسارات الأرضية وخارطة بشكل بارز توضح تفاصيل الممشى بالاضافة للنقاط التحذيرية البارزة التي تعمل على تنبيه المكفوف بانتهاء هذا الاتجاه لاختيار اتجاهه اخر .
كما شارك منسوبي كل من أمانة جدة وجمعية ابصار تجربة المشي ضمن المسار المخصص بعمل عصبه حول العين ومحاوله السير بالعصا على نفس المسار
هذا و عبر الكفيف الأستاذ وحيد أحد أعضاء الشركة المنفذة بان عملية السير و الوصول الشامل للكفيف لاتتحقق بوجود المسار فقط بل هي منظومه متكامله تبدأ بثقافة مجتمع وتنتهي بوجود المسارات ولضمان سلامة المسار وفعاليته لابد من توعية الأشخاص من عامة المجتمع من غير ذوي العوق بعدم استخدامه هذه المسارات حتى لا تفقد كفاتها .
واضاف : كون الأمانة بدأت بوضع مسارات كاول تجربه تشكر عليها وان الامانه حرصت على دعوتنا لقياس مدى ملائمته لنا و لتتلافى الأخطاء في المراحل القادمة
كما ان هناك دور هام على عاتق العلاقات العامه بالامانة والمؤسسات الاجتماعيه ووسائل الاعلام بالتوعية للوصول الشامل لكل أفراد المجتمع حتى الكفيف نفسه .
واضافت احدى السيدات وهي ام لتوأمان كفيفتان بان المسار غير ملائم جداً لوجود فراغات بمسافات كبيره كما ان السطح غير أملس مما يجعل استخدام العصا بشكل غير صحيح وقد تودي للتعثر والسقوط .
وعبر الاستاذ حلمي نتو احد أعضاء جمعية ابصار الخيرية قائلا : تواجدنا اليوم هنا لعمل تجربه تطبيقية لمعرفه مدى ملائمه المسار للمستفيدين منه وقد تلقينا بعض الملاحظات للتطوير سوف تأخذ مجراها في الحسبان على مستوى هذا الممشى وحتى مستقبلاً ونحن سعيدين جداً يتواجد الجميع هنا .
واضافت الاستاذة خديجه كتبي "كفيفة" بأنها خطوة ايجابيه من للامانه لوجود مسار للفئه البصرية ولكن وجود الأخطاء المذكورة سلفاً تعود لكونه ممشى عام وغير مهيأ منذ البداية .
والجدير بالذكر أن أول مسار صمم ودشن في اليوم العالمي للاعاقة 2015
بطول ثلاثة كيلومترات بمسرح عمادة شؤون الطلاب
وقد بلغ طول الممشى المخصص للكفيفين 1000م و4 منافذ مزودة بالمسارات الأرضية وخارطة بشكل بارز توضح تفاصيل الممشى بالاضافة للنقاط التحذيرية البارزة التي تعمل على تنبيه المكفوف بانتهاء هذا الاتجاه لاختيار اتجاهه اخر .
كما شارك منسوبي كل من أمانة جدة وجمعية ابصار تجربة المشي ضمن المسار المخصص بعمل عصبه حول العين ومحاوله السير بالعصا على نفس المسار
هذا و عبر الكفيف الأستاذ وحيد أحد أعضاء الشركة المنفذة بان عملية السير و الوصول الشامل للكفيف لاتتحقق بوجود المسار فقط بل هي منظومه متكامله تبدأ بثقافة مجتمع وتنتهي بوجود المسارات ولضمان سلامة المسار وفعاليته لابد من توعية الأشخاص من عامة المجتمع من غير ذوي العوق بعدم استخدامه هذه المسارات حتى لا تفقد كفاتها .
واضاف : كون الأمانة بدأت بوضع مسارات كاول تجربه تشكر عليها وان الامانه حرصت على دعوتنا لقياس مدى ملائمته لنا و لتتلافى الأخطاء في المراحل القادمة
كما ان هناك دور هام على عاتق العلاقات العامه بالامانة والمؤسسات الاجتماعيه ووسائل الاعلام بالتوعية للوصول الشامل لكل أفراد المجتمع حتى الكفيف نفسه .
واضافت احدى السيدات وهي ام لتوأمان كفيفتان بان المسار غير ملائم جداً لوجود فراغات بمسافات كبيره كما ان السطح غير أملس مما يجعل استخدام العصا بشكل غير صحيح وقد تودي للتعثر والسقوط .
وعبر الاستاذ حلمي نتو احد أعضاء جمعية ابصار الخيرية قائلا : تواجدنا اليوم هنا لعمل تجربه تطبيقية لمعرفه مدى ملائمه المسار للمستفيدين منه وقد تلقينا بعض الملاحظات للتطوير سوف تأخذ مجراها في الحسبان على مستوى هذا الممشى وحتى مستقبلاً ونحن سعيدين جداً يتواجد الجميع هنا .
واضافت الاستاذة خديجه كتبي "كفيفة" بأنها خطوة ايجابيه من للامانه لوجود مسار للفئه البصرية ولكن وجود الأخطاء المذكورة سلفاً تعود لكونه ممشى عام وغير مهيأ منذ البداية .
والجدير بالذكر أن أول مسار صمم ودشن في اليوم العالمي للاعاقة 2015
بطول ثلاثة كيلومترات بمسرح عمادة شؤون الطلاب