عِلَىِ َرفُوفِ اَلفِكُر اَلمِرُصوَصِه ُبداَخِلىَ
بقُيتِ مَشِحَونُ ِكلَ لِحُظَاتِى َبحُمِىُ أشِتُياَقِ
لَشِىَء ُبىَ لأِبدأ ِطَوافَى ُفيَهِ
بأنفِاُس َتجُوبَ صُدُرىَ
لقُدِ ضَقِتٌ ذُرعاً مِنَ ذَلِكَ الِدُخاِتَ اِلذَىِ َلاِ يفَارقِنَىِ َ
صِاَرتُ ظِلاَلِ الَقِلبُ هُنِاَاكِ ُعلِى َشِواُطِىَء مُلقِاَهِ
تُشكِىَ حُالِهاَ وتُسِألِ ُالِوقُتِ ُوالِأياِمُ عَنِ َمِرُسِاَهِ
بقِيَت أِعُزىَ قِلبُىِ َونفُسِىَ
وأتِقُبلِ فيُهمَ مُنِىَ الِعُزاَءِ
شِرُبتٌ كَثِيُراً مِنُ كِأسُ الُصِبرٌ حِتَىِ ُصِارُتِ الِأحُدِاَقِ َيحُذِلهُاَ الُعِزاَءٍ
تُسِاَءلِتَ نفُسِى َ
لمُاذاَ نِغَتاِلُ الأِحلُاِمَ ولَمِاَ نِبُقىَ نَسِاعُد اِلاَيِاَم أنِ َتِفقَدِ الَلمُعِاَنِ ؟
ولُمِاَذاِ تَبِقُى اَلبسُمِهَ غِاَئبَهِ أو ُمِجُردَ اَفِصُاح فَقِطَ للِشُفٍاَهٍ ؟
هِاَ قِلَبِىَ وُماَ أعِتُراَه فِكيُفِ مَفهُومَ الِعُشِق َ
أهِوَ ألِم ُفِىَ الِحُياَهِ ؟؟
ياَ شُمِسُىِ اَلعُزيَزهِ
سِأقتُرَبِ لَتتُلاَقِىَ شُفِاَه قِلَوبُناَ
ياَ أِلمَ اَلمُسِاَفِاَتِ َوياَ ليُلِىَ الِطَوُيلِ
يا َموَجةِ بُحرَى اَلصِاَمتَهِ
إلَاتَذهَبىَ لتَخبَرىَ عِنَ وقُتِىَ وِكَيِف أِقُضيَهِ بيُن َكِسُبانَ اِلأسِىَ
بُينَ الَفِكَر واَلتمَنِىَ
وأنتُىَ ياَ غَمِاَمِةَ صبُحِىَ الِشُارُدهِ الُسِاكَنهِ
أبحُثِىَ مُعِىَ عُن َشِىُء بَداِخُلِىَ
وإَنِ وَجدُتيَه أِطَبِعُى َمنُىَ
كَلِمُةِ حَبِ َوِشُوَقِ أكُيدَ
بقُيتِ مَشِحَونُ ِكلَ لِحُظَاتِى َبحُمِىُ أشِتُياَقِ
لَشِىَء ُبىَ لأِبدأ ِطَوافَى ُفيَهِ
بأنفِاُس َتجُوبَ صُدُرىَ
لقُدِ ضَقِتٌ ذُرعاً مِنَ ذَلِكَ الِدُخاِتَ اِلذَىِ َلاِ يفَارقِنَىِ َ
صِاَرتُ ظِلاَلِ الَقِلبُ هُنِاَاكِ ُعلِى َشِواُطِىَء مُلقِاَهِ
تُشكِىَ حُالِهاَ وتُسِألِ ُالِوقُتِ ُوالِأياِمُ عَنِ َمِرُسِاَهِ
بقِيَت أِعُزىَ قِلبُىِ َونفُسِىَ
وأتِقُبلِ فيُهمَ مُنِىَ الِعُزاَءِ
شِرُبتٌ كَثِيُراً مِنُ كِأسُ الُصِبرٌ حِتَىِ ُصِارُتِ الِأحُدِاَقِ َيحُذِلهُاَ الُعِزاَءٍ
تُسِاَءلِتَ نفُسِى َ
لمُاذاَ نِغَتاِلُ الأِحلُاِمَ ولَمِاَ نِبُقىَ نَسِاعُد اِلاَيِاَم أنِ َتِفقَدِ الَلمُعِاَنِ ؟
ولُمِاَذاِ تَبِقُى اَلبسُمِهَ غِاَئبَهِ أو ُمِجُردَ اَفِصُاح فَقِطَ للِشُفٍاَهٍ ؟
هِاَ قِلَبِىَ وُماَ أعِتُراَه فِكيُفِ مَفهُومَ الِعُشِق َ
أهِوَ ألِم ُفِىَ الِحُياَهِ ؟؟
ياَ شُمِسُىِ اَلعُزيَزهِ
سِأقتُرَبِ لَتتُلاَقِىَ شُفِاَه قِلَوبُناَ
ياَ أِلمَ اَلمُسِاَفِاَتِ َوياَ ليُلِىَ الِطَوُيلِ
يا َموَجةِ بُحرَى اَلصِاَمتَهِ
إلَاتَذهَبىَ لتَخبَرىَ عِنَ وقُتِىَ وِكَيِف أِقُضيَهِ بيُن َكِسُبانَ اِلأسِىَ
بُينَ الَفِكَر واَلتمَنِىَ
وأنتُىَ ياَ غَمِاَمِةَ صبُحِىَ الِشُارُدهِ الُسِاكَنهِ
أبحُثِىَ مُعِىَ عُن َشِىُء بَداِخُلِىَ
وإَنِ وَجدُتيَه أِطَبِعُى َمنُىَ
كَلِمُةِ حَبِ َوِشُوَقِ أكُيدَ