(قصة آية) ٩/ ٩/ ١٤٣٧هـ
(تقوى الله)
{فَاسْتَجَابَ لَهُ رَبُّهُ فَصَرَفَ عَنْهُ كَيْدَهُنَّ ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ} يوسف (٣٤)
امرأة ذات منصب وجمال تراود شاب فقير عن نفسه، فيستعصم خوفاً من الله عز وجل وتقواه، فتدعوا هذه المرأة صاحباتها سيدات القوم ليُفتنّ به حتى لايلُمنها ويُفتنّ بالفعل، لدرجة تقطيع أيديهن بعد أن أعدت لهن متكئاً، وأعطت لكل واحدة منهن سكيناً، وتراوده مرةً أخرى عن نفسه مع تهديده بالسجن إن لم يفعل، فيستعصم مرة أخرى، ويفضل السجن عما دعونه له، ويدعوا الله أن يصرف عنه مكرهن وكيدهن لكي لايعصيه، فيستجيب له الرحمن دعائه، ويصرف عنه كيدهن إنه هو السميع لدعاء عباده والعليم بمطالبهم ومافيه مصلحتهم .
ذلك الشاب هو نبي الله سيدنا يوسف عليه السلام ..
إشراقة/ من السبعة الذين يظلهم الله بظله يوم لا ظل إلا ظله: "..رجل دعته امرأة ذات منصب وجمال وقال إني أخاف الله .." حديث شريف متفق عليه.
(تقوى الله)
{فَاسْتَجَابَ لَهُ رَبُّهُ فَصَرَفَ عَنْهُ كَيْدَهُنَّ ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ} يوسف (٣٤)
امرأة ذات منصب وجمال تراود شاب فقير عن نفسه، فيستعصم خوفاً من الله عز وجل وتقواه، فتدعوا هذه المرأة صاحباتها سيدات القوم ليُفتنّ به حتى لايلُمنها ويُفتنّ بالفعل، لدرجة تقطيع أيديهن بعد أن أعدت لهن متكئاً، وأعطت لكل واحدة منهن سكيناً، وتراوده مرةً أخرى عن نفسه مع تهديده بالسجن إن لم يفعل، فيستعصم مرة أخرى، ويفضل السجن عما دعونه له، ويدعوا الله أن يصرف عنه مكرهن وكيدهن لكي لايعصيه، فيستجيب له الرحمن دعائه، ويصرف عنه كيدهن إنه هو السميع لدعاء عباده والعليم بمطالبهم ومافيه مصلحتهم .
ذلك الشاب هو نبي الله سيدنا يوسف عليه السلام ..
إشراقة/ من السبعة الذين يظلهم الله بظله يوم لا ظل إلا ظله: "..رجل دعته امرأة ذات منصب وجمال وقال إني أخاف الله .." حديث شريف متفق عليه.