(قصة آية) ٧/ ٩/ ١٤٣٧هـ
{فَلَعَلَّكَ تَارِكٌ بَعْضَ مَا يُوحَىٰ إِلَيْكَ وَضَائِقٌ بِهِ صَدْرُكَ أَن يَقُولُوا لَوْلَا أُنزِلَ عَلَيْهِ كَنزٌ أَوْ جَاءَ مَعَهُ مَلَكٌ ۚ إِنَّمَا أَنتَ نَذِيرٌ ۚ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ } هود(١٢)٠
حينما كذّب المشركين نبينا محمد صَل الله عليه وسلم، وقالوا: لو أُنزِل عليه كنز أو جاء معه ملك، فضاق صدره لقولهم، فأخبره الله مسلياً له: وهل تترك بعض مايوحى إليك من أجل قولهم هذا؟ فهي أقوالٌ زائفة وتافهة لاتؤثر في رسالتك العظيمة التي أُرسلت من أجلها، فقولهم تعنت وظلم وجهل وضلال، فهل أتوك بأمر لا تستطيع حله؟ أم هل يؤثر هذا في رسالتك العظيمة فيضيق صدرك به؟
أم عليك حسابهم؟ أم هل أنت مطالب بهدايتهم جبراً؟
-كلا بل أنت رسول ونذير، والله هو الوكيل عليهم وهو من يجازيهم بأعمالهم ..
إشراقة/ حين تُقابل دعوتك لخير بصد أو تهكم بعض الجاهلين والحاقدين، امض قدماً ولا تجزع فلن يضرك تعنتهم، فالله الوكيل على عباده، إذا كان أخبر رسوله الكريم خير خلقه بهذا فأين نحن إذاً؟
{فَلَعَلَّكَ تَارِكٌ بَعْضَ مَا يُوحَىٰ إِلَيْكَ وَضَائِقٌ بِهِ صَدْرُكَ أَن يَقُولُوا لَوْلَا أُنزِلَ عَلَيْهِ كَنزٌ أَوْ جَاءَ مَعَهُ مَلَكٌ ۚ إِنَّمَا أَنتَ نَذِيرٌ ۚ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ } هود(١٢)٠
حينما كذّب المشركين نبينا محمد صَل الله عليه وسلم، وقالوا: لو أُنزِل عليه كنز أو جاء معه ملك، فضاق صدره لقولهم، فأخبره الله مسلياً له: وهل تترك بعض مايوحى إليك من أجل قولهم هذا؟ فهي أقوالٌ زائفة وتافهة لاتؤثر في رسالتك العظيمة التي أُرسلت من أجلها، فقولهم تعنت وظلم وجهل وضلال، فهل أتوك بأمر لا تستطيع حله؟ أم هل يؤثر هذا في رسالتك العظيمة فيضيق صدرك به؟
أم عليك حسابهم؟ أم هل أنت مطالب بهدايتهم جبراً؟
-كلا بل أنت رسول ونذير، والله هو الوكيل عليهم وهو من يجازيهم بأعمالهم ..
إشراقة/ حين تُقابل دعوتك لخير بصد أو تهكم بعض الجاهلين والحاقدين، امض قدماً ولا تجزع فلن يضرك تعنتهم، فالله الوكيل على عباده، إذا كان أخبر رسوله الكريم خير خلقه بهذا فأين نحن إذاً؟
احنا سعيدين جدا" *بهذة الإشراقات الجميلة والتي نقف امامها نتأمل بالحكمة التي تحملها والدروس التي نتعلم من تلك القصص ومن تلك الإشراقات الجميلة..
لايسعني إلا ان أشكرك وأقبل جبينك على كل ماتبذلينه في سبيل العلم والنصح الله يحفظك ويرعاك يارب
والنقطة الثانية كم هو جميل أن يعرف كل إنسان رسالته في الحياة ويؤديها بحب وسلام ويؤمن بها ولا يلتفت للكراهية حوله بل هو لا يراها إلا حبا وينظر لمن يعاديه بعين الرحمة والشفقة *فنحن جميعا نطمع برحمة الرحمن الرحيم.*
شكرا لك ولكل الحب الذي تحاولين تقديمه.*