كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
تعرّض مؤخّراً مسلسل "حارة الشيخ" لإنتقاداتٍ كثيرةٍ من قبل السعوديين الذين رأوا أنّ في العمل تحريفاً لهويّتهم وتاريخهم، حيث اعتبروا أنّ في الأمر إهانة لهم ولماضيهم لأنّه يخالف الواقع السعودي، فطالب كثيرون منهم إيقاف عرضه، وأطلقوا هاشتاق عبر موقع التواصل الإجتماعي "تويتر" بعنوان "اوقفوا مسلسل حارة الشيخ".
هذا العمل الدرامي يروي حكاية شعبية في السعودية عن أخوين في "الرباية" وليسا شقيقيْن، حيث اتّبع "اسماعيل" جماعة المشاكل وما يُعرف بالبلطجية، بينما اتّخذ "رضوان" الأخ اللقيط، طريق التقوى والعمل الصالح كما ربّاه الشيخ سالم، فغاص الأول في أعمال العنف والمؤامرات والخداع والقوة سعياً للوصول إلى زعامة المشاكل، فيما سار الثاني على خُطى مؤسس الحارة المعلم درويش، وذلك ضمن قالب درامي تاريخي بحت.
وفي هذا الاطار كان لأحدهم تغريدة قوية وهجومية، جاء فيها: "أساءوا للبس الحجازي واللهجة الحجازية، بالرغم من أن البطل وشركاؤه (ليسوا حجازيين) !، اوقفوا المهزلة التي يصورونها".
فيما قال آخرٌ: "في المسلسل تشويه حقيقي للهويه الحجازية، المجنسين طمسوا الأرث الجميل، والذكريات والطرقات وحتى الحدائق العامة".وآخرٌ نوّه: "وين الاعلاميين والمشاهير من قبائل الحجاز ولاعاجبهم الوضع للاسف احنا اللي سمح لهالوافدين يطمسون هويتنا وتاريخنا".
هذا العمل الدرامي يروي حكاية شعبية في السعودية عن أخوين في "الرباية" وليسا شقيقيْن، حيث اتّبع "اسماعيل" جماعة المشاكل وما يُعرف بالبلطجية، بينما اتّخذ "رضوان" الأخ اللقيط، طريق التقوى والعمل الصالح كما ربّاه الشيخ سالم، فغاص الأول في أعمال العنف والمؤامرات والخداع والقوة سعياً للوصول إلى زعامة المشاكل، فيما سار الثاني على خُطى مؤسس الحارة المعلم درويش، وذلك ضمن قالب درامي تاريخي بحت.
وفي هذا الاطار كان لأحدهم تغريدة قوية وهجومية، جاء فيها: "أساءوا للبس الحجازي واللهجة الحجازية، بالرغم من أن البطل وشركاؤه (ليسوا حجازيين) !، اوقفوا المهزلة التي يصورونها".
فيما قال آخرٌ: "في المسلسل تشويه حقيقي للهويه الحجازية، المجنسين طمسوا الأرث الجميل، والذكريات والطرقات وحتى الحدائق العامة".وآخرٌ نوّه: "وين الاعلاميين والمشاهير من قبائل الحجاز ولاعاجبهم الوضع للاسف احنا اللي سمح لهالوافدين يطمسون هويتنا وتاريخنا".
