(قصة آية) ٢/ ٩/ ١٤٣٧هـ
{فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنبَتَهَا نَباتاً حَسَنًا وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّا ۖ كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا الْمِحْرَابَ وَجَدَ عِندَهَا رِزْقًا ۖ قَالَ يَا مَرْيَمُ أَنَّىٰ لَكِ هَٰذَا ۖ قَالَتْ هُوَ مِنْ عِندِ اللَّهِ ۖ إِنَّ اللَّهَ يَرْزُقُ مَن يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ} آل عمران (٣٧)
نذرت امرأة عمران مافي بطنها لله وذلك بخدمة بيت المقدس، وأخلصت نيتها في ذلك، لكنها تفاجأت بأن المولود كان أنثى. وليس الذكر في نظرها كالأنثى، ولكن الله جل شأنه تقبلها قبولاً حسناً، وكفلها نبيه زكريا، وجعل لها شأناً لم يبلغه كثيرٌ من الذكور، حيث رزقها الرزق الوفير بغير حساب، ووهبها معجزات فذة، و حملت بأمر الله من غير زوج، وولدت نبي الله عيسى، وأصبح لها مبلغاً عظيماً، وتخلد اسمها في كتاب الله.
إنها السيدة مريم عليها السلام ..
إشراقة/ لاتجزع إذا رزقك الله بأنثى، فرب انثى واحدة كانت خيراً من ذكور ..
{فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنبَتَهَا نَباتاً حَسَنًا وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّا ۖ كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا الْمِحْرَابَ وَجَدَ عِندَهَا رِزْقًا ۖ قَالَ يَا مَرْيَمُ أَنَّىٰ لَكِ هَٰذَا ۖ قَالَتْ هُوَ مِنْ عِندِ اللَّهِ ۖ إِنَّ اللَّهَ يَرْزُقُ مَن يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ} آل عمران (٣٧)
نذرت امرأة عمران مافي بطنها لله وذلك بخدمة بيت المقدس، وأخلصت نيتها في ذلك، لكنها تفاجأت بأن المولود كان أنثى. وليس الذكر في نظرها كالأنثى، ولكن الله جل شأنه تقبلها قبولاً حسناً، وكفلها نبيه زكريا، وجعل لها شأناً لم يبلغه كثيرٌ من الذكور، حيث رزقها الرزق الوفير بغير حساب، ووهبها معجزات فذة، و حملت بأمر الله من غير زوج، وولدت نبي الله عيسى، وأصبح لها مبلغاً عظيماً، وتخلد اسمها في كتاب الله.
إنها السيدة مريم عليها السلام ..
إشراقة/ لاتجزع إذا رزقك الله بأنثى، فرب انثى واحدة كانت خيراً من ذكور ..
ونفع بك
وفقك الله