قضية أصبـحت من أهم قضايا المجتمع السعـودي تشمـل جميـع قطاعاته ..
قضيـة أنتشـرت في الريـف والمدن السعودية
قضية ..لكنها تقاضي الإنسانية ..والبراءة
وانتـهاك الدمـاء بغيـر حق..
قضيه لابـد النظر إليها بعين واعية وقلب موقنً بخطورتها..
قضية لابد أن يناقشها ..الأب والأم
والطلاب..وأصحاب الرأي العـام ..
قضية لابد ان ..يتطرق لعلاجها الجذري كل من الأخصائيين الاجتماعيين ..والنفسيين
والمعلمـون
"الارهـاب ونظـام داعش المستهدفين لشبابنا"
إلى كل من يقرأ أحرفي هُنا ..أنا وأنت وأنتم وجميعنا مسئوليين عن هذه القضية والآفة
أن ننشيء جيـلا محبً لـقيمه وقـومه ووطنـه لايكفـي هذا لـردع هذا المصيبة..
واجبنا هُـنا أن نسعى لتثقيف الأسـر للتـوعية نحو طٌرق التربية الصحيحة والتصرف السـليم للذين قـد يكون بينهم إبن "داعشـي"
وأجبنـا أن نعرف ماهي الأسباب والمسببات التي أرغمت شبابنا عـلى إحتضان هذه الأفكار والمعتقدات الإجرامية بحق أنفسهم وبحق أهلهم ومجتمعهم!!
ٱن نعرف مـن هـو الجـاني ومـن هو المجنـي عليه في هذه القضيه!
لكن..
المـوضوع طـويل للغايه وتستحق أقلامنـا أن تسـطر أحرفها سـاعية وباذلة كل الجـهد للحد من هذه القضية ..