"الراهب الذي باع سيارته الفيراري" قصة خيالية حول تحقيق أحلامك وبلوغ مصيرك للكاتب "روبن شارما" . هي قصة " جوليان مانتل " المحامي اللامع . بسبب أسلوب حياته الغير متوازن يتعرض لأزمة قلبية في إحدى جلسات المرافعة كادت تؤدي بحياته. أحدثت هذه الأزمة تغييراً في قرارات المحامي فتخلى عن مهنته وأمواله وباع سيارته الفيراري ليختفي بعدها عن موطنه فقرر السفر إلى الهند للبحث عن أسرار السعادة والنجاح بحثا عن ذاته والسلام الداخلي .
بعد ثلاث سنوات عاد جوليان وهو بكل حيويته وشبابه ملئ بالسلام يشع من عينيه بريق الأمل .فاجأ رفيق مهنته بعودته فلم يعرفه مطلقآ لما بدى له من التغيير الجسيم ماديآ ومعنويا . عند اندهاشه أخبره أنه عاش مغامرة عجيبة وخيالية في عالم السعادة والتأمل مليئة بكنوز الحكمة والثراء الذاتي
.في هذا الكتاب الجميل يسرد " جوليان" لصديقه جون قصته من بعد الأزمة وسفره حيث التقى بالمعلم " كريشنان" الذي دله على مكان حكماء السيفانا ليتعلم منهم الحكمة وليجد ذاته ويوازن حياته من جديد . تسلق "جوليان" جبال الهمالايا باحثا عن حكماء " السيفانا " فألتقى بالمعلم " رامان" أكبر الرهبان هناك وأخبره بقصته وأنه تعرض للأزمة التي عانى من ويلاتها حيث أن المحامي كان قد فرغ طاقته في العمل وجني المال ،
أخبره أنه وصل هنا على أمل تحقيق الإنسجام الداخلي وتغيير حياته للأفضل . أعجب " رامان " ب " جوليان " وقال له : اذا كانت لديك الرغبة في تعلم الحكمة فلابد أن تشارك ما تعلمته منا نحن علماء " السيفانا" إلى كل من هم في محيط معرفتك في موطنك .
مكث " جوليان" مع الحكماء يتعلم ويتلقى الدروس حول سر الحياة الجميلة حيث كان الراهب " رامان " هو معلمه ومرشده كان حكيماً يزود " جوليان " بالقصص والمبادئ و الإستراتيجيات القديمة التي ورثها عن أجداده.
استمر " جوليان" في تلقي الحكم والطقوس في الحياة. وتمضي القصة بأن يواصل " جوليان " شرحه لصديقه " جون " عن كل الإستراتيجيات والرموز المتبعة لتطبيق كل هذه الطقوس في حياة صديقة وحياة أي شخص ..
( من خلال تجربته مع حكماء : السيفانا " أعادوا لحياته رونقآ فأصبح يعيش في حديقة غناء يقطف ثمارها اليانعة مدى العمر) .
بعد ثلاث سنوات عاد جوليان وهو بكل حيويته وشبابه ملئ بالسلام يشع من عينيه بريق الأمل .فاجأ رفيق مهنته بعودته فلم يعرفه مطلقآ لما بدى له من التغيير الجسيم ماديآ ومعنويا . عند اندهاشه أخبره أنه عاش مغامرة عجيبة وخيالية في عالم السعادة والتأمل مليئة بكنوز الحكمة والثراء الذاتي
.في هذا الكتاب الجميل يسرد " جوليان" لصديقه جون قصته من بعد الأزمة وسفره حيث التقى بالمعلم " كريشنان" الذي دله على مكان حكماء السيفانا ليتعلم منهم الحكمة وليجد ذاته ويوازن حياته من جديد . تسلق "جوليان" جبال الهمالايا باحثا عن حكماء " السيفانا " فألتقى بالمعلم " رامان" أكبر الرهبان هناك وأخبره بقصته وأنه تعرض للأزمة التي عانى من ويلاتها حيث أن المحامي كان قد فرغ طاقته في العمل وجني المال ،
أخبره أنه وصل هنا على أمل تحقيق الإنسجام الداخلي وتغيير حياته للأفضل . أعجب " رامان " ب " جوليان " وقال له : اذا كانت لديك الرغبة في تعلم الحكمة فلابد أن تشارك ما تعلمته منا نحن علماء " السيفانا" إلى كل من هم في محيط معرفتك في موطنك .
مكث " جوليان" مع الحكماء يتعلم ويتلقى الدروس حول سر الحياة الجميلة حيث كان الراهب " رامان " هو معلمه ومرشده كان حكيماً يزود " جوليان " بالقصص والمبادئ و الإستراتيجيات القديمة التي ورثها عن أجداده.
استمر " جوليان" في تلقي الحكم والطقوس في الحياة. وتمضي القصة بأن يواصل " جوليان " شرحه لصديقه " جون " عن كل الإستراتيجيات والرموز المتبعة لتطبيق كل هذه الطقوس في حياة صديقة وحياة أي شخص ..
( من خلال تجربته مع حكماء : السيفانا " أعادوا لحياته رونقآ فأصبح يعيش في حديقة غناء يقطف ثمارها اليانعة مدى العمر) .