قال وزير الطيران المصري، شريف فتحي، اليوم أن الطائرة التابعة لشركة مصر للطيران ما زالت مفقودة وكان على متنها 66 شخصا قادمة من باريس إلى القاهرة، وقال " الطائرة ما زالت مفقودة ولا نؤكد تحطمها".
وأضاف "سنستمر باستخدام عبارة الطائرة المفقودة".
ودعا الوزير إلى التوقف عن الافتراضات ومتابعات العمل للوصول إلى الأسباب الحقيقة، وقال إن الأولوية الآن للعثور على الحطام.
وقال "نحن لا ننفي أي فرضية بما فيها العمل الإرهابي أو أي فرضية أخرى".
ونفى الوزير معلومة تلقي نداء استغاثة وقال انها "غير صحيحة".
وكشف وزير الطيران المصري عن جنسيات الركاب، وهم كالتالي: 30 مصريا و15 فرنسيا وعراقيان وسعودي وبريطاني وبلجيكي وكويتي وسوداني وتشادي وبرتغالي وجزائري وكندي.
وقال الوزير "نراعي البعد الإنساني بعدم نشر قائمة الركاب".
من جانبها أكدت شركة مصر للطيران في بيان الخميس أن طائرة تابعة لها قادمة من باريس إلى القاهرة اختفت من على شاشات الرادار فوق مياه البحر المتوسط بعد دخولها إلى المجال الجوي المصري وعلى متنها 66 شخصا، بينهم 7 أفراد طاقم الطائرة و3 أفراد أمن وطفل ورضيعان.
وقال وزير الدفاع اليوناني بانوس كامينوس إن طائرة مصر للطيران قامت "بانحراف مفاجئ" في الجو وهوت قبل أن تختفي من على شاشات الرادار في جنوب البحر المتوسط.
وقال مصدر أمني مصري إن نطاق البحث عن الطائرة المفقودة كبير جدا، وسيستغرق ساعات.
وعقد مجلس الأمن القومي المصري اجتماعاً برئاسة الرئيس عبد الفتاح السيسي، وناقش أزمة اختفاء الطائرة.
كما قرر المجلس قيام الحكومة بتقديم كافة أوجه المساعدة لعائلات ركاب وأفراد طاقم الطائرة المصرية. كما وجه المجلس مركز أزمات مصر للطيران بمتابعة تطورات الموقف والاعلان عما يستجد من معلومات.
وأضاف "سنستمر باستخدام عبارة الطائرة المفقودة".
ودعا الوزير إلى التوقف عن الافتراضات ومتابعات العمل للوصول إلى الأسباب الحقيقة، وقال إن الأولوية الآن للعثور على الحطام.
وقال "نحن لا ننفي أي فرضية بما فيها العمل الإرهابي أو أي فرضية أخرى".
ونفى الوزير معلومة تلقي نداء استغاثة وقال انها "غير صحيحة".
وكشف وزير الطيران المصري عن جنسيات الركاب، وهم كالتالي: 30 مصريا و15 فرنسيا وعراقيان وسعودي وبريطاني وبلجيكي وكويتي وسوداني وتشادي وبرتغالي وجزائري وكندي.
وقال الوزير "نراعي البعد الإنساني بعدم نشر قائمة الركاب".
من جانبها أكدت شركة مصر للطيران في بيان الخميس أن طائرة تابعة لها قادمة من باريس إلى القاهرة اختفت من على شاشات الرادار فوق مياه البحر المتوسط بعد دخولها إلى المجال الجوي المصري وعلى متنها 66 شخصا، بينهم 7 أفراد طاقم الطائرة و3 أفراد أمن وطفل ورضيعان.
وقال وزير الدفاع اليوناني بانوس كامينوس إن طائرة مصر للطيران قامت "بانحراف مفاجئ" في الجو وهوت قبل أن تختفي من على شاشات الرادار في جنوب البحر المتوسط.
وقال مصدر أمني مصري إن نطاق البحث عن الطائرة المفقودة كبير جدا، وسيستغرق ساعات.
وعقد مجلس الأمن القومي المصري اجتماعاً برئاسة الرئيس عبد الفتاح السيسي، وناقش أزمة اختفاء الطائرة.
كما قرر المجلس قيام الحكومة بتقديم كافة أوجه المساعدة لعائلات ركاب وأفراد طاقم الطائرة المصرية. كما وجه المجلس مركز أزمات مصر للطيران بمتابعة تطورات الموقف والاعلان عما يستجد من معلومات.