كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
رعت صاحبة السمو الأميرة العنود بنت عبدالله بن محمد بن عبدالرحمن آل سعود مساء أمس الأول "الأحد" فعاليات حفل خريجات أكاديمية غرفة جدة للتدريب وذلك بقاعة ليلتي وسط حضور متميز لأكثر من 1000 سيدة من أمهات الخريجات والمهتمات بالمشروعات الصغيرة حيث بلغ عدد الخريجات 588 شابة من الحاصلات على دبلومات مهنية وحرفية في الفندقة والمكاتب الأمامية وفن الطهي والمأكولات والمشروبات وفنون التجميل والتفصيل والأزياء .
وقد بدأ الحفل المعد بهذه المناسبة بآيات من الذكر الحكيم ، انطلقت على إثرها مسيرة الخريجات ، ثم شاهد الحضور فيلماً مصوراً يحكي مسيرة أكاديمية غرفة جدة للتدريب وتاريخها في منظومة التدريب والتأهيل وتفعيل برامج المسؤولية الاجتماعية وتخريج الكوادر النسائية الشابة والمؤهلة لمتطلبات سوق العمل .
بعدها ألقت عضو مجلس إدارة غرفة جدة سارة بنت عبدالله بغدادي كلمة وجهت خلالها أسمى آيات الشكر وعظيم الامتنان لصاحبة السمو الأميرة العنود بنت عبدالله بن محمد بن عبدالرحمن آل سعود على رعايتها لهذا الحفل المبارك وعلى دعمها للفتاة السعودية في شتى الأعمال والمراحل ، وأكدت على أن العلم والتدريب هما كلمة السر في نهضة الشعوب فكلما زاد اهتمام المجتمع بالتعليم وبمستواه زادت درجة نموه ونهضته وتقدمه ولا شك أن انشاء أكاديمية غرفة جدة للتدريب يهدف في المقام الأول إلى تلبية احتياجات السوق من الموارد البشرية المدربة التي يحتاجها سوق العمل ومواكبة قرارات وزارة العمل والتنمية الاجتماعية التي تعمل على توطين الكثير من الوظائف المتعلقة بالمرأة كما تسعى غرفة جدة من مسئوليتها الإجتماعية تجاه المجتمع في المساهمة بتأهيل شابات سعوديات على مهن تكفل لهم سبل العمل سواء في مجال الوظيفة أو الأعمال الحرة .
وأضافت أنه منذ افتتاح هذه الأكاديمية في 1435هـ استفدن منها أكثر من 1003 شابة حيث تخرجت منها 588 خريجة صاحبة مهنه بحصولهن على الدبلوم في فن الطهي والاغذية والمشروبات ومكاتب امامية وتفصيل وخياطة وفنيات التجميل مشيرة إلى اقامة غرفة جدة مسار وظيفي متخصص في الشهور الماضية من أجل توظيف الخريجات والرغبة الكبيرة التي أبدتها الشركات في توظيفهن دليل على استجابة القطاع الخاص لتوطين الوظائف وثقته في الكوادر السعودية الشابة ومخرجات التدريب فقد شاركت أكثر من 54 منشأة في المسار الوظيفي بعرض أكثر من 800 وظيفة متمنية أن يكن جميع الخريجات حصلن على فرص مناسبة .
وعبرت عن فخرها بالخريجات وبإنجازاتهن لفترة التدريب والتزامهن واعتزازهن بأنفسهن حيث تبدأ اليوم مسيرتهن نحو الحياة العملية موجهة إياهن بالصبر والالتزام والاخلاص والابداع في العمل متقدمة بالنيابة عن مجلس إدارة غرفة جدة ومنسوبيها بالشكر لشركاء النجاح ومنهم الصندوق الخيري الاجتماعي لدوره الكبير في دعم المتدربات والشركات التي وظفت ودعمت المسار الوظيفي وفرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية والهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني وإدارة لمسؤولية الاجتماعية بغرفة جدة والأمهات الداعمات .
بعدها عبرت الخريجة آلاء الطيب في كلمة نيابة عن خريجات الأكاديمية عن بالغ سرورها بحصد هذا التخرج ، ومثنية على الرعاية الكريمة من صاحبة السمو الأميرة العنود بنت عبدالله بن محمد بن عبدالرحمن آل سعود لهذا الحفل وعلى الدور الذي يقدمه الصندوق الخيري الاجتماعي
وقالت : أنا فخورة جداً بالمهنة التي أحملها وهي "طاهية" والتي أنظر إليها كأنها مهنة تساوي الطب والتعليم والأعمال الحرة والتي أملأ بها المكان فخراً واعتزازاً ولا أشعر بالخجل وأنا أحمل هذه المهنة , بالطبع إن الوطن ليشعر بالاعتزاز وهو يشهد في هذا الوقت .. بناته في مهن الفندقة والتجميل والأزياء لنرفع على رؤوس الملأ وسام السعودة والتوطين في هذه المهن .
ودعت القطاع الخاص لقبول خريجات أكاديمية غرفة جدة للتدريب بعد أن حصدن مجهودات الأيام والليالي في التأهيل والتدريب معبرة عن شكرها لمدربات واساتذة الأكاديمية على ما قدمنه من مجهودات كان لها بالغ الأثر في تحقيق المزيد من النجاحات التي تساهم في نهضة الوطن ورفعته .
إثر ذلك جرى تتويج الخريجات وتكريم المتفوقات وتسليم الشهادات لرؤساء الأقسام بالأكاديمية ، فيما كرمن خريجات الأكاديمية ممثلة الصندوق الخيرى الإجتماعى .
وقد بدأ الحفل المعد بهذه المناسبة بآيات من الذكر الحكيم ، انطلقت على إثرها مسيرة الخريجات ، ثم شاهد الحضور فيلماً مصوراً يحكي مسيرة أكاديمية غرفة جدة للتدريب وتاريخها في منظومة التدريب والتأهيل وتفعيل برامج المسؤولية الاجتماعية وتخريج الكوادر النسائية الشابة والمؤهلة لمتطلبات سوق العمل .
بعدها ألقت عضو مجلس إدارة غرفة جدة سارة بنت عبدالله بغدادي كلمة وجهت خلالها أسمى آيات الشكر وعظيم الامتنان لصاحبة السمو الأميرة العنود بنت عبدالله بن محمد بن عبدالرحمن آل سعود على رعايتها لهذا الحفل المبارك وعلى دعمها للفتاة السعودية في شتى الأعمال والمراحل ، وأكدت على أن العلم والتدريب هما كلمة السر في نهضة الشعوب فكلما زاد اهتمام المجتمع بالتعليم وبمستواه زادت درجة نموه ونهضته وتقدمه ولا شك أن انشاء أكاديمية غرفة جدة للتدريب يهدف في المقام الأول إلى تلبية احتياجات السوق من الموارد البشرية المدربة التي يحتاجها سوق العمل ومواكبة قرارات وزارة العمل والتنمية الاجتماعية التي تعمل على توطين الكثير من الوظائف المتعلقة بالمرأة كما تسعى غرفة جدة من مسئوليتها الإجتماعية تجاه المجتمع في المساهمة بتأهيل شابات سعوديات على مهن تكفل لهم سبل العمل سواء في مجال الوظيفة أو الأعمال الحرة .
وأضافت أنه منذ افتتاح هذه الأكاديمية في 1435هـ استفدن منها أكثر من 1003 شابة حيث تخرجت منها 588 خريجة صاحبة مهنه بحصولهن على الدبلوم في فن الطهي والاغذية والمشروبات ومكاتب امامية وتفصيل وخياطة وفنيات التجميل مشيرة إلى اقامة غرفة جدة مسار وظيفي متخصص في الشهور الماضية من أجل توظيف الخريجات والرغبة الكبيرة التي أبدتها الشركات في توظيفهن دليل على استجابة القطاع الخاص لتوطين الوظائف وثقته في الكوادر السعودية الشابة ومخرجات التدريب فقد شاركت أكثر من 54 منشأة في المسار الوظيفي بعرض أكثر من 800 وظيفة متمنية أن يكن جميع الخريجات حصلن على فرص مناسبة .
وعبرت عن فخرها بالخريجات وبإنجازاتهن لفترة التدريب والتزامهن واعتزازهن بأنفسهن حيث تبدأ اليوم مسيرتهن نحو الحياة العملية موجهة إياهن بالصبر والالتزام والاخلاص والابداع في العمل متقدمة بالنيابة عن مجلس إدارة غرفة جدة ومنسوبيها بالشكر لشركاء النجاح ومنهم الصندوق الخيري الاجتماعي لدوره الكبير في دعم المتدربات والشركات التي وظفت ودعمت المسار الوظيفي وفرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية والهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني وإدارة لمسؤولية الاجتماعية بغرفة جدة والأمهات الداعمات .
بعدها عبرت الخريجة آلاء الطيب في كلمة نيابة عن خريجات الأكاديمية عن بالغ سرورها بحصد هذا التخرج ، ومثنية على الرعاية الكريمة من صاحبة السمو الأميرة العنود بنت عبدالله بن محمد بن عبدالرحمن آل سعود لهذا الحفل وعلى الدور الذي يقدمه الصندوق الخيري الاجتماعي
وقالت : أنا فخورة جداً بالمهنة التي أحملها وهي "طاهية" والتي أنظر إليها كأنها مهنة تساوي الطب والتعليم والأعمال الحرة والتي أملأ بها المكان فخراً واعتزازاً ولا أشعر بالخجل وأنا أحمل هذه المهنة , بالطبع إن الوطن ليشعر بالاعتزاز وهو يشهد في هذا الوقت .. بناته في مهن الفندقة والتجميل والأزياء لنرفع على رؤوس الملأ وسام السعودة والتوطين في هذه المهن .
ودعت القطاع الخاص لقبول خريجات أكاديمية غرفة جدة للتدريب بعد أن حصدن مجهودات الأيام والليالي في التأهيل والتدريب معبرة عن شكرها لمدربات واساتذة الأكاديمية على ما قدمنه من مجهودات كان لها بالغ الأثر في تحقيق المزيد من النجاحات التي تساهم في نهضة الوطن ورفعته .
إثر ذلك جرى تتويج الخريجات وتكريم المتفوقات وتسليم الشهادات لرؤساء الأقسام بالأكاديمية ، فيما كرمن خريجات الأكاديمية ممثلة الصندوق الخيرى الإجتماعى .
