في ذات يوم ؛ شارفت الشمس على الغروب ..
وطفلةٍ تلعب بجوار منزلها المأمون ..
والدنيا تبتسم لها والطفلة بها حبور ..
تلعب وتمرح كأنها طير من السماء مبعوث ..
تعيش حياة بريئة كأي طفل مخلوق ..
وإذا بوحش دمّر طفلةٍ للبراءة هي عنوان ..
تحرّش بها وفعله الشنيع مفعول ..
أرعبها وكأنه وحش من الوحوش ..
باتت ترى الدنيا وفيها الأمان معدوم ..
وعيشها أضحى في إرتياعٍ موجوع ..
سيطر الذعر عليها كادت تذعر من والدها الحنون ..
تلجأ للعزلة وتسلك سبيل الدموع ..
ألم يخاف الله ذاك المتحرش بفعله المنكور !؟
عكّر صفو حياة طفلةٍ للبراءة هي عنوان ..
وطفلةٍ تلعب بجوار منزلها المأمون ..
والدنيا تبتسم لها والطفلة بها حبور ..
تلعب وتمرح كأنها طير من السماء مبعوث ..
تعيش حياة بريئة كأي طفل مخلوق ..
وإذا بوحش دمّر طفلةٍ للبراءة هي عنوان ..
تحرّش بها وفعله الشنيع مفعول ..
أرعبها وكأنه وحش من الوحوش ..
باتت ترى الدنيا وفيها الأمان معدوم ..
وعيشها أضحى في إرتياعٍ موجوع ..
سيطر الذعر عليها كادت تذعر من والدها الحنون ..
تلجأ للعزلة وتسلك سبيل الدموع ..
ألم يخاف الله ذاك المتحرش بفعله المنكور !؟
عكّر صفو حياة طفلةٍ للبراءة هي عنوان ..