كنت مثل زهرة الياسمين وسط الحديقة
حتى أتى من قطفني فأصبحت ذابلة
ماذنبي حينما أحببت من جعلتني عتية
سكبت دمع الفؤاد على إنس منسية
حتى بات القلب بين جروح منجلية
ذنبي أنني وثقت بأنثى ذات قلب مستهنية
إذهبي إلى سينمونبات الورد نسية
لتبكي حرقة من أسكنك الفؤاد وخنته
ليس ذنبي عندما سلمتك فؤادي فجعلته
يبكي ويأتي محروقاً فاليوم أنت
منسية .. فاليوم أنت منسية