لا وجود لِلحُبْ إنّهُ فََقَطْ
في أَحلاَمِنَا
كُلُهُمْ كَاذِبونْ يَصْنَعونَ مِصّيَدةً
مِنْ الوعودِ الكَاذِبَة وعِنّدَمَا
نَقَعُ فيها
يَبَْدؤنْ بِالَلَعِبِ بَِمشَاعِرِك
وَعِنّدَما يُشّبَعُ مِنّك
يرمون بِكْ في حَاويَةِ الخُذلاَنْ
لِتَبقَى جُثَةً هَامِدَةٍ
مُلَّقاةٍ في عَالَمٍ مِنْ الإنّكِسَارات
عَالَمٍ مِنْ سَوادٍ قَاتِمْ
تُسْجَنُ هُنَاكْ تَبكي تَصْرُخْ
تَطلُبُ المُسَاعَدَة عل أَحَدًا
يَسمَعُكْ
وَلَِكنْ كُُلُهُمْ كَبَعضِهِمْ لا
أَحَدَ يَهتَْم ولا أَحَدَ يُبَالي
إِنْ كُنّتَ تَتَألمْ أَمْ لا
جَميعُهُمْ يُسَبِبُونَ لَنَا الأذى
وَيَضحَكونَ لِتَألُمِنا
فَلاَ وجود للحُبْ إِنَهُ مُجَرَدْ
خَيَال
في أَحلاَمِنَا
كُلُهُمْ كَاذِبونْ يَصْنَعونَ مِصّيَدةً
مِنْ الوعودِ الكَاذِبَة وعِنّدَمَا
نَقَعُ فيها
يَبَْدؤنْ بِالَلَعِبِ بَِمشَاعِرِك
وَعِنّدَما يُشّبَعُ مِنّك
يرمون بِكْ في حَاويَةِ الخُذلاَنْ
لِتَبقَى جُثَةً هَامِدَةٍ
مُلَّقاةٍ في عَالَمٍ مِنْ الإنّكِسَارات
عَالَمٍ مِنْ سَوادٍ قَاتِمْ
تُسْجَنُ هُنَاكْ تَبكي تَصْرُخْ
تَطلُبُ المُسَاعَدَة عل أَحَدًا
يَسمَعُكْ
وَلَِكنْ كُُلُهُمْ كَبَعضِهِمْ لا
أَحَدَ يَهتَْم ولا أَحَدَ يُبَالي
إِنْ كُنّتَ تَتَألمْ أَمْ لا
جَميعُهُمْ يُسَبِبُونَ لَنَا الأذى
وَيَضحَكونَ لِتَألُمِنا
فَلاَ وجود للحُبْ إِنَهُ مُجَرَدْ
خَيَال