افتتحت الثانوية الخامسة بمنطقة جازان فعاليات ملتقى "بعضكم من بعض " وذلك يوم الاثنين 25 رجب 1437هـ والذي يهدف إلى تقوية علاقة الأبناء والمدرسة وإشراكهم في الأسرة والمجتمع .
القائدة المدرسية والمشرفة الأساسية لهذا الملتقى أ. غادة بريك أفادت بأن الهدف الرئيسي من الملتقى هو ربط أولياء الأمور والفئات الاجتماعية في مناقشة طبيعية المرحلة العمرية لطالبات المرحلة الثانوية وتحسين مستوى العلاقة بين الأبناء و الأسرة والمجتمع .
كما يهدف الملتقى إلى رفع مستوى مشاركة المدرسة مع الأسرة والمجتمع المحلي من خلال لتثقيف الوالدين بمدى ميول الاناث في هذه المرحلة العمرية الحساسة لكي يسهل التعامل معهم وتكوين شخصيات فطنة وفاعلة .
وأضافت أ. فتو حبادي رائده النشاط أن المحور الأساسي هو تنشيط ذهن الطالبة في حل المشكلة بطريقة تتسم بالوعي الكامل لديها بينما ضمت الأركان المواهب التي تحكي مشاعرهم و أفكارهم نحو المجتمع .
وكان لركن الخط العربي واجهه جميلة وخلابة بينما ركن التصميم التشكيلي جاء مواكبا لميول أعمارهم نحو التصوير و الرؤية الجمالية لعقل ناضج بينما اللوحات الفنية كانت فائقة الابداع والحرفية وكانت دالة على هناك إشراف متمكن من المواهب داخل المدرسة بحيث ضم المعرض أكثر من 20 صورة فاقت الابداع وخلط الألوان بطريقة تجذب الزائر . وهناك معرض الكيمياء والفيزياء وركن الوقاية من داء السكري.
وقد أثبت هذا الملتقى كمية التطور التعليمي و لوعي الكامل للتربويين المدرسين الذين يتولون الرسالة التعليمية بشكل فائق المدى من عدة جوانب تربوية ونفسية داعمين الطالبة نحو مستقبل أفضل وتأهيل فكرها لتوجه مرموق لا تقتصر الرؤية هنا فقط وإنماالمسيرة في تسجيل المزيد من النجاحات المشرفة بكل فخر.
القائدة المدرسية والمشرفة الأساسية لهذا الملتقى أ. غادة بريك أفادت بأن الهدف الرئيسي من الملتقى هو ربط أولياء الأمور والفئات الاجتماعية في مناقشة طبيعية المرحلة العمرية لطالبات المرحلة الثانوية وتحسين مستوى العلاقة بين الأبناء و الأسرة والمجتمع .
كما يهدف الملتقى إلى رفع مستوى مشاركة المدرسة مع الأسرة والمجتمع المحلي من خلال لتثقيف الوالدين بمدى ميول الاناث في هذه المرحلة العمرية الحساسة لكي يسهل التعامل معهم وتكوين شخصيات فطنة وفاعلة .
وأضافت أ. فتو حبادي رائده النشاط أن المحور الأساسي هو تنشيط ذهن الطالبة في حل المشكلة بطريقة تتسم بالوعي الكامل لديها بينما ضمت الأركان المواهب التي تحكي مشاعرهم و أفكارهم نحو المجتمع .
وكان لركن الخط العربي واجهه جميلة وخلابة بينما ركن التصميم التشكيلي جاء مواكبا لميول أعمارهم نحو التصوير و الرؤية الجمالية لعقل ناضج بينما اللوحات الفنية كانت فائقة الابداع والحرفية وكانت دالة على هناك إشراف متمكن من المواهب داخل المدرسة بحيث ضم المعرض أكثر من 20 صورة فاقت الابداع وخلط الألوان بطريقة تجذب الزائر . وهناك معرض الكيمياء والفيزياء وركن الوقاية من داء السكري.
وقد أثبت هذا الملتقى كمية التطور التعليمي و لوعي الكامل للتربويين المدرسين الذين يتولون الرسالة التعليمية بشكل فائق المدى من عدة جوانب تربوية ونفسية داعمين الطالبة نحو مستقبل أفضل وتأهيل فكرها لتوجه مرموق لا تقتصر الرؤية هنا فقط وإنماالمسيرة في تسجيل المزيد من النجاحات المشرفة بكل فخر.