كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
رفع معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبد الرحمن بن عبد العزيز السديس باسمه وباسم وأئمة الحرمين الشريفين وعلمائهما ومنسوبي الرئاسة التهنئة والشكر والدعاء لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله – بمناسبة إقرار رؤية المملكة العربية السعودية (2030) , التي أعدها مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد ووافق عليها مجلس الوزراء الموقر.
وبين معاليه أن هذا القرار هو امتداد لسعي المقام الكريم نحو التنمية الشاملة من منطلق الثوابت الشرعية التي قامت عليه المملكة ومن أبرز منطلقاتها الأساسية الحرمان الشريفان والتي تمثل العمق العربي والاسلامي لهذه البلاد المباركة , من أجل تحقيق الغايات التي نتطلع إليها جميعا , وأن يكون هذا الوطن أنموذجاً فريدا بين دول العالم في مختلف المجالات , وتقديم أفضل الخدمات وأميزها وكم لهذه المبادرة الكريمة من الأثر البالغ في نفوس أبناء هذا الوطن .
وأكد معاليه أن كل ذلك سيكون دافعاً إلى مزيد من العطاء في خدمة وطننا , وستعمل الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي وفي إطار منظومة التكامل بما يحقق التوجيهات والتطلعات السامية الكريمة لتحقيق هذه الرؤية التاريخية لتقديم أفضل الخدمات وأرقاها لقاصدي الحرمين الشريفين من خلال التوسعات الضخمة والعملاقة في الحرمين الشريفين ومرافقها من تطور في منظومة الخدمات كافة.
واختتم معالي الرئيس العام تهنئته داعياً الله عز وجل أن يديم على خادم الحرمين الشريفين الصحة والعافية وأن يجزل له الأجر والمثوبة وأن يرفع بهذه الأعمال درجاته ويثقل بها موازين حسناته وأن يبلغكم ماترومون به في خدمة الإسلام والمسلمين وأن يديم عليه نعمة خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما من الحجاج والعمار والزوار وأن يحفظ هذه البلاد ويديم عزها إنه سميع قريب مجيب. ,
كما رفع الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام و المسجد النبوي أزجى آيات الشكر وأسمى عبارات التهنئة إلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية, بمناسبة إطلاق رؤية المملكة العربية السعودية (2030) ,
وعبر معاليه عن شكره للقيادة الرشيدة على هذه الرؤية المباركة التي كان من منطلقاتها الأساسية الحرمان الشريفان مؤكدا أن هذه الرؤية هي امتداد لسعي القيادة الرشيدة – أيدها الله – للانطلاق نحو التنمية الشاملة المنبثقة من منطلق الثوابت الشرعية التي قامت عليها المملكة , وكان من منطلقاتها الأساسية الحرمان الشريفان التي تمثل العمق العربي والإسلامي لهذه البلاد المباركة , من أجل تحقيق الغايات التي نتطلع إليها جميعا.
و بارك معاليه هذه الرؤية مبيناً أنها ستكون دافعا إلى مزيد من العطاء في خدمة وطننا , وستعمل الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي بكامل طاقاتها وأقصى مجهوداتها في إطار منظومة التكامل بما يحقق التوجيهات والتطلعات السامية الكريمة لتحقيق هذه الرؤية التاريخية لتقديم أفضل الخدمات وأرقاها لقاصدي الحرمين الشريفين من حجاج وعمار وزوار.
ودعا معاليه أن يمد الله قيادتنا بالتوفيق والسداد وأن يبلغهم خدمة الإسلام والمسلمين , وأن يبلغ قيادتنا ما ترومه في خدمة الإسلام والمسلمين وأن يوفقهم إلى ما فيه صلاح البلاد والعباد.
كما رفع معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس باسمه وباسم أئمة وخطباء وعلماء الحرمين الشريفين ومنسوبي الرئاسة برقية تهنئة مقرونة بالشكر والدعاء – لسمو ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان – حفظه الله - بمناسبة إقرار رؤيه المملكة العربية السعودية 2030، والتي باركتها موافقة مجلس الوزراء الموقر ، وهي امتداد لسعي القيادة الرشيدة – أيدها الله – نحو التنمية الشاملة من منطلق الثوابت الشرعية التي قامت عليها المملكة، وكان من منطلقها الأساسية الحرمان الشريفان واللذان يمثلان العمق العربي والإسلامي لهذه البلاد المباركة، من أجل تحقيق الغايات الي نتطلع إليها جميعا، وأن يكون هذا الوطن أنموذجاً فريدًا بين دول العالم في مختلف المجالات، وتقديم أفضل الخدمات وأميزها.
وأشاد معاليه بهذه المبادرة ومالها من الأثر الطيب على نفوس أبناء هذا الوطن المعطاء والتي تبرز الجوانب المشرقة حول مكتسباته ومقدراته، ولما لبلادنا من عمق إسلامي وعربي ، وقوة استثماريه رائدة، وموقع جغرافي بالغ الأهمية.
وقال معالي الشيخ السديس إن الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي وفي إطار منظومة التكامل بما يحقق التوجيهات والتطلعات السامية الكريمة لتحقيق هذه الرؤية التاريخية لتقديم أفضل الخدمات وأرقاها لقاصدي الحرمين الشريفين ومرافقهما من تطوير منظومة الخدمات كافة
.وبين معاليه أن هذا القرار هو امتداد لسعي المقام الكريم نحو التنمية الشاملة من منطلق الثوابت الشرعية التي قامت عليه المملكة ومن أبرز منطلقاتها الأساسية الحرمان الشريفان والتي تمثل العمق العربي والاسلامي لهذه البلاد المباركة , من أجل تحقيق الغايات التي نتطلع إليها جميعا , وأن يكون هذا الوطن أنموذجاً فريدا بين دول العالم في مختلف المجالات , وتقديم أفضل الخدمات وأميزها وكم لهذه المبادرة الكريمة من الأثر البالغ في نفوس أبناء هذا الوطن .
وأكد معاليه أن كل ذلك سيكون دافعاً إلى مزيد من العطاء في خدمة وطننا , وستعمل الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي وفي إطار منظومة التكامل بما يحقق التوجيهات والتطلعات السامية الكريمة لتحقيق هذه الرؤية التاريخية لتقديم أفضل الخدمات وأرقاها لقاصدي الحرمين الشريفين من خلال التوسعات الضخمة والعملاقة في الحرمين الشريفين ومرافقها من تطور في منظومة الخدمات كافة.
واختتم معالي الرئيس العام تهنئته داعياً الله عز وجل أن يديم على خادم الحرمين الشريفين الصحة والعافية وأن يجزل له الأجر والمثوبة وأن يرفع بهذه الأعمال درجاته ويثقل بها موازين حسناته وأن يبلغكم ماترومون به في خدمة الإسلام والمسلمين وأن يديم عليه نعمة خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما من الحجاج والعمار والزوار وأن يحفظ هذه البلاد ويديم عزها إنه سميع قريب مجيب. ,
كما رفع الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام و المسجد النبوي أزجى آيات الشكر وأسمى عبارات التهنئة إلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية, بمناسبة إطلاق رؤية المملكة العربية السعودية (2030) ,
وعبر معاليه عن شكره للقيادة الرشيدة على هذه الرؤية المباركة التي كان من منطلقاتها الأساسية الحرمان الشريفان مؤكدا أن هذه الرؤية هي امتداد لسعي القيادة الرشيدة – أيدها الله – للانطلاق نحو التنمية الشاملة المنبثقة من منطلق الثوابت الشرعية التي قامت عليها المملكة , وكان من منطلقاتها الأساسية الحرمان الشريفان التي تمثل العمق العربي والإسلامي لهذه البلاد المباركة , من أجل تحقيق الغايات التي نتطلع إليها جميعا.
و بارك معاليه هذه الرؤية مبيناً أنها ستكون دافعا إلى مزيد من العطاء في خدمة وطننا , وستعمل الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي بكامل طاقاتها وأقصى مجهوداتها في إطار منظومة التكامل بما يحقق التوجيهات والتطلعات السامية الكريمة لتحقيق هذه الرؤية التاريخية لتقديم أفضل الخدمات وأرقاها لقاصدي الحرمين الشريفين من حجاج وعمار وزوار.
ودعا معاليه أن يمد الله قيادتنا بالتوفيق والسداد وأن يبلغهم خدمة الإسلام والمسلمين , وأن يبلغ قيادتنا ما ترومه في خدمة الإسلام والمسلمين وأن يوفقهم إلى ما فيه صلاح البلاد والعباد.
كما رفع معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس باسمه وباسم أئمة وخطباء وعلماء الحرمين الشريفين ومنسوبي الرئاسة برقية تهنئة مقرونة بالشكر والدعاء – لسمو ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان – حفظه الله - بمناسبة إقرار رؤيه المملكة العربية السعودية 2030، والتي باركتها موافقة مجلس الوزراء الموقر ، وهي امتداد لسعي القيادة الرشيدة – أيدها الله – نحو التنمية الشاملة من منطلق الثوابت الشرعية التي قامت عليها المملكة، وكان من منطلقها الأساسية الحرمان الشريفان واللذان يمثلان العمق العربي والإسلامي لهذه البلاد المباركة، من أجل تحقيق الغايات الي نتطلع إليها جميعا، وأن يكون هذا الوطن أنموذجاً فريدًا بين دول العالم في مختلف المجالات، وتقديم أفضل الخدمات وأميزها.
وأشاد معاليه بهذه المبادرة ومالها من الأثر الطيب على نفوس أبناء هذا الوطن المعطاء والتي تبرز الجوانب المشرقة حول مكتسباته ومقدراته، ولما لبلادنا من عمق إسلامي وعربي ، وقوة استثماريه رائدة، وموقع جغرافي بالغ الأهمية.
وقال معالي الشيخ السديس إن الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي وفي إطار منظومة التكامل بما يحقق التوجيهات والتطلعات السامية الكريمة لتحقيق هذه الرؤية التاريخية لتقديم أفضل الخدمات وأرقاها لقاصدي الحرمين الشريفين ومرافقهما من تطوير منظومة الخدمات كافة
