كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
نظمت الهيئة العامة للسياحة القطرية رحلة سفاري لأعضاء قافلة الإعلام الخليجي السياحي إلى مدينة "سيلين" الساحلية حيث يتعانق البحر والصحراء في مشهد لا يمكن وصفه إلا بعد مشاهدته رؤي العيان وتجربة لا يمكن روايتها الا بالممارسة، وقد أشاد أعضاء القافلة بالمغامرة السياحية ووصفوها بأنها رائعة.
وفي ظل تحسن حالة الطقس خلال فصل الربيع اتجهأعضاء القافلةرحلة سفاري نحو الصحراء البديعة والكثبان الرملية الجميلة لقضاء أوقاتمفعمة بالرفاهية بعيداً عن ضجيج المدينة وضغوطها، وكذلك للإستمتاعبجولة تخطف الأنفاس لاستكشاف مغامرات رحلات السفاري فيصحراء قطر بشواطئها الذهبية.
تبدأ رحلات السفاري حينما يصل السائق المحترف بالسيارة الفخمةذات الدفع الرباعي والمجهزة بكل عوامل الأمان والراحة ويخرج منالمدينة وصخبها برفقة السياح إلى قلب الصحراء لتبدأ مغامرة صحراويةلا تنسى.
ويستمتع السياح من خلال هذه الرحلات بغروب الشمس ومرتفعاتالكثبان الرملية لرؤية المساحات الشاسعة من الرمال الذهبية والممتدةعلى مرمى البصر، بالإضافة إلى رؤية الأسطح الرملية وهي تغيرتشكيلها باستمرار بواسطة الرياح الخفيفة ورؤية الرمال الذهبية تتناثرهنا وهناك.
من برنامج المتعة في رحلات السفاري سير القافلة الصغيرة منالسيارات صعودًا وهبوطًا على الكثبان الرملية ويحرص المرشد الميدانيدائمًا على اصطحاب نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) وأجهزةلاسلكية وجميع معدات السلامة اللازمة.
ويقوم المشرفون على الرحلة عادة بنصب خيم للعملاء لكي يستريحوافيها ويمارسوا أنشطة متنوعة مثل الاستمتاع بالطعام والمشروباتاللذيذة، أو الاستماع إلى الموسيقى التقليدية، أو ركوب الجمل، أو الرسمبالحنة على أيادي السيدات، أو ممارسة الرياضات الرملية مثل قيادةالمركبات الرملية أو التزلج على الرمال، مما يجعل رحلات السفاريبشعبيتها واسعة النطاق متعة لا بد من اختبارها إن كنت جديداً فيقطر ولم تسنح لك فرصة التعرف على روعة الصحراء من قبل.
إن السياحة في قطر تعتمد بشكل عام على البحر والصحراء، اللذينشكلا منذ القدم مصدر عيش وإلهام للقطريين، ولا يزالان حتى وقتناالحاضر يشكلان عماد السياحة في قطر. البحر بشواطئه الوادعةومياهه الدافئة، والصحراء بامتدادها على مرمى البصر وما فيها منجماليات بصرية وما صنعته يد الإنسان
وهناك إقبالاً كبيراً على رحلات السفاري في ظل تحسن حالة الطقس،مشيراً إلى أن تجربة السياحة في قطر تٌعد مزيجاً نادراً من المغامرةوالمتعة بالتقاليد والأجواء العربية، من قيادة سيارات الدفع الرباعي علىقمم الكثبان الرملية إلى الرياضات المائية مروراً بالتجول في المتاحفوالتسوق في الأسواق التقليدية.
وفي ظل تحسن حالة الطقس خلال فصل الربيع اتجهأعضاء القافلةرحلة سفاري نحو الصحراء البديعة والكثبان الرملية الجميلة لقضاء أوقاتمفعمة بالرفاهية بعيداً عن ضجيج المدينة وضغوطها، وكذلك للإستمتاعبجولة تخطف الأنفاس لاستكشاف مغامرات رحلات السفاري فيصحراء قطر بشواطئها الذهبية.
تبدأ رحلات السفاري حينما يصل السائق المحترف بالسيارة الفخمةذات الدفع الرباعي والمجهزة بكل عوامل الأمان والراحة ويخرج منالمدينة وصخبها برفقة السياح إلى قلب الصحراء لتبدأ مغامرة صحراويةلا تنسى.
ويستمتع السياح من خلال هذه الرحلات بغروب الشمس ومرتفعاتالكثبان الرملية لرؤية المساحات الشاسعة من الرمال الذهبية والممتدةعلى مرمى البصر، بالإضافة إلى رؤية الأسطح الرملية وهي تغيرتشكيلها باستمرار بواسطة الرياح الخفيفة ورؤية الرمال الذهبية تتناثرهنا وهناك.
من برنامج المتعة في رحلات السفاري سير القافلة الصغيرة منالسيارات صعودًا وهبوطًا على الكثبان الرملية ويحرص المرشد الميدانيدائمًا على اصطحاب نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) وأجهزةلاسلكية وجميع معدات السلامة اللازمة.
ويقوم المشرفون على الرحلة عادة بنصب خيم للعملاء لكي يستريحوافيها ويمارسوا أنشطة متنوعة مثل الاستمتاع بالطعام والمشروباتاللذيذة، أو الاستماع إلى الموسيقى التقليدية، أو ركوب الجمل، أو الرسمبالحنة على أيادي السيدات، أو ممارسة الرياضات الرملية مثل قيادةالمركبات الرملية أو التزلج على الرمال، مما يجعل رحلات السفاريبشعبيتها واسعة النطاق متعة لا بد من اختبارها إن كنت جديداً فيقطر ولم تسنح لك فرصة التعرف على روعة الصحراء من قبل.
إن السياحة في قطر تعتمد بشكل عام على البحر والصحراء، اللذينشكلا منذ القدم مصدر عيش وإلهام للقطريين، ولا يزالان حتى وقتناالحاضر يشكلان عماد السياحة في قطر. البحر بشواطئه الوادعةومياهه الدافئة، والصحراء بامتدادها على مرمى البصر وما فيها منجماليات بصرية وما صنعته يد الإنسان
وهناك إقبالاً كبيراً على رحلات السفاري في ظل تحسن حالة الطقس،مشيراً إلى أن تجربة السياحة في قطر تٌعد مزيجاً نادراً من المغامرةوالمتعة بالتقاليد والأجواء العربية، من قيادة سيارات الدفع الرباعي علىقمم الكثبان الرملية إلى الرياضات المائية مروراً بالتجول في المتاحفوالتسوق في الأسواق التقليدية.
